كلام من ذهب

ﺃﻧﺖ ﻧﺘﺎﺝ ﻣﺎ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ
ﻣﺎ ﺗﺘﻮﻗﻌﻪ , ﻫﻮ ﻣﺎ ﺳﻴﺤﺪﺙ ﻟﻚ
ﻣﻦ ﻳﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖ ,ﻳﺮﺍﻩ ..
ﻭ ﻣﻦ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﺍﻟﺨﻴﺮ , ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻪ ..
ﺗﻔﺎﺀﻟﻮﺍ ﺑﺎﻟﺨﻴﺮ ﺗﺠﺪﻭﻩ ..
في ﺃﺳﻮﺃ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ, ﻻ ﺗﻔﻜﺮ في ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ,
ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻜﺮ في ﺣﻠﻬﺎ ...

لو علمنا الأجر في المحن..
لما تمنينا سرعة الفرج..
"وبشر الصابرين"
ثَق أنهُ لَن يَنكسَر { قَاربّ الحَياةْ } ؛
عَلى صَخرةْ اليأس ؛
مَا دَام هُنَاكَ مُجدَاف أسَمهُ ( الثَقةْ بَالله )

لو أن السباق إلى الله "باﻷقدام"
لتصدّر خفيف البدن ..!
لكن السباق إلى الله بالقلوب
فهنيئاً "لخفي العمل"
هناك أناس يعيشون معنا في الأرض
و أملاكهم في السماء عظيمة
قصورهم تُبنى ، وزروع بساتينهم تُغرس
جعلنا الله منهم

الإلحاق_عند_الله له شأن عظيم
ولذلك قال إبراهيم ﷺ {رب هب لي حكما وألحقني بالصالحين}
وقال يوسف ﷺ{توفني مسلما وألحقني بالصالحين}
اللهم ألحقنا بهم

من يفرح بسقوط الآخرين لن يرتفع أبدا ..

الشيخ سعود الشريم :
أهملت اﻷمة دينها فأصيبت بالذل؛
حتى إنها لتعتذر ممن يخطئ عليها،وتعوده إذا هي مرضت!!
قالﷺ"..سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم".

{ومن يعش عن ذكر الرحمن
نقيّض له شيطاناً فهو له قرين}
بقدر ما تبتعد عن القرآن
بقدر ما يقترب الشيطان منك

ﻛُﻦ ﻟﻬَﺎ ﺭﺟُﻼً ﺻَﺎﺩِﻗﺎً ﺗَﻜُﻮﻥ ﻟﻚَ ﺃﺭﺑَﻊ ﻧِﺴَﺎﺀ !

قال ابن القيم :
يا ربّ ، لو أدركت القُلوب عظمتك
لكان شهيقها القرآن وزفيرها الذكر

الشيخ سعود الشريم :
توقيتان لا تدري ما حالك فيهما:
توقيت زماني(وما تدري نفس ماذا تكسب غدا)
وتوقيت مكاني(وما تدري نفس بأي أرض تموت)
فسل ربك كسبا حسنا وحسن ختام.

ليس من الذكاء أن تنتصر في الجدال،
وإنما من الذكاء ألّا تدخل في الجدال أصلاً

( عن اليمين والشمائل )
لماذا الشمائل جمع واليمين مفرد ؟
قال العلامة ابن القيم ( رحمه الله ) :
(( ولما كانت اليمين جهة الخير والفلاح
وأهلها هم الناجون أفردت -لأنهم قلة-
ولما كانت الشمال جهة أهل الباطل وهم
أصحاب الشمال جمعت -لأنهم كثرة-

من دخل في معركة
دون ( وأعدوا ) لهم (ما استطعتم )
فلن تنصفه السنن الكونية

ﺗﻌﻠﻤﺖ ﺃﻥ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻫﻮ ﺃﺩﻕ
ﻣﺠﻬﺮ ﻳﻜﺸﻒ ﻟﻚ ﻣﻌﺎﺩﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ .

