عرض للطباعة
جميل جميل منك هذا القول الله لا يموت ..اقتباس:
والله لايموت
نرجع تاني فمن الذي مات على الصليب ؟؟؟؟
الله ام انسان ..
لو قلت انسان هعدلك نفس كلامي ؟
هل انسان يحمل خطيئة انسان ؟ لا ؟ من يقول ذلك الكتاب المقدس ؟ فين ؟ ارميا 10 / 10
كل انسان بخطيئتة يقتل ...
يعني ايه ؟؟ يعني يسوع متصلبش عشان يرفع الخطايا ؟
كل انسان بخطيئته يقتل ؟
متبقاش تقول الكلام الكبير ده عشان خاطري ؟ ورد عليا هناك متجريش ...
بهدوءاقتباس:
لذا دبرت الحكمه الالهيه التجسد الالهى
بان ياخذ اله جسد بشرى ويقدم نفسه ذبيحه عن كل خطايا العالم
دعنى اتحاور معك
اظن ان تقصد جسد يسوع...!!!!!!
نقف عند هذه النقطة قليلا.
اذا كان الله اخذ جسد يسوع ليظهر فيه حسب عقيدتك
فلدى الكثير من علامات الاستفهام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اين ذهبت روح يسوع حين ذاك؟؟ .......حيث ان الجسد به روح الله حسب ما فهمت
لمن كان يصلى المسيح؟؟؟؟؟؟........ وهو بداخله الروح القدس
انظر معى
في ذلك الوقت اجاب يسوع و قال احمدك ايها الاب رب السماء و الارض لانك اخفيت هذه عن الحكماء و الفهماء و اعلنتها للاطفال (مت 11 : 25)
حين قال يسوع.... "احمدك ايها الاب"
كان جسد يسوع وهذا لا خلاف فيه ولاكن الذى لا استطيع فهمه هو.
حين قال هذه الجمله هل كان بداخله روح يسوع ام الروح القدس
بشكل اخر
حين نطق هذه الجمله كان يحمل صفة الاله ام ابن الاله
بشكل اخر
حين قال هذه الجمله هل كان ناسوت ام لاهوت
ساكمل معك بعد ان تجيبنى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفير كلاي
عزيزى
كلامك صحيح
ولكن
اوضح لك نقطه غايه فى الاهميه
ان الجسد البشرى الذى اتخذه الله
ان هذا الجسد الذى صلب ومات اثناء موته
كان متحدا بالله (اللاهوت)
اتحادا بغير امتزاج ولا تغيير ولا استحاله ولا اختلاط
كاتحاد الحديد بالنار
عندماتحمى قطعة حديد حتى تصل للاحمرار من كتر السخونه
وتطرق عليها بمطرقه مثلا
هل تطرق على الحديد ام النار
وهل اثناء سخونه قطعه الحديد تقدر ان تفصل بين الحديد والنار
لذا حسبت ذبيحة يسوع ذبيحه الهيه قادره على تقديم الخلاص للجميع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث عن العلم
عزيزى
احب ان اوضح لك شى مهم حول التجسد
المسيح
الله بكامل صفاته وطبيعته
ونطلق عليه الطبيعه الالهيه
اتحدت مع جسدا كاملا
او بمعنى ادق اتخذت لها جسدا كاملا
ولاقصد بجسدا كاملا
جسد وروح انسانيه ونفس انسانيه
هذا الجسد الكامل الطبيعه الناسوتيه
اتحدت بالطبيعه الالهيه
بغير اختلاط
يعنى مثلا شويه قمح مع شويه ذره
ولا امتزاج
يعنى مثلا لبن مع مايه
ولا تغيير
يعنى لم تتغير الطبيعه الالهيه
ولم تتغير الطبيعه الناسوتيه
ولا استحاله
يعنى لم يتحول الناسوت الى لاهوت ولا اللاهوت الى ناسوت
وانما اتحاد كاتحاد الحديد بالنار
قطعة حديد ملتهبه بالنار الى درجة الاحمرار
لاتقدر ان تفصل النار عن الحديد
ارجو ان تستوعب كلامى وان عسر شى اسالنى وانا خدامك
بعد هذا الاتحاد لم نعد نطلق على المسيح يسوع
الا الله المتجسد اى الله الظاهر فى الجسد بطبيعه واحده
بحيث لم ينفصل لاهوته عن ناسوته لحظه واحده ولا طرفة عين
فالذى صلى هو الله المتجسد
وهى نطلق عليها مناجاه اكثر منها صلاه
وهو فى وضع التجسد يمثل نائب عن البشريه
وسيط خلاصى
وانا تحت امرك فى اى استفسار:p012:
استاذ ناصر
كان هذا هو السوأل
وكانت هذه هى الاجابهاقتباس:
اين ذهبت روح يسوع حين ذاك؟؟
تعقيب بسيطاقتباس:
او بمعنى ادق اتخذت لها جسدا كاملا
ولاقصد بجسدا كاملا
جسد وروح انسانيه ونفس انسانيه
هذا الجسد الكامل الطبيعه الناسوتيه
اتحدت بالطبيعه الالهيه
هل افهم من هذه الاجابه ان المسيح بالطبيعه الانسانيه له روحه الخاصه بالناسوت وان له ايضا الروح القدس
حسب ما فهمت ان داخل جسد المسيح روحان.
