يا كلب آشور و قفا العراق العربى المُسلم !
الآن عرفت لماذا يُذل شعب العراق و تُنتهك حرماته بواسطة رعاة البقر ! ..... لأنهم سمحوا لأمثالك أن يعيشوا بينهم !
و القفا الآخر المُسمى بطارق عزيز جرجس ..... هذا الذى كان يُزين لطاغية العراق ما يفعله ..... فهكذا حال الكلاب فى كل زمان و مكان ..... تتمسح فى أقدام أسيادها و تتشمم تراب أقدامهم .... كما تتشمم زيت الميرون !
و أقول لك على شيئ ..... الحجاج لم يقتله الصليبيون ..... بل قتله نابليون ...... أم النور عملة ظهورة فى منامى و أخبرتنى أن أقول لك علشان ما تزعلش يا قفا !
قال قفا آشور :
وكان هناك الكثير من العرب اليهود ايضا في العراق...بالاضافة للصابئة المندائيين والايزيدية..الخ..
:p018::p018::p018::p018::p018:
تعرف شديدة ! ..... العرب اليهود ! ..... يا ترى العرب اليهود دول من العرب البائدة أم العرب الباقية أم العرب المُستعربة !
و دولة آشور التى تتغنى بها أيها القفا قد زالت منذ عام 600 قبل الميلاد .... أيها القفا الملعون و عابد الملعون ...... و تم دحرها و القضاء عليها بواسطة الميديون الذين هم أجداد الأكراد حاليا ً ..... أتتغنى بهزائمكم أيها الملعون !
هذا من موقع يحكى تاريخ الأكراد الذين قضوا على سلالة آشور نهائياً يا قفا العراق :
الميديون شعب كان يتكلم بلغة هندو- أوربية وقد أسلفنا أن الشعوب الهندو- أوربية هاجرت بداية الالف الثانية قبل الميلاد إلى المناطق الممتدة من كردستان الى الهند وان كان نزوحهم للهند مؤرخاً بنحو 1600 قبل الميلاد. الا ان اول ذكر للميديين يرد في السجلات الآشورية كان ايام الملك الاشوري شلنمنصر الثالث (تحديدا 835 قبل الميلاد) حيث كان هذا اول احتكاك بين الميديين و الآشوريين الذين كانوا يوسعون إمبراطوريتهم في جميع الجهات.
لقد كان الملوك الآشوريين يصفون الميديين بالأقوياء وقد نجحوا في اقصاء البعض منهم وعقدوا المحالفات مع بعض الاخر فيما بقت اقسام منهم غير خاضعة للآشوريين.
وقد لعبت السياسة الدولية آنذاك كما هو الحال اليوم دورا كبيرا في توجيه الأحداث. فالآشوريين كانوا في حالة حرب مستمرة مع الدول المجاورة ومنها دولة اورارتو Urartu التي كانت مدينة (توشبا)Tushpa الواقعة على الضفة الشرقية لبحيرة (وان) عاصمتها فكان كل طرف يسعى للحصول على حلفاء بين شعوب المنطقة و يسعى لاقتطاع جزء من ارا ض غريمه فمثلا عقد ملك اورارتو روسا الثاني حلفا مع بعض الحكام الميديين منهم دايائوككو Daiaukku الذي يقارنه البعض مع اول ملوك الميديين والذي يسميه ألاغريق بديوكس Deioces غير ان الراجح هو انهما شخصا مختلفان وكذلك مع حاكم آخر باسم باكداتي Bagdatti (الذي يعني اسمه هبة الله) وغيرهما، وكان من نتيجة الحلف ان تم اقتطاع اجزاء من اراضي ماننا جنوب بحيرة اورمية و التي كان حاكمها تابعاً للآشوريين و ما كان من الملك الآشوري سرجون الثاني حينذاك إلا ان هاجم الحلفاء في حملة طويلة ( 714 قبل الميلاد) اعاد فيها الأمور الى نصابها.
استمرت الحملات الآشورية على بلاد الميديين الا اننا نرى تراخى قبضتهم عليها بالتدريج حيث نرى الملك الاشوري اسرحدون (681-669 قبل الميلاد) يعقد اتفاقا مع احد حكامهم المدعو راماتايا يتعهد بموجبه بمساعدة ابن الملك الاشوري عندما يعتلى العرش ضد أى تهديد.