ﺗﻌﻠﻤﺖ أن ﻛﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺩﻓﻨﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﺮ
كانوا ﻣﺸﻐﻮﻟﻴﻦ ﻭﻋﻨﺪﻫﻢ ﻣﻮﺍﻋﻴﺪ ﻭﻓﻲ
ﻧﻴﺎﺗﻬﻢ ﺃﻣﻮﺭ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻟﻢ ﻳﺤﻘﻘﻮﻫﺎ ...!

قال الحسن البصري رحمه الله :
من لم يتأدب مع الله فوق الأرض
أدبّه الله تحت الأرض.

يقول ابن مسعود:
قسماً بالله ما ظن أحد بالله ظناً
إلا أعطاه الله ما يظن ...
وذلك لأن الفضل كله بيد الله ﷻ.

الثبات على الدين لا يكون بكثرة الاستماع للمواعظ
وإنما يكون ( بفعل ) هذه المواعظ !
{ ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيراً لهم وأشد تثبيتاً }

{فأرَدْنا أن يُبْدِلَهُما ربُّهما خيرًا منه}
ليس كل ما نفقده يُعد خسارة ؛
قد يريد اللّه تبديل النعمة بخير منها

النملةُ إذا وضعتَ أصبعك أمامَها
وهي تسير لا تقف!
بَل تُحاول تغيير اتجاهها
وتستمرَّ في طريقها،
فَما بالُ أحُدنا!
يضربُ بَرأسهِ إذا حصل له عائق!
ولا يُفكّر في تغيير طريقه وحياته ؟!

من الأدبْ ومن أعلى درجات الرّقي ,
ألا تضحكْ وصديقكَ يبكي .. !

ما أجمل ديننا الإسلام !
(فتبسمك في وجه أخيك صدقه) .
أي دين أجمل من هذا
فالشكر لك يا الله على نعمة الإسلام

الحَديثْ مَعَ النَفْسَ لَيّسَ أمراً مَجْنُوِناً كَما يّعتقِدُ البّعضْ ،،
أعتَقِدْ إنْ أنْفُسَنا هِيّ الوَحِيدة التيّ تسْتَمْع لنا بصِدقْ وإنصات
دُوِنَ تَذمّر أوِ مُجَٱملة ..!!

لا ﺗَﺤْﺰَﻥْ ﻋِﻨْﺪَﻣَﺎ ﻳَﻬْﺠُﺮُﻙَ ﺍﻟﺒَﻌْﺾُ ؛
ﺭُﺑّﻤَﺎ ﺩَﻋْﻮَةُ ﺫَﺍﺕِ ﻟَﻴْﻠﺔٍ ﺗَﺤَﻘّﻘﺖْ ﺗَﺤْﺖَ ﻗَﻮْﻝِ :
[ ﻭﺍﺻْﺮﻑْ ﻋَﻨّﻲ ﺷَﺮّ ﻣَﺎ ﻗَﻀَﻴْﺖ ] ..!

الندم ، هو صوت الفطرة لحظة الخطأ
" مصطفى محمود "

النجاح هو الذنب الوحيد الذي لا يغفره رفقاؤنا

النباتات لا تملك العقل
ولـو غطيتها بصندوق فيه ثقب
لخرجت من هذا الثقب متتبعه للضوء!
فما بالنا لا نتبع النور ونحن نملك العقول
(نجيب محفوظ)

النسيان نعمة منحنا الله إياها
للتخفيف من آلامنا
لكن هناك من يرفض هذه المنحة
ويصر على أن يجعل من واجبه اليومي
أن يتذكر آلامه و أحزانه

النسيان نعمة فمن أراد راحة البال
فلينسى ما يلقاه من الآخرين،
وليبدأ صفحة جديدة مع الذين قصروا في حقه
فذلك من علو النفس وسمو الهمة!
النسيان أسهل طريقة للحياة

الناس يغيرون وجوههم كل يوم..
فلا تبحث عن قيمتك في وجوه الناس.
(مصطفى محمود)