بسم الله الرحمن الرحيم
أستكمل بسم الله ما بدئت
ذكرت لك يا أستاذ أنطونيوا بالدليل القاطع الذي لا يحتاج إلى تقويل أو حتى رفض أن يسوع ليس أول مصلوب ( وللعلم لدي الكثير من الصور الأخرى للمصلوبين ولكن المصلوبيين عرايا ولا يجوز عرض الصور في منتدى إسلامي ) و كذلك أن الكثير من معتقداتك مأخوذه من المعبود ميثرا ونكمل الأن
تعرف صورة من هذه
http://www.answering-christianity.com/head.jpg
أو هذه
http://www.primaryproofsofchristiani...ge003_0000.png
هؤلاء هم
Brahma, Vishnu, and Siva.
بالعربي برهما , فيشنو و سيفا الثالوث المقدس بس الهندي
الأب و الإبن و الروح القدس إله واحد
أيه رائيك دلوقتي
دلوقتي أنا هحكيلك حدوته ( حدوتة كريشنا )
الملائكة تبارك كرشنا في رحم أمه
http://www.hiddenmeanings.com/DAVAKIPREGNANT.jpg
الروح القدس فيشنو الأقنوم الثالث يقول لفيسوفا وديفاكي إهربوا بالطفل
http://www.hiddenmeanings.com/KRISHNANATIVITY.jpg
هنا يقوم فيسوفا بالهروب بالطفل
http://www.hiddenmeanings.com/krishnaescapes.jpg
وده هو الملك الشرير كانسا اللي عاوز يموت كريشنا
http://www.hiddenmeanings.com/KINGKANSA.jpg
القصه دي بتفكرك بحد يا أنطونيوا
أعتقد إنك تعرف هذه القصه جيداً
راجع هذا الرابط لتتأكد أن قصة يسوع هي نفس قصة كريشنا هي نفس قصة زيوس
http://www.hiddenmeanings.com/nativity.htm
والأن لنتكلم عن وثنيات العبادات النصرانيه
مرجعي في هذا الموضوع يا أستاذ هو كتاب الأصول الوثنيه للمسيحية تأليف كلآً من أندريه نايتون و إيديجر ويند و كارل جوستاف يونج و ترجم هذا الكتاب إلى العديد من اللغات بما فيهم العربيه و جاء في الكتاب من صفحة 60 الى 64 أحد الوثنيات النصرانية
من العروف أن القداس من أهم الأركان في العقيدة النصرانيه
أنقل لكم من الكتاب هذا الجزء
الأصول الوثنية للقداس :
قدمت لنا الاكتشافات الأثرية فهماً عميقا جدأ للعلاقة الوثيقة بين القداس المسيحي وبين الأسرار في الديانات الوثنية القديمة. من بين الآثار المكتشفة في بلاد فارس والموجودة حاليا في متحف اللوفر
تمثال لأتباع الإله ميترا نراهم فيه يتناولون الخبز والنبيذ. ويصف الكاتب الفرنسي فرانز كومون في مجلة علم الآثار لعام 1946 (193) هذا الأثر قائلاً: نظرا لأن لحم الثور كان صعب المنال أحيانا فقد اضطر أتباع الإله ميترا إلى استخدام الخبز والنبيذ مكان اللحم.