هذا وقد تحول الميديين الى الهجوم ايام ملكهم فرائورت حيث اغار على البلاد الخاضعة لاشور عام 634 قبل الميلاد من غير ان يتمكن في تحقيق أمله، أما سلفه هوفارخشاثرا الذي يدعوه لأغريق بكياكسارس فقد تمكن بالتعاون مع البابليين من تحطيم اشور نهائيا.
ايام الملك المذكور كانت ميديا واقعه تحت سيطرة السكيثيين وهم احد الشعوب المحاربة التي غزت كردستان و القفقاس من جنوب روسيا، وحسب المصادر اليونانية فان الملك المذكور دعى السكيثيين الى وليمة اغدق عليها فيها بالأكل و الشراب حتى اثملهم ثم اعطى ألاوامر الى رجاله بالانقضاض عليهم و استعادت ميديا حريتها . هذا وقام الملك الميدى ببناء جيش قوي غزا به البلاد التي كانت تحكمها اشور حتى اذا كانت سنة 612 قبل الميلاد قام بالاستيلاء على مدينة اشور ، العاصمة لقديمة و المركز الديني.
قبل ذلك كان البابليون بقيادة نابوبلاصر قد طردوا الاشوريين من بلاد بابل غير انه لم يكن في مقدورهم دحر الدولة الاشورية الا عندما ألقت ميديا بثقلها في الحرب ضد اشور، هنا تشجع البابليون وزحفوا شمالا وعند أسوار اشور التي كان الميديون قد استولوا عليها عقد الحلف بين الدولتين وزحفوا معاً ضد نينوى، العاصمة الاشورية، وبعد حصار المدينة سقطت العاصمة الاشورية و سقطت معها الدولة التي دوخت المنطقة و اهلكت الحرث والنسل وتحققت نبوة ناحوم ا، احد أنبياء بني إسرائيل حيث قال أيام مجد الدولة الآشورية بان تلك الدولة التي تتوجه نحوها الشعوب و الدول بالخضوع ستزول وان عورتها ستنكشف وان كل من يسمع خبرها سيصفق فرحاً ((فمن ذا الذي لم يلحقه شرك المستطير على الدوام؟)).
ناحوم 3
12جَمِيعُ قِلاَعِكِ أَشْجَارُ تِينٍ بِالْبَوَاكِيرِ، إِذَا انْهَزَّتْ تَسْقُطُ فِي فَمِ الآكِلِ. 13هُوَذَا شَعْبُكِ نِسَاءٌ فِي وَسَطِكِ! تَنْفَتِحُ لأَعْدَائِكِ أَبْوَابُ أَرْضِكِ. تَأْكُلُ النَّارُ مَغَالِيقَكِ. 14اِسْتَقِي لِنَفْسِكِ مَاءً لِلْحِصَارِ. أَصْلِحِي قِلاَعَكِ. ادْخُلِي فِي الطِّينِ وَدُوسِي فِي الْمِلاَطِ. أَصْلِحِي الْمِلْبَنَ. 15هُنَاكَ تَأْكُلُكِ نَارٌ، يَقْطَعُكِ سَيْفٌ، يَأْكُلُكِ كَالْغَوْغَاءِ، تَكَاثَرِي كَالْغَوْغَاءِ. تَعَاظَمِي كَالْجَرَادِ! 16أَكْثَرْتِ تُجَّارَكِ أَكْثَرَ مِنْ نُجُومِ السَّمَاءِ. الْغَوْغَاءُ جَنَّحَتْ وَطَارَتْ. 17رُؤَسَاؤُكِ كَالْجَرَادِ، وَوُلاَتُكِ كَحَرْجَلَةِ الْجَرَادِ الْحَالَّةِ عَلَى الْجُدْرَانِ فِي يَوْمِ الْبَرْدِ. تُشْرِقُ الشَّمْسُ فَتَطِيرُ وَلاَ يُعْرَفُ مَكَانُهَا أَيْنَ هُوَ. 18نَعِسَتْ رُعَاتُكَ يَا مَلِكَ أَشُّورَ. اضْطَجَعَتْ عُظَمَاؤُكَ. تَشَتَّتَ شَعْبُكَ عَلَى الْجِبَالِ وَلاَ مَنْ يَجْمَعُ. 19لَيْسَ جَبْرٌ لانْكِسَارِكَ. جُرْحُكَ عَدِيمُ الشِّفَاءِ. كُلُّ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ خَبَرَكَ يُصَفِّقُونَ بِأَيْدِيهِمْ عَلَيْكَ، لأَنَّهُ عَلَى مَنْ لَمْ يَمُرَّ شَرُّكَ عَلَى الدَّوَامِ؟
و ناحوم هنا يصف آشور فى آخر أيامها ..... و يصف شعبها بأنه قد اصبح وسطها كالنساء .... جبنا حاجة من عندنا ! ...... يا كلب آشور الملعون ! ..... و ماذا يُمكن أن يُفعل بالنساء وقت الحرب ! ..... هذا من الكتاب الذى إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ (متى 5 - 18) ..... يعنى أنتم لا أصول لكم يا نساء آشور !