هل هذا ما تقصد؟
اما اسوأل الثانى
وكانت الاجابهاقتباس:
لمن كان يصلى المسيح؟؟؟؟؟؟
ولا كن الاجابه بعيده عن السوألاقتباس:
فالذى صلى هو الله المتجسد
اعلم ان بتجسد الله فى شخص المسيح اصبح هو الله حسب ما فهمت من المتحاورين معى
ولاكن سوألى
لمن كان يصلى؟
انت لم تجيب عن هذه النقطهاقتباس:
انظر معى
في ذلك الوقت اجاب يسوع و قال احمدك ايها الاب رب السماء و الارض لانك اخفيت هذه عن الحكماء و الفهماء و اعلنتها للاطفال (مت 11 : 25)
حين قال يسوع.... "احمدك ايها الاب"
كان جسد يسوع وهذا لا خلاف فيه ولاكن الذى لا استطيع فهمه هو.
حين قال هذه الجمله هل كان بداخله روح يسوع ام الروح القدس
وانفصل عنهم نحو رمية حجر وجثا على ركبتيه وصلى ( لوقا 22 : 41 ).
ولما قال هذا جثا على ركبتيه مع جميعهم وصلى ( أعمال الرسل 20 : 36 ).
الناسوت يصلي للاهوت
ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني ، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله . هذا لم يعمله إبراهيم ( يوحنا 8 : 40 ).
الناسوت يسمع من للاهوت
ما هذا التهريج
يا أستاذ ناصر كتابك حجة عليك
الله سبحانه وتعالي ليس إنسانا ولا ابن إنسان
ليس الله إنسانا فيكذب ، ولا ابن إنسان فيندم . هل يقول ولا يفعل ؟ أو يتكلم ولا يفي ( العدد 23 : 19
*********************************************
لايعلم يوم القيامة
وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ، ولا ملائكة السماوات ، إلا أبي وحده ( متّى 24 : 36 ).
وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ، ولا الملائكة الذين في السماء ، ولا الابن ، إلا الآب ( مرقس 13 : 32 ).
أفيقو أيها النصاري قبل فوات الأوان
ياريت تبعدوا عن هذه التخاريف
أو علي الأقل احتفظوا بها لأنفسكم فنحن بفضل الله سبحانه وتعالي لنا عقول
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر
الناسوت عندما يدخل الخلاء لقضاء الحاجة
اللاهوت دخل معه أم انفصل عنه
*********************************************
الحمد لله علي نعمة الإسلام
في انتظار الرد من أحد النصاري
بعيدا عن المعمعة التي تثيرها هنا وهناك دون أن تستقر في مكاناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصرالحق
لي عندك سؤال اود الحصول على اجابة مباشرة في موضوع الخطية الأصلية وهو :
هل المعصية شر أم خير
في انتظار الأجابة
سؤال ضعيف جدا : والجواب قوي
أولا : يا اخ magdyh عندما يموت الانسان لا تموت روحه بل يموت جسده لانه تراب وإلى التراب يعود ولانه من فناء فيعود إلى فناء ، ولكن الروح لانها من الله فهي لا تموت ، ولان الكتاب المقدس قال أن الله روح فالله الموجود في الجسد وهو المسيح الانسان المدعو ( بالابن ) لم يمت بل هو روح الله الحي الباقي والموجود في كل مكان إلى الأبد ، وعندما كان الله في المسيح متجسد كان أيضا هو نفسه في السماء يدير الكون بكل ما فيه لانه الله يستطيع أن يكون في كل مكان في نفس الوقت لانه غير محدود فكان في الأرض وكان في السماء وعندما دفن في القبر كان الجسد فقد في القبر والروح حيه أي الذي مات ليس الإله بل هو الانسان يسوع المسيح الذي حمل خطايانا ، مع أن كل الآلام التي قاساها المسيح كانت وروح الله مازالت به ولم تفارقه ، لان روح المسيح فارقته عند موته فقط ، وفي اليوم الثالث في الفجر نزل ملاك الرب ودحرج الحجر عن القبر وقام الرب يسوع من الأموات بجسد ممجد مثل الجسد الذي سنأخذه نحن المؤمنون عندما يأتي يسوع مرة أخرى وظهر لتلاميذه طوال اربعين يوما وصعد أمامهم إلى السماء ووعدهم بالعوده ثانيه ، وهو كل منذ ذلكالحين وإلى الان يظهر لكثيرين ويصنع معجزات في كل بقاع العالم وإذا كنت تريد التأكد من لاهوته ، ادعوه فهو قريب منك وسترى مجيده في حياتك . وبالنسبة لسؤالك لماذا لم يرفع مريم أمه إلى السماء ، المسيح كرم أمه بأن اتى منها وكل الأرض حاليا تكرم أمه فهو أعطاها مجدا على الارض وهي الأن في المساء تنعم بنعيم ابدي لا ينتهي وشكرا
############# حذف للتكرار
