الرحمة حلوة يا أستاذ سعد ..
الواد كده محتاج باباوات الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية مجتمعين لحل مشاكل التناقضات دي والضحك بها على عقول النصارى السذج .
ارحم الواد شوية
عرض للطباعة
الرحمة حلوة يا أستاذ سعد ..
الواد كده محتاج باباوات الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية مجتمعين لحل مشاكل التناقضات دي والضحك بها على عقول النصارى السذج .
ارحم الواد شوية
بيت واحد يرد على المدعو ناكر الحق و أقانيمه.....بوحى من الروح القُدس!:اقتباس:
عزيزى سعد
يبدو ان عقدة التبديل
بالغة الاثر فى نفسك حتى تظن ان كل شى قد تبدل فى الدنيا اطمئن
فانا لم اتبدل وهذا حاسوب خاص
يبدو انك تشاهد افلام عربيه سخيفه كثيرا مثل مستر x لفؤاد المهندس
تجعلص الخرطاق يوماً فتشوشن
فصار يهذى على لسانه الذرب!
و لا أحد يسألنى عن معنى هذا البيت...فهو وحى من الروح القُدس الخاص بالقديس متى، بعد أن قُمت بتحضيرها!!!
أما روح القديس لوقا...فقالت نفس البيت بطريقة أخرى...و لكن المعنى هو نفس المعنى...و لكن بما يتناسب أن متى كتب لليهود و أن لوقا كتب لليونانيين...كما ذكر ، و نورنا، ناكر الحق من قبل:
تمدد المهماز يوماً قإفرنقع
فصار ينعق كغراب ذو ذنب!
واضح إن المعنى واحد...لكن التنفيذ تم بما يتناسب مع القوم المُراد التبشير فيهم.....فاليونانيين يفهمون معنى المهماز و إفرنقع و الغراب ذو الذنب.....و لا يفهمون معنى تجعلص و الخرطاق و تشوشن و اللسان الذرب...تلك التى يفهمها اليهود!
صدقونى الأمر يُذكرنى بفريق كرة القدم الخاص بالساحة الشعبية فى شارع كتكوت....و هو يُلاعب نادى الأهلى فى مُباراة إستعراضية !!!.....فأتى فريق كتكوت بكل نجومه.....و أتى فريق النادى الأهلى غير مُكترث بالمُباراة، ببعض النجوم و بفريق مُعظمه من البدلاء و الإحتياط.....و ترك النادى الأهلى فريق كتكوت ليصول و يجول فى الشوط الأول و يتوهم أنه يُهدد مرمى الأهلى عدة مرات خلال هذا الشوط...و إنتهى الشوط الأول بالتعادل....و توهم فريق كتكوت أنه يستطيع أن يهزم الأهلى فى هذه المُباراة....و نزل الشوط الثانى على هذا الأساس......و لكن فى الشوط الثانى، لم يلمس فريق كتكوت الكُرة و لا مرة واحدة.....و لقن فريق الأهلى ، لاعبى فريق كتكوت، درساً فى كرة القد لم يروه و لن يروه فى حياتهم مرة أخرى!!!
يا أخى سعد..... يا أهلى المُنتدى ...أنت فى غنى عن تشجيعنا و تصفيقنا، و تهليلنا.....أنا أعلم أنك فى إنتظار لحظة ما، موجودة فى عقلك، لتنقض عليه بالضربة القاضية....و ما تفعله به أشبه بالقطة التى تُداعب الفأر قبل أن تلتهمه!!!....إستنى عليه شوية كمان، خلينا نتسلى بيه هو و أقانيمه كمان شوية!!!.....فالأمر أشبه بمسرحية كوميدية جميلة، يحزن المرأ عندما تنتهى!!!!