وكانوا يرمزون بذلك إلى لحم معبودهم ميترا ودمه (تماماً كما يرمز المسيحيون اليوم إلى لحم المسيح ودمه بالخبز والخمر). وقد ورد في إنجيل متى على لسان المسيح:" خذوا كلوا. هذا هو جسدي. وأخذ الكأس وشكر وأعطاهم قائلاً اشربوا منها كلكم لأن هذا هو دمي 0" (26/26- 28). ويُقال إن بعض أتباعه تخلوا عنه عندما قال هذا الكلام، (كما يُقال في الإنجيل الذي بين أيدينا) وقالوا على ما ورد في إنجيل يوحنا (53/6- 66): "فخاصم اليهود بعضهم بعضا كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل. فقال لهم يسوع: الحق الحق أقول لكم إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة فيكم. من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير، لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق. من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنه فيه. كما أرسلني الآب الحي وأنا حي بالآب فمن يأكلني فهو يحيا بي. هذا هو الخبز الذي نزل من السماء. ليس كما أكل آباؤكم المن وماتوا. من يأكل هذا الخبز فإنه يحيا إلى الأبد... فقال كثيرٌ من تلاميذه إذ سمعوا: إن هذا الكلام صعب. من يقدر أن يسمعه. فعلم يسوع في نفسه أن تلاميذه يتذمرون على هذا فقال لهم: أهذا يعثركم، فإن رأيتم ابن الإنسان صاعدا إلى حيث كان أولا، الروح هو الذي يُحيي أما الجسد فلا يفيد شيئا. الكلام الذي أُكلمكم به هو روح وحياهّ. ولكن منكم قوم لا يؤمنون". وعندما قام الإصلاح البروتستانتي قامت ثورته على رفض هذه العبارة التي تتردد في القداس الكاثوليكي. وكان الخلاف يدور حول الإجابة عن السؤال التالي: ما هي طبيعة القربان تماماً، هل يجب اعتباره ماديا أم يجب اعتباره روحيا خالصاً؟ غير أن نصوص الأناجيل الأربعة الرسمية ورسائل القديس بولس تدل على أن هذا الطقس أقيم على أساس حسي مادي ليتماشى مع الطقوس الوثنية القديمة. ثم ظهرت النزعة إلى إعطائه بعدا روحيا كما يدل على ذلك إنجيل يوحنا، وهو أكثر الأناجيل عمقا و غنوصية. إن إنجيل يوحنا يتجاهل الكلام المنسوب إلى المسيح في العشاء الأخير (حول أكل لحمه وشرب دمه) لكنه في المقابل تضمن خطابا بالغ الأهمية في اليوم التالي لتوزيعه الخبز الذي تكاثر بين يديه بأعجوبة.
وكلام المسيح المنسوب إليه في هذا الخطاب يمزج الواقع بالمجاز بإسلوب لبق، كما يوائم بين القيم المادية والروحية للخبز مما يجعل سامعيه يذهلون. غير أن بعض المقاطع تثير التساؤل حول المعنى لأساسي لخطابه: " الحق الحق أقول لكم من يؤمن بي فله حياة أبدية. أنا هو خبز الحياة. آباؤكم أكلوا المنٌ في البرية وماتوا. هذا هو الخبز النازل من السماء لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت. أنا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء. إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى لأبد. والخبز الذي أنا أُعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم" (يوحنا 47/6- 51). وهنا أيضاً لا بد من التذكير بأن اليهود كانوا يلجأون إلى رموز مماثلة حيث نجد رب البيت يبارك الخبز والنبيذ عند تناول الطعام. وكان الكاهن الأسينى يفعل ذلك. غير أن القداس بجملة تعقيداته الطقسية لا ينتمي إلى اليهودية بل تضرب جذوره في أعماق التاريخ الوثني القديم. لقد كان لكل قبيلة طوطمها الحيواني (معبود حيواني)، وكانت تعتبره إلها. وكان أفراد القبيلة يضحون بهذا الحيوان ويلتهمونه لحما ودما، اعتقادا منهم بأن ذلك سيكسبهم فضائل سماوية (
