ملاحظات تطفلية للخلقى النصارانية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Habeebabdelmalek
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة المسلمون جميعا .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- بينما كنت اتصفح الكتاب المقدس وتحديدا في سفر الرؤيا وجدت أن يوحنا اللاهوتي يقول في رؤياه أن هناك 144 ألف رجل فقط سيدخلون مع الخروف في اورشليم الجديدة التي ستكون في اليوم الآخر "ثم نظرت واذا خروف واقف على جبل صهيون ومعه مئة واربعة واربعون الفا لهم اسم ابيه مكتوبا على جباههم ..... يضربون بقيثاراتهم وهم يترنمون كترنيمة جديدة امام العرش وامام الاربعة الحيوانات والشيوخ ولم يستطع احد ان يتعلّم الترنيمة الا المئة والاربعة والاربعون الفا الذين اشتروا من الارض هؤلاء هم الذين لم يتنجسوا مع النساء لانهم اطهار" .. لم يتنجسوا مع النساء .. أي لم يتزوجوهم .. الزواج نجاسة؟!
- ثم بعد ذلك نجد في انجيل توما العدد 114 "وبالمناسبة هذا الانجيل رفضته الكنيسة" كلاما غريبا يقول فيه يسوع أنه سيحول مريم المجدلية إلى رجل حتى تستطيع دخول ملكوت السموات .. وإليكم العدد:
114 - قال سمعان بطرس لهم : لترحل مريم عنا لان النساء لا تستحق الحياة
فقال يسوع : انا سوف اقودها لاجعلها ذكرا حتى تصبح هى ايضا روحا حيا يشبهكم ايها الذكور
لان كل امرأة تجعل نفسها ذكرا ستدخل ملكوت السموات.
- يسوع سوف يقود مريم المجدلية ليجعلها ذكرا؟ .. وكل امرأة تجعل نفسها ذكرا .. ستدخل الملكوت؟!
ايها المسيحيات "عابدات المسيح" .. ادركن انفسكن قبل فوات الأوان! و ......؟!
طيب لو يسوع فعل هذا يبقى بيعمل غلط
1ـــ يبقى عمل تفرقة عنصرية بين النساء والنساء مع ان الطبيعة البشرية تنفى التفرقة العنصرية بين النساء والرجال فما بالك لو كانت بين النساء والنساء ومن اله كيسوع
2ـــ يكون يسوع هكذا ظلم المرأة وتحديدا المرأة النصرانية وفقط مع انها هى من اتبعته دون اليهودية وكذا طبعا المسلمة حتى العلمانية !
3ـــ يسوع هكذا لن يدخل الشنودة بطريرك الاسكندرية هذا الجنة :p018:لأن العدد من ايام يسوع هذا زاد بكثير جدا عن 144 الف ! يعنى الرجالة النصارى حتى يلحقوا نفسهم ويتركوا النصرانية لأنهم هكذا لن يدخلوا ملكوت الله !
ولو طبعا عملت النصاري احصائية عددية للنصاري من ايام يسوع الى الآن سيتأكدوا جميعا .
اقول كمان ولا كفاية لحسن تعبت جدا من الكمبيوتر واللى بيجي لى منه وكله ...ولا بلاش !
استغفر الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
والحمد لله اولا واخرا والله المستعان