معلش يا أخ سعد...سوف أرد أنا على هذه الشُبهة بالنيابة عن ناكر الحق!!!...علشان يعرف أننا لا نُريد سوى الحق!!!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد...أهلى المُنتدى"
هذا إقتباس مما سبق و أن قاله ناكر الحق فى موضوع إختلاف روايات الأناجيل:
فتجد أن مٌُرقس كتب للرومان...بينما يوحنا...الإنجيل الروحانى (كما يدعى ناكر الحق)....فكتبه لتوضيح بعض النقاط فى الإيمان الصليبى.....و يوحنا إلتزم بتوقيت مدينة القدس..أو أورشليم...و هو السادسة مساءاً....و طبعاً، كلنا نعى، أن هناك فارقاً فى التوقيت بين القدس و روما يصل إلى ساعتين...و فى التوقيت الصيفى، قد يصل إلى ثلاث ساعات.....ففى هذا الوقت...و طبقاً للتوقيت الصيفى لمدينا أورشليم (القدس)...كانت الساعة السادسة ، كما قال يوحنا (الروحانى).....و الساعة الثالثة بتوقيت روما كما قال مُرقس (الرومانى)....:p018: :p018:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناكر الحق
عرفت بقى يا أخ سعد، أن هذه ليست شُبهة و لا حاجة!!!:p012: :p012:
آدى شُبهة يا ناكر الحق ، خلصتك منها.....خلص نفسك من الباقى :p018: :p018:
والله يا أخوة , أنا لا أريد له الهزيمة ولا أريد أن أقيم عليه الحجة ,ولم يخطر ببالي كل هذا
بل يرضيني -إن تحدثتم بلغة الكرة- يرضيني التعادل و أتقبل الهزيمة
ما أريده شيئ واحد , أشهد ربي وإياكم عليه
أريد له أن يفكر للحظة في هذا :
هل الله تدخل لشمل هذا الكتاب بالعناية ؟ أم يستحيل ذلك ؟؟
هل هذا الكتاب من عند الله ؟ أم يستحيل ذلك ؟
بعد ذلك لا يهمني التصفيق ولا التهليل و لا التكبير من الأخوة وإن كنت أحبكم في الله و أنتم تعلمون
كما لا يهمني من ينتقد إسلوبي هذا , ولا من يطالبني بالإسراع في إقامة الحجة
والله الذي لا إله إلا هو , لا يهمني ذلك
المنتدى أمامكم به العديد من المناظرات وقد قهر فيها الأخ المسلم العضو النصراني
ولكنه يخرج منها على نصرانيته
لذا فإن نصرنا في هذه المناظرة لن يزيدنا إلا عددا مضاف إلى عدد
وليس لي أي قصد بخصوص هذا الموضوع فلا يهمني إن كان لنا 14 منصورة أو 15
المهم عندي
أن يخرج من هنا وهو يعرف زيف ما يؤمن به و زيف ما علموه إياه في الكنيسة ,وزيف ما ورثه من آبائه من أن هذا الكتاب يستحيل تحريفه
وأخيرا
لا تدعوا لي بالنصر
إنما أدعوا له بالهدايا
إجري يا ناكر الحق روح قص كتاب القس الجاهل منيس عبد النور وتعالى الصقه هنا .
أديني غششتك ببلاش أهه :p018:
بارك الله فيك اخي سعد وجزاك الله خيرا
انا مصدومة لاني قرأت اخر مشاركة لحضرتك فى المناظرة
يوجد الكثير من التناقض والتحريف فى البايبل
ان شاء الله تعرف طريق الحق والهداية يا ناصر الحق
سالت نفس السؤال الى نصراني في احد المواقع فقال لي
اقتباس:
أولا أنا أفترض أنك تقصد بسؤلك هل الكتاب المقدس كلام الله بصورة خاصة أو مختلفة. لأنه من المعلوم عندك وعندنا أنه لا يوجد شيء في العالم يحدث دون تعيين من الله. بالتالي السؤال لا يطرح بشكل عام بل بصورة محددة. أي هل الكتاب المقدس هو إعلان خاص من الله.
ثانيا: الشخص الويحد الذي يستطيع أن يحدد له ما هو كتاب الله هو الله نفسه. فأراء لكل البشر فرادى أو مجتمعين لا وزن لها إطلاقا.
فلا معنى لمن يريى أنه يجب أن يكون كتاب الله بهذه الصورة أو تلك. لأنه في نهاية الأمر كل صورة يمكن أن تفترض أن يكون عليها كتاب من الله ستعارضها صورة يفترضها شخص أخر. ولا وزن لأحدهما أكثر من الأخرى. بالتالي الذي يحدد أي كتاب هو كتاب الله هو الله نفسه.
ثالثا: عندما يحدد الله كتابه فهو يستخدم كتابه لكي يحده. هذا يعني أن كتاب الله هو سلطة مطلقة ونهائية في ذاته، ولا يحتاج لشهادة خارجه لكي يثبت أنه كتاب الله.