كما تعتقد المسيحية الحالية أن التهام لحم المسيح ودمه سيكسب المؤمنين فضائل غير بشرية خالدة). وبعض المسيحيين يذهلون ويرفضون مثل هذه المقارنات رفضاً قاطعأ. لكن علينا هنا أن نذكر فقرة واضحة جدآ من رسالة القديس بولس الأولى إلى أهل كورنثوس يتحدث فيها عن أكل اللحوم المذبوحة للآلهة عند الوثنيين، وفي هذا المقطع يحذر بولس قائلاً: " إن ما يذبحه الأمم إِنما يذبحونه للشياطين لا لله. فلست أريد أن تكونوا أنتم شركاء الشياطين. لا تقدرون أن تشربوا كأس الرب وكأس شياطين. لا تقدرون أن تشتركوا في مائدة الرب وفي مائدة الشياطين. أم نغير الرب. ألعلنا أقوى منه ". وقد غضب القديس جوستين من هذه المقارنة وقال: "إن المقارنة بين القداس المسيحي والذبائح الوثنية أصلا هي مقارنة شيطانية". لكن علماء التاريخ والأديان الذين يرفضون المقارنة بين الوثنية والمسيحية هم قلة بين العلماء. ومعظمهم يرى أن أكل اللحم النيىء وشرب الخمر في أسرار ديونيزوس مثلاً لم يكن رمزاً بل كان مناولة حقيقية. ويقول الكاتب الوثني أرنوب في كتابه (ضد الوثنيين) إن هؤلاء حين كانوا يتناولون اللحم النيىء إنما يعتقدون أنهم يمتلئون بالفضيلة الإلهية. وفي هذا الصدد يقول الأب لاغرانج في كتابه عن أورفيوس: "إن أكل اللحم النيىء كان يهدف إلى التوغل في الحياة الإلهية وذلك بالتهام الحيوان الإلهي لحما ودما". أما فرانز كومون فيذهب إلى أبعد من ذلك عندما يقول إن نبيذ القربان المسيحي هو بديل للنبيذ الذي كان يقدم في أعياد باخوس وإنه شراب يضمن الخلود في العالم الآخر (من بحث حول رموز الدفن عند الرومان). ويقول العالم الفرنسي شارل غينييبير في كتابه عن المسيح (ص 373) أن علماء الآثار وجدوا نصوصا على ورق البردى من مصر القديمة تدل على أن دم الإله أوزيريس كان يتحول إلى خمر. وكذلك يقول فرانز كومون في كتابه عن الأديان الشرقية القديمة " أن أتباع أتارغاتيس (المعبودة السورية القديمة) كانوا يلتهمون السمك الذي يقدمونه لها ثم ينشدون أنهم بذلك يتناولون لحم معبودتهم.
(وهذا ما يفعله المسيحيون في القداس أيضا)
يا أنطونيوا من كتبوا هذا الكتاب مجموعه من العلماء الغربيين وليسوا من العرب أو المسلمين و لكنهم قالوا الحق حتي و لو كان ذلك يتعارض مع رأي النصارى في العالم
شاهد هذه الصوره أولاً ثم أحكم
http://photos-f.ak.fbcdn.net/photos-...57_6931676.jpg
هذه هي صورة أحد الأثار الموجوده في متحف اللوفر لأتباع ميثرا وهم يأكلون الخبز و يشربون الخمر إعتقاداً منهم أنهم يأكلون ويشربون لحم و دم ميثرا
أيه رئيك دلوقتي يا أستاذ
هذا رابط الكتاب إذا أردت تحميله و قرائته
http://ebnmaryam.com/web/modules.php...cat=3&book=118
فهو غايه في الأهميه ( للعلم هذه النسخه العربيه ) سهل عليك قرائتها
وبعد هذا لا أنتظر منك سوى رد من هذه الردود
الرد الأول در الأرثوذكس
يقولون أن يسوع هو بنفسه الذي جعل هؤلاء الناس يتبعون هذه التعاليم حتي عندما يأتي بالصلب و الفداء و الخ ( كل تعاليم النصرنيه تقريباً ) يكون الناس تعودوا عليها فيؤمنوا
بس اللي محيرني معنى كده أن كل الوثنيين دول داخلين الجنه ( ما يسوع هو اللي خلاهم يعبدوا هذه التخاريف )
