الإخوة طالب عفو ربي و سمير ساهر شكرا على التوضيح
الإخوة طالب عفو ربي و سمير ساهر شكرا على التوضيح
بارك الله فيك وربنا يوفقك
لكنى كنت اتمنى ان تذكر اسم مترجمة الموضوع والمصدر
الموضوع ترجمة المترجمة / أسماء رفاعي
عن موقع المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=3167
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله اكبر ولله الحمد* بسم الله الرحمن الرحيم :اذا جآء نصر الله والفتح*ورأيت الناس يدخلون فى دين الله افواجا*فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا*:salla::98-::98-::98-::98-:
جزاك الله خير اخي الفاضل هكذا قراءت الخبر من الايميل وتم نقله بارك الله فيكاقتباس:
بارك الله فيك وربنا يوفقك
لكنى كنت اتمنى ان تذكر اسم مترجمة الموضوع والمصدر
الموضوع ترجمة المترجمة / أسماء رفاعي
عن موقع المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خبر مفرح
اللهم انصر الإسلام والمسلمين في كل مكان
بارك الله بكِ اختي
ما شاء الله خبر سار جداً الله يوفقه و يثبته يااارب
الخبر الجزائرية
"صاحب قانون حظر المآذن يُشهِر إسلامه"، تحت هذا العنوان كتبت الخبر الجزائرية تقول:
"أشهر السياسي السويسري، دانييل ستريتش، إسلامه، وهو الذي ترأس حملة حظر المآذن في سويسرا مؤخّرا، وهو أيضا عضو في حزب الشعب السويسري، وسياسي معروف اشتهر عقب إطلاقه حملة لمنع بناء المآذن وإغلاق المساجد في سويسرا، بحجة تعارضها مع ثقافة البلد وديانته ومشاعر شعبه.
وأضافت: "جاء إشهار إسلام دانييل، وفقا لمصادر عديدة أكّدته، مثل موقع الأخبار المفتوحة: opednews.com وموقع أريبيان بزنس."
الوطن السعودية
وفي المقابل، كتبت الوطن السعودية تحت عنوان "إسلام مانع المآذن في سويسرا لا أساس له" تقول:
"علمت 'الوطن' من مصدر مطلع في جنيف أن ما تناقلته بعض المواقع على الإنترنت حول إشهار من وصفته بـ'السياسي السويسري دانييل ستريتش' إسلامه على خلفية منع المآذن ليس صحيحا، وأن هذا الشخص ليس له علاقة بمبادرة منع بناء المآذن ولا هو صاحبها."
وأوضحت: "إنه مدرب عسكري كان ينتمي لحزب اتحاد الوسط الديمقراطي في سويسرا، ثم انسحب من الحزب لأسباب لا علاقة لها بالمآذن، وانتمى إلى الحزب الراديكالي، وأنه أشهر إسلامه منذ عام 2004 وليس على خلفية استفتاء سويسرا حول بناء المآذن، كما ذكرت تلك المواقع."
http://arabic.cnn.com/2010/middle_ea..._h5/index.html
الحمد لله على نعمة الأسلام وكفى بها نعمة ... ربنا يثبته يارب ويوفقه لألغاء هذا القرار التعسفى بحظر بناء المساجد .