اقتباس:
العماد المقدس مباشرا ً على هيئه حمامه نازله عليه
.
.
ياعزيزي برسوم المحرقي عمدوه ونيل الدنيا وكان يوم اسود على اقباط مصر ... وقساوسة العالم عمدوهم فزنوا بالمسيحيين اطفال وشباب ونساء واصبحنا نشك أن هناك مسيحي لم يتحرش به قسيس او راهب .
ياأمة ضحكت من جهلها الأمماقتباس:
كلمة سر في استعمالها الكنسي لا تؤخذ بالمعنى القاموسي
هل يمكن أن أتحدث مع رجل إنجليزي وأقل له أنني عندما أتحدث بكلمة (secret) فهذا لا يعني أنني أتحدث عن أمر (secret) !!!! :p018:
يااخي عيب عليكم .... ضحكتم علينا الغرب .
علماً بأن موقع مار مينا قال عند سؤاله :اقتباس:
وإنما يشترط في السر أربعة أمور هي :-
+ كاهن شرعي موضوع عليه اليد .
هـل تسـرى مفـاعيل المعموديـة إذا كان الكـاهـن الذى يجربها سيئ السمعة ؟
فكان الرد مُفجع :
اقتباس:
.
منقول من موقع مار مينا
النعم التى نأخذها فى المعمودية هى من الله وليست مـن الكاهن وهـى تتوقف على مواعـيد الله و لا تتوقف على سيرة الكاهن فالكاهن كساعى البريد . :p018:
فإن كان ساعي البريد محترم أو غير محترم ,, مادب وأو قليل الأدب ... طاهر ام نجس ... مش مهم يلعب بأجساد المسيحيين نساء واطفال ورجال بيده كما يشاء ... وكله تحت ستار المعمودية .
.
حضرتك تقول :
ومن أين آتت فضائح القساوسة والرهبان التي بالآلاف المؤلفة ... هل روح الله التي كانت تعمل فيهم تيواني ؟اقتباس:
وأما بالنسبة لمفاعليه الداخلية الروحية فقد سمى سر الروح ، وعلامة الروح ، وسر التثبيت ، وختم الروح ، وختم الحياة الأبدية ، وسر حلول الروح القدس .(4)
وهذا لأنه يعمل فينا روح الله الساكن في الإنسان .
سألكم المعترضون على من هو الله ؟ فقلتم هو روح
والآن تقولوا ان روح الله نزلت تعمل في البشر ... طيب ... فين الله في هذه الحالة ؟
ورداً على القصة التي سردتها لنا من قصص ألف ليلة وليلة سأرد عليك رد مبرح وقد يكون ماجأة لك من داخل المواقع المسيحية لأثبت لك أنكم تعيشون في ضلال ولا تتبعوا إلا الشيطان كما اتبعتموه في قول ان اليسوع هو ابن الله فاتبعتم قول الشيطان .
تقول حضرتك عن : الاختلاف بين الطوائف حول سر الميرون .
هل تعرف ما الذي يقصد من كلامك ؟اقتباس:
+ الكاثوليك : لا يتم فور المعموديه للاطفال بل ما بين السابعه والثانيه عشر ليشتركوا فيه بعقل بالغ ومعرفه كافيه .
قال ربكم زكريا بطرس :
وهذا يعتبر تكفير للطائفة الكاثوليكيةاقتباس:
.
ان الطفل الذي لا يتعمد ومات فأصبح في لهيب النار فقال : اعلم يا ولدي أنك لما كنت طفلا كنت عبدا للشيطان، وأراد والداك عتقك منه بالمعمودية المقدسة، وسألا مسكنتي أن أضمنك من كاهن الكنيسة، وأجحد عنك الشيطان الذي كنت أنت من أجناده قبل المعمودية، وقد جحدت عنك الشيطان واعترفت عنك بالمسيح له المجد، وقد أكلت من جسد المسيح وشربت من دمه وصرت هيكلا للروح القدس.
ولكن الكاثوليك لم يتركوا الارثوذكس يعبثون في المسيحية على أهوائهم ولكن قال الكاثوليك : كل الطوائف المسيحية كافرة عدانا .
يصرّح قانون الكنيسة الكاثوليكيّ : نؤمن بإحكام و لا بأيّ حال نشكّ أن كلّ مبتدع (مرتد) أو انفصالي سيكون نصيبه مع الشيطان و ملائكته في لهب النّيران الأبديّة , إلا إذا قبل نهاية حياته عاد انضم واتَّحَد معَ الكنيسة الكاثوليكيّة. (إستيقظ 8-11-1983 ص4-5)
ولكن البروتستانت لم تقف عن هذا الحد مُتفرجة على هذه المهزلة فقالوا :
.
ان المعمودية هي طقوس وثنية وان الشيطان تملك المسيحية
إنّ الإدعاء بحلول الروح القدس على الماء واتحاده به هو مؤسس في العبادات الوثنية التي كانت تنادي بحلول الله في المادة واتّحاده بها. رحماك اللهم بهؤلاء المجدفين!! إن هذا الانحراف الوثني لا غرابة فيه على السلطة البابوية التي حذفت الوصية الثانية فهذا هو التجنّي الصارخ وجهالة بوساطة المسيح العظيمة ، إن ابليس هو قائدهم ....
أصبح مصير الشخص التقليدي مرهوناً على ممارسة تلك الأسرار، وحتى لو عاش طيلة حياته شريراً ثم أُحضِر له الكاهن وهو على فراش الموت في النزع الأخير ليقدّم له سرّ التناول حتى يقدّم له حياة أبدية. لكنه في حقيقة أمره يظلّ قلقاً طوال حياته، لأنّه عالم بأنّه لم يرضِ الله بطاعته، على مصيره الأبدي. ولذا فهم يقدّمون ما يُسمّى بذبائح (( القداس )) أسبوعياً لتمنحهم، كما يتوهمون، غفران الخطايا. وهكذا كانت الأسرار مدعاة لخوف من يمارسونها بسبب عدم ثقتهم بكفاية كفارة المسيح التي قدمها مرّة على الصليب .. وما يجب ملاحظته أنهم في نهاية القداس يقولون عن الخبز والخمر يعطي عنّا خلاصاً وغفراناً للخطايا وحياة أبدية لمن يتناول منه.
يعلن الله أسراره لخائفيه ومتّقيه (( أعطي لكم أن تعرفوا أسرار ملكوت السموات. وأمّا لأولئك (غير المؤمنين والمسيحيون بالاسم) فلم يُعطَ )) متى11:13.
والمسيحيون بالاسم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
:36_11_6: :36_11_6: :36_11_6:
.
اضغط على كلام البروتستانت لتتأكد من مصدره لكي لا يقال اننا نتجنى عليكم ، فأنتم اتباع الشيطان كما قال عنكم البروتستانت .
.