رابعا: يعطي الله نفسه الدليل في كتابه على أن هذا الكتاب كتابه (سأتي لهذه النقطة فيما بعد بتفصيل أكثر).
خامسا: إقتناع أو عدم إقتناع أي شخص ببرهان لا علاقة له بالبرهان نفسه، فالإقتناع مسألة شخصية وتختلف من شخص لأخر.
الديلي الذي أعطاه الله.
في الكتاب المقدس أعطى الله دليلا في غاية البساطة من ناحية كيفية نقضه وهدم كل الكتاب المقدس، وفي نفس الوقت الدليل نفسه لم ينقضه أحد ولن ينقضه أحد. حسب الكتاب المقدس "بدء الحكمة مخافة الرب" أي أن بداية المعرفة هي الله نفسه، والذي لا يبدأ بمعرفة الله فما لديه هو "علم كاذب الأسم".
بصورة بسيطة جدا وبكلمات أخرى حسب الكتاب المقدس لو لم تبدأ بمنهجية الكتاب المقدس في روؤية العالم من ناحية ما هو حقيقي ومن هو الإنسان إلى أخر ما يقدمه الكتاب فسوف تدمر بذلك إمكانية المعرفة البشرية من أساسها.
ولكي ينقض هذا الدليل فكل ما عليك فعله هو أن تأتي بأي أمر نعرفه وتعطينا تبريرا حول كيفية معرفته بششرط ألا يكون هذا التبرير معتمدا على رؤية الكتاب المقدس للكون.
أرأيت بساطة الأمر؟
كل ما عليك فعله هو أن تعرف أي شيء بمعزل عن الكتاب المقدس.
ولكن هنا يفترض بنا التوضيح والتعريف.
المقصود بالمعرفة: المعرفة هي أمر حقيقي صحيح مبرر. فلا يكفي أن تؤمن بشيء لتقول أنك تعرفه فلو لم يكن لديك تبريرا له فأنت لا تعرفه. حتى لو كنت مؤمنا به.
المقصود بمنهج الكتاب: لم أستخدم كلمة الكتاب المقدس عامدا حتى لا تتخيل أن ما نتكلم عنه هو فط ما كتب من وقت موسى، فحسب الكتاب المقدس معرفة الله هي أمر مسلم به عند كل البشر بدون استثناء حتى الذين يعلنون إلحادهم.
أخيرا: بما أن الكتاب المقدس هو سلطة مطلقة فأي برهان يقدم على السلطة المطلقة يجب أن يعتمد على هذه السلطة نفسها وإلا فقدت السلطة إطلاقها. وأي حوار في هذه الحالة بين منهجين مختلفين، أي منهجين يتبعا سلكتين مختلفتين لا يمكن أن يكون برهانا مباشرا. لأن البرهان المباشر يستلزم سلطتك المطلقة لكي يكون له معنى، بالتالي لا يصلح لأن يبرهنها. لكن الحوار والإثبات في هذه الحالة يجب أن يكون برهانا غير مباشر أي مقارنة منهج بمنهج.
والتحدي الذي يطرحه الكتاب المقدس هو أن الإنسان بلا دفاع في رفضه لله كما أعلن عن نفسه في الكتاب، وأن ما يعلن الإنسان عنه أنه حكمة هو في أصله جهالة.
فلنقارن مناهج إذن
:zz:اقتباس:
وأخيرا
لا تدعوا لي بالنصر
إنما أدعوا له بالهدايا
أخي الحبيب سعد
أظن ان التحدي الدي يعلنه الكتاب المدعو مقدس هو ما جاء في انجيل متى حيث انه مكتوب :
Mt:5
18 فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل.
فأظن أنه ادا أثبتنا انه هناك ما تم حدفه فيكون بدلك بطل هدا الكتاب
رد مفحم بصراحة . :image5:اقتباس:
أولا أنا أفترض أنك تقصد بسؤلك هل الكتاب المقدس كلام الله بصورة خاصة أو مختلفة. لأنه من المعلوم عندك وعندنا أنه لا يوجد شيء في العالم يحدث دون تعيين من الله. بالتالي السؤال لا يطرح بشكل عام بل بصورة محددة. أي هل الكتاب المقدس هو إعلان خاص من الله.
ثانيا: الشخص الويحد الذي يستطيع أن يحدد له ما هو كتاب الله هو الله نفسه. فأراء لكل البشر فرادى أو مجتمعين لا وزن لها إطلاقا.