و هذا ما يقوله الشماس كوركيس مردو فى موقع خالص بالكلدانيين :
يظهرُ أن نارَ الهَجمَةِ الشَرسة التي أشعَلها غُلاةُ العُنصريين دُعاةُ الآشورية المُزيَّفة ومأجوروهم من المُرتزقة الكلدان الجاحدين ضِدَّ القومية الكلدانية وسعبِها النبيل لأَكثر من عامَين بعد سقوط النظام البعثي الشوفيني في العراق ، لم تَكُن قد خَبَت تماماً ، بل كان الرَّمادُ قد غَطَّى لهيبَها المُستَعِر عن العَيان لفترةٍ قصيرة حتى أوقدَها الخُبثاءُ الآنفو الذكر ثانيةً ، مِمّا يبدو أنهم لم يرتَدِعوا بما كتَبَه جهابذة الكلدان من الكُتّاب والمُفكِّرين مُفَنِّدين فرضيتَهم الآشورية العقيمة وطروحاتِهم العُنصرية المسمومة ، فقرَّروا إثارة الصِراع القومي مُجَدَّداً رغم عِلمِهم المُسبَق بأن قَلبَ باطلِهم الى الحقيقة سيبوءُ بالفشل الذريع كما باءَ في السابق مهما ابتدعوا من الأباطيل والذرائع لأن كُلَّ ما يُبنى على الباطل باطلٌ هو ! ، والسبب أنهم لا يفقَهونَ من التاريخ كُنهَه ويستسيغون تحريفََه وهذا ما يزدريه العالَمُ كُلُّه .
ومِمّا سبق ذِكرُه ، يَثبُتُ بشكل لا يُدانيه شك بانعدام الوجود لأيَّةِ بقايا من الآشوريين القدماء الذين حكمَ التاريخُ عليهم بالفناء بعد سقوط عاصمتيهما على التوالي نينوى عام 612 ق . م وحرّان عام 609 ق . م ، وهذا ما لا يختلف عليه مُعظم المؤرخين ، أما ما افترضه البعض من رجال الدين وعلى رأسهم المطران أدي شير فيأتي من المِنظار الديني عندما عَمَد الى إرجاع مسيحيي بلاد ما بين النهرين الى الاصول الكلدانية والآرامية والآثورية ، وهذا خطأ تاريخي فاضح وكبير ، إذ بالنسبة للآراميين لم يكونوا من سكان بلاد ما بين النهرين ، لأن موطنهم هو بلاد الشام ، وإن نزوح العدد القليل منهم لا يعني حَملَ البلاد لتسميتِهم ، وحتى ان القبائل الآرامية التي عَرَفَت الهُجرة الى بابل في نهاية الألفية الثانية قبل الميلاد ، كانت محدودة العدد جداً بحيث لم يتَّسِع لها سوى الإنصهار في المجتمع الكلداني ، وإذا كان هناك عددٌ مِن رجال الدين الذين غَشِّهُم الوهمُ واختلطَ عليهم التمييزُ بين القبائل الكلدانية الهائلة العدد وبين القبائل الآرامية ذات العدد المحدود ، يُعَدُّ ذلك مفهوماً خاطئاً وقعوا فيه ، ومِنهُ جاءَت دعوَتُهم الآرامية متأثِّرين بعامل اللغة ، ومن بينهم العلاّمة المطران يعقوب اوجين منّا الكلداني من قرية باقوفا الكلدانية التي يفتخر أبناؤها بانتسابهم القومي الكلداني وكما كان هو ذاتُه يفتخر بكلدانيتِه ، حيث عَرَّفَ الكلدانيين بقوله : الكلدانيون ، العلماء وأرباب الدولة من اهل بابل وأطرافها ، أو جيلٌ من الشعوب القديمة ، كانوا أشهر أهل زمانِهم في سطوة المُلك والعلوم ، وخاصةً عِلم الفَلَك . ولغتُهم كانت الفصحى بين اللغات الآرامية ، وبلادُهم الأصلية بابل وآثور والجزيرة أي ما بين نهرَي دجلة والفرات ، وهم جدود السريان المشارقة الذين يُسَمّون الآن بكل صواب كلداناً : وفي كلامه يؤكِّد بأن اللغة الكلدانية ذات استقلالية تامة بين اللغات أو اللهجات الآرامية لأنها تتميَّز عنها بفصاحتها وسلاستِها ، ولذلك فرضت ذاتَها في الشرقَين الأوسط والأدنى عندما نشرها الكلدان عِقبَ اعتناقِهم المسيحية . إن اختيار المطران يعقوب اوجين منّا < دليل الراغبين في لغة الآراميين > عنواناً لمُعجَمِه الشهير < الكلداني - العربي > لم يكن إلا جَريا على العادة المُتّبعة من قبل المؤلفين الكلدان والسريان والعرب الذين اعتمدوا تقليداً سجعياً في انتقاء عناوين مؤلفاتهم باللغة العربية ، ولأنه يعتبِر بأن اللغة الكلدانية هي ألأفصح بين اللغات أو اللهجات الآرامية فلم يرَ ضيراً مِن ذكر لفظة الآراميين لياتيَ العنوان سجعاً ، أما عنوان المعجم الأصلي الذي وضعه المؤلف المطران منّا نفسه باللغة الفرنسية فكان ( قاموس كلداني - عربي Vocabulaire Chaldeen - Arabe ) فلم يكن المطران روفائيل بيداويذ ( البطريرك لاحقاً ) مُخطئاً بل مُصيباً جداً عندما وضع العنوان الأصلي للمعجم حين أعادَ طبعَه . أما بخصوص الآثوريين فقد سَمّى المطران أدي شير في كتابه < تاريخ كلدو وآثور > الكلدان القاطنين في منطقة آثور التي هي جزء من بلاد الكلدان الأصلية كما قال المطران يعقوب منّا في قاموسه ( الكلداني - العربي ) بالآثوريين نسبةً الى منطقة سُكناهم فقط ، ولم يقصد بهذه التسمية الآشوريين القدماء المُنقرضين إطلاقاً ، لأنه كان الأعلم بانقراضهم ، حيث يقول في الصفحة (138 ) من كتابه / الجزء الأول < ومِن أعجب الامور أن هذه الدولة الجسيمة ، إنما عند بلوغِها الى أعلى ذروة المجد والعظمة ، سَقَطت فجأةً سقطةً ابدية > والقاريء المُدقِّق للجزء الثاني من كتابه ، يُلاحظ جيداً تركيزَه على ذكر الشعب الكلداني لأنه الشعب الأصيل الوحيد الذي استمرَّ بالوجود بعد افول نجم سُلطانه على أرض بلاده ( بلاد ما بين النهرَين ) وخضوعه للنفوذ الأجنبي ، بينما الشعوب الرافدية الأصيلة الاخرى السومريون والأكديون والآشوريون كانت قد انقرضت كياناً ووجوداً ، ولذلك نقول إن مُدَّعي الآشورية المعاصرين هم مُزيَّفون لا صِلة لهم بالآشوريين القدماء المنقرضين عِرقيةً كانت أو تاريخية ، و في مقاله المنشور في جريدة المشرق الصادرة في بغداد بعددِها 597 السنة الثالثة بتاريخ 5 / 1 / 2006 قال السيد صبحي عبدالحميد أحد الضباط الأحرار في الجيش العراقي قبل ثورة تموز 1958 والسياسي والاداري لاحقاً ، مُجيباً على سؤال الصحفي < ايمن المخزومي > الذي سأله : مَن هم الآثوريون ؟ قال { الآثوريون ليسوا عراقيين ، وليسوا من سُلالة الآشوريين القدامى -- هؤلاء الآثوريون أخذوا يعتدون على القرى الكردية والتركية اعتداءً أدى الى مذابح -- عددالآثوريين الذين جلبهم الانكليز الى العراق كان محدوداً 20 الف شخص -- أصبحوا عراقيين حيث تجنَّسوا بالجنسية العراقية ولم يُعتبَر الاُثوريون قومية وإنما اعتُبِروا جزءاً من الطائفة المسيحية -- وهم مُطلقاً من الناحية التاريخية لم يوجد أي مؤلف عراقي أو أجنبي ينسب الآثوريين الى الآشوريين القدماء -- بعد سقوط بغداد في يوم 9 / 4 / 2003 تحوّلوا من الآثوريين وأخذوا يُسمّون أنفسهم الآشوريين وأنهم من سُلالة الآشوريين القدماء وهذا تزوير للتاريخ } .
يعنى يا كلب آشور .... الكلدانيين يتبرأون من الآشوريين و يقولون أنهم قوم مُنقرضين .... و أن أولئك الآشوريين ما هم إلا مُرتزقة جاء بهم الإحتلال الإنجليزى إلى العراق ..... و هو شماس كلدانى يتبرأ من الآشوريين يا كلب آشور !
يعنى أنتم بدون أصل .... و توالى عليكم الفرس و الأكراد و الأتراك و العرب ...... و إخترتم لكم هوية مُزيفة حتى تُقنعوا الناس بأنم لكم حقوق فى تلك الأرض التى آوتكم و التى سمح لكم العرب و المُسلمون بالمكوث فيها و ما أنتم إلا مُرتزقة تعيشون على فتات ما يتساقط من أسيادكم ..... ألم أقل لك أن يسوعك كان عنده حق عندما قال أن الأميين مُجرد كلاب !
هذا من ناحية التاريخ يا قفا العراق !
أما من ناحية الدين فأجدك صامتاً .... هيا دافع عن يسوعك أيها الكلب الأجرب أم أنك تختفى فى المغارة مثل باقى أفراد العصابة فى إنتظار أن يظهر لك من جديد ! ... إثبت أنه لم يقل عنكم كلاب ... إثبت إنه لم يكن يولول على الصليب .... إثبت أن اليهود لم يكونوا فى منتهى الكرم مع اليسوع و عصابته و تركوهم ينشرون سمومهم من داخل الهيكل اليهودى ..... إثبت أن إلهك لم يكن مُهزأ و سمح للناس بأن يضربوه على قفاه و يُعروه و يبصقوا على وجهه ...... تماماً كما أفعل معك الآن !
العراق آشورى كلدانى مُحتل :p018: .... لماذا لا نقول سومرى بابلى آشورى كلدانى فارسى مجوسى مُحتل ..... المهم أى شيئ و السلام عدا أنه عربى و إسلامى :p018:
تصور ..... لقد حزنت عندما إختطف بعض الناس أسقف الموصل و قتلوه و قلت فى نفسى لا داعى لهذا ...... فمسيحيين العراق هم من نسيج هذا الشعب و لا يجب ترويعهم .... و لكن يبدو أنه كان على شاكلتك اللعينة فنال جزاءه ...... عقبالك حتى تصعد إلى إلهك الذى سيتشمم زيت الميرون المُتعطر به و يُدخلك إلى جنة الكلاب الأمميين ...... فليس للأممى مكان إلا فى جنة الكلاب فقط! ..... و ستعرف وقتها أنك كنت بالفعل تعبد ملعوناً و أصبحت أنت نفسك ملعوناً بسببه .... فالنار التى وقودها الناس و الحجارة بإنتظارك يا كلب آشور ! ..... بل يا كلب آثور !
الحجاج قتله نابليون
كلام حقيقى
مش ظنون
يا قفا العراق
يا مجنون
عارف ليه قتله نابليون
لأنه قال إن اليسوع ملعون
ليه يا حجاج
هو فيه إله ملعون ؟
قال الحجاج
كلامى صح و مضمون
اليسوع أصلاً ملعون
لأنه ما أخدش رشمة
بزيت الميرون
يبقى ملعون
و لا مش ملعون !
و بعدين لا تقول أخ مرة أخرى و إلا جعلتك تقول أخ من قطع الرقبة بالفعل ...... لا أخوية لى مع كلب من كلاب آشور عديمى النسب .... الذين أصبحوا كالنساء فى وسطها ....... أو كلب من كلاب اليسوع !
و صدق أخى خوليو :
لو كان في ديني مثل ما هو في دينك لخجلت مثلما تخجل أنت في رد التحدي
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1180314667http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1180314667http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1180314667http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1180314667
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1214633513