سؤال من مؤمن مسيحي
اقتباس:
التقاليد الوثنية
قيل لي أن الكريسماس بدأ من عيد وثنى. أين بدأ الكريسماس و كيف أصبح العطلة المسيحية مع البداية المسيحية؟
ج: إنه حفل ديني لنظام للعبادةالوثنية . للشمس.
قيل أنه ميلاد إله الشمس بعد شتاء الشمال عندما بدأ الشمس في الشروق بالقدرة من عمق الشتاء.
و هذا له علاقة بال "Lupercalia " و و الستورناليا "Saturnalia" للديانات الوثنية. والكندلماس " Candlemas " علاقة للتفاليد الوثنية القديمة.
هذا مرتبط بالديانات الوثنية حتى 375 م عندما دخلت إلى المسيحية في سوريا في إنطاكية، و في أورشليم في عام 386.
كان الكريسماس النهاية المنطقية لهرطقة دخول عبادة الشمس إلى المسيحية.
بدأ هذا مع قبول عبادة الأحد في روما في القرن الثاني.
إن العيد الوثنى للايستر دخل إلى الكنيسة في روما من أنستوس في تقريبا 150 و من ثم بالقوة من روما من طرف مرسوم فكتور في عام 190-192.
إن أصل الكريسماس و الاستر موضح في مقالة أصل الكريسماس والاستر (رقم 235) أنظر أيضا مقالات معارك الكوارتودسمان/ الأربعشريين (رقم 277) و عقيدة الخطية الأصلية جزء 1 : جنة عدن (رقم 246(
سؤال آخر
اقتباس:
أرى أنكم تشعرون أن الإله أتيس موجود في حفلات الكريسماس. أعتقد أن مثريس يوجد أيضا. هل أن عبادة هذه الآلهة متقاطعة إن صح التعبير؟
ج: نعم، إنه مغطاة في أنهما وجهين لطقوس و أسرار عبادة الشمس. أتوا كلهم من الشرق الأوسط. كان لمثراس شعائر ذبح الثور و التي تتركز على علم الفضاء 2000 قبل الميلاد. إنها عبادة خاصة ذكرية. إن الشكل الشعبي لهذا كان صول إفكتوس، أو الجبلية " Elagabalism ". إن الخبز و الماء جاءت للمسيحية من مثراس.
إن نظام مثراس متطور من الخسوف، إذن لنا ميلاد المسيح الآتي من مثراس و الميلاد الشمس الغير ممكن أتهزم كان جزء من هذا. و النظام الوثنى الآخر كان له علاقة مع ذلك. إننا نتطور عبر سترناليا، لوبركاليا، الشروف، و الكرنفال أيضا يتعلق مع بشاناليا. إن نظام استر كان مشترك مع أتيس في الغرب و أدنيس في الشرق.
إن أتيس هو الله الميت الذي له شجرة في الغابة و ملونة بالفظة و الذهب و بشعارات الموت و الإحياء. هذه النجمة المكعبة للتضحية كانت أيضا مشتركة مع بعل-استر و موجودة في عبادة أترجتيس. أنظر مقالات داود و جليات (رقم 126) و كذلك البيانتا (رقم 276)..
الطّفل في الكهفِ وإسْتِعْراضِ السيد المسيحِ الطّفلِ ورمزِ الشّمسِ يَجيئانِ من مصر ومظهرُ آخرُ من اللهِ المحتضرِ وَجدَ في اسرار و طقوس الشمسِ لإيزيس، وأوزوريس، وحورس. إنه أيضا ولادة الشّمسِ. مقالة الكريسماس و الاستر (رقم 235) سَتَعطي خلفية إِلى أغلب التّقاليدِ واصولها.
المصدر :
كنائس الله المسيحية
PO Box 369, WODEN ACT 2606, AUSTRALIA
بارك الله فيك على الموضوع .
تحياتي.