فلا معنى لمن يريى أنه يجب أن يكون كتاب الله بهذه الصورة أو تلك. لأنه في نهاية الأمر كل صورة يمكن أن تفترض أن يكون عليها كتاب من الله ستعارضها صورة يفترضها شخص أخر. ولا وزن لأحدهما أكثر من الأخرى. بالتالي الذي يحدد أي كتاب هو كتاب الله هو الله نفسه.
ثالثا: عندما يحدد الله كتابه فهو يستخدم كتابه لكي يحده. هذا يعني أن كتاب الله هو سلطة مطلقة ونهائية في ذاته، ولا يحتاج لشهادة خارجه لكي يثبت أنه كتاب الله.
رابعا: يعطي الله نفسه الدليل في كتابه على أن هذا الكتاب كتابه (سأتي لهذه النقطة فيما بعد بتفصيل أكثر).
خامسا: إقتناع أو عدم إقتناع أي شخص ببرهان لا علاقة له بالبرهان نفسه، فالإقتناع مسألة شخصية وتختلف من شخص لأخر.
الديلي الذي أعطاه الله.
في الكتاب المقدس أعطى الله دليلا في غاية البساطة من ناحية كيفية نقضه وهدم كل الكتاب المقدس، وفي نفس الوقت الدليل نفسه لم ينقضه أحد ولن ينقضه أحد. حسب الكتاب المقدس "بدء الحكمة مخافة الرب" أي أن بداية المعرفة هي الله نفسه، والذي لا يبدأ بمعرفة الله فما لديه هو "علم كاذب الأسم".
بصورة بسيطة جدا وبكلمات أخرى حسب الكتاب المقدس لو لم تبدأ بمنهجية الكتاب المقدس في روؤية العالم من ناحية ما هو حقيقي ومن هو الإنسان إلى أخر ما يقدمه الكتاب فسوف تدمر بذلك إمكانية المعرفة البشرية من أساسها.
ولكي ينقض هذا الدليل فكل ما عليك فعله هو أن تأتي بأي أمر نعرفه وتعطينا تبريرا حول كيفية معرفته بششرط ألا يكون هذا التبرير معتمدا على رؤية الكتاب المقدس للكون.
أرأيت بساطة الأمر؟
كل ما عليك فعله هو أن تعرف أي شيء بمعزل عن الكتاب المقدس.
ولكن هنا يفترض بنا التوضيح والتعريف.
المقصود بالمعرفة: المعرفة هي أمر حقيقي صحيح مبرر. فلا يكفي أن تؤمن بشيء لتقول أنك تعرفه فلو لم يكن لديك تبريرا له فأنت لا تعرفه. حتى لو كنت مؤمنا به.
المقصود بمنهج الكتاب: لم أستخدم كلمة الكتاب المقدس عامدا حتى لا تتخيل أن ما نتكلم عنه هو فط ما كتب من وقت موسى، فحسب الكتاب المقدس معرفة الله هي أمر مسلم به عند كل البشر بدون استثناء حتى الذين يعلنون إلحادهم.
أخيرا: بما أن الكتاب المقدس هو سلطة مطلقة فأي برهان يقدم على السلطة المطلقة يجب أن يعتمد على هذه السلطة نفسها وإلا فقدت السلطة إطلاقها. وأي حوار في هذه الحالة بين منهجين مختلفين، أي منهجين يتبعا سلكتين مختلفتين لا يمكن أن يكون برهانا مباشرا. لأن البرهان المباشر يستلزم سلطتك المطلقة لكي يكون له معنى، بالتالي لا يصلح لأن يبرهنها. لكن الحوار والإثبات في هذه الحالة يجب أن يكون برهانا غير مباشر أي مقارنة منهج بمنهج.
والتحدي الذي يطرحه الكتاب المقدس هو أن الإنسان بلا دفاع في رفضه لله كما أعلن عن نفسه في الكتاب، وأن ما يعلن الإنسان عنه أنه حكمة هو في أصله جهالة.
فلنقارن مناهج إذن
إيه علاقة الكلام ده كله بموضوع المناظرة ؟
واضح إن حضرتك يا أخي كنت تقصد تضع هذا الاقتباس في موضوع آخر ...
بنتكلم عن التناقضات ... ييجي النصراني يقولك الكتاب المقدس هو إعلان من الله وسلطة مطلقة ؟
فين الإثبات ؟ ده موضوعنا