الرد الثاني
رد الكاثوليك و البروتستانت
الشيطان الشرير هو اللي تجسس على يسوع ونفذ خطط الفداء على ناس قبل يسوع حتى عندما يأتي يسوع يعتقد الناس أن يسوع زائف لان سبقه العديد من المصلوبين لفداء البشر
بس اللي محيرني في الرد ده هو الشيطان عرف الخطه منين ( يعني إتجسس إزاي على الإله و إبنه مش ده سر من الأسرار المقدسه )
الرد الثالث رد لا أعرف معناه حتى الأن
قاله لي أحد النصارى في أحد المناظرات
أنا لدي أدلتي الخاصه التي تثبت لي عدم صحه هذه الأقاويل ( ولم يذكرها لي )
الرد الرابع رد الجهلاء أو المساكين الذين يحاولون إثبات دينهم بالديانات الأخري
وهو كالتالي إذا كانت المسيحيه وثنيه فالإسلام هو الأخر وثني
والله أشفق عليهم
وردي سيكون كالتالي
إن القرأن الكريم هو أول من ذكر وثنيات النصرانيه و إعتبرها العلماء إعجاز غيبي لآن في وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يعرف أي شخص أي شئ عن أن المسيحيه ( النصرانيه ) مليئه بهذه الوثنيات فهذه الحقائق عرفت في عصرنا هذا بعد العديد من الدراسات المختلفه في الدينات المختلفه في معظم دول الأرض
وإليك الفيديو الذي يذكر الإعجاز في المؤتمر العالمي التاسع للإعجاز العلمي في القرأن الكريم و السنة النبوية الشريفة
http://www.youtube.com/watch?v=wWVruTTIxLg
http://www.youtube.com/watch?v=GLYbPiIATmY
http://www.youtube.com/watch?v=jrEPO3xmIuI
ولمراجعة الموضوع بشكل أكبر أدخل على هذا الرابط فهو لموضوع من إعداد أخي الحبيب نجم ثاقب ولقد ذكرت فيه كل الردود على هذه الشبهه الغبيه التي لا تصدر إلا من شخص غبي
الموضوع بعنوان باسم القرص باسم النور باسم حرارة القرص ، الشمس الواحدة آمين رمز السر الالهي
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=27493
راجع الموضوع حتى النهايه
وللعلم يا أستاذ أنا عندي الكثير من الأبحاث و الدراسات التي تثبت أن دينك دين وثني مثل ما ورد في كتاب المخلصون الست عشر و ما جاء في الفصل 32 ذكر المؤلف 346 تشابه بين المسيحيه و عبادة كريشنا ولكني لا أريد أن أضغط عليك
فالحمد لله أعتقد أني فزت في التحدي وإن كنت سترد فلا ترد عليا بل رد على هؤلاء العلماء فأنا مجرد باحث أقرأ و أئتي لكم بما قرائت
فكذب لو إستطاعت الإكتشافات التي رئيتها بعينك من صور و أجزاء من أفلام وثائقيه و كتب كلها لعلاماء غربيين
وكيف ستكذب الحقائق فمعابد ميثرا تم إكتشافها و كما رئيت أنت فهي مطابقه للكنائس و غيرها و غيرها و غيرها
كيف ستثبت زيف حقائق واضحه وضوح الشمس وما ردك على ما جاء على جدران المعابد الفرعونيه من ذكر قصه الصلب و القيام من الموت
وهذه هي الصوره
http://farm3.static.flickr.com/2389/...5676f4bc_o.jpg
راجع هذا الرابط
http://esoterickat.wordpress.com/page/12/
أرجوا من الله أن تقرأ و تستوعب و تجنب حبك للمسيحيه و تحكم عقلك بالدلائل و البراهين و الحقائق التي لا تقبل نقاش فهذه الدراسات لم يقم بها مسلم أو عربي واحد فكلهم علماء في مقارنة الأديان و الأثار وكلها حقيقه و الإكتشافات حقيقيه و الأثار موجوده من قبل يسوع بكثير ( مده قدرت في بعض الدراسات ب3000 عام قبل الميلاد
و هدانا الله و إياكم
وفي الختام السلام
أحيكم بتحية الإسلام السلام
و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته