عرض للطباعة
عذرا "فيثاغورس" : عزة الإسلام هي المعادلة الأصعب
عذرا "نيوتن" : محبة الرحمن هي التي تجذبنا
عذرا "ديكارت" : أنا مسلم إذاً أنا موجود
عذراً "دافنشي" : الفتاة المسلمة أجمل من الموناليزا
عذراً ''أديسون" : القرآن الكريم هو مصباح العالم
عذراً "أفلاطون" : المدينة المنورة هي المدينة الفاضلة
عذراً "روما" : كل الطرق تؤدي إلى مكة
يقول أحد السلف:
إذا انكشف الغطاء يوم القيامة عن ثواب أعمالهم ..
لم يروا ثوابا أفضل من ذكر الله تعالى ..
فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون :
ما كان شيء أيسر علينا من الذكر .
فهي عبادة لا تحتاج لطهارة أو استقبال للقبلة
أو لهيئة أو وقت محدد
ومع ذلك لا يؤديها إلا القليل الموفق لها
إذا قيل لك : اتق الله ..!
فلا تظن أنه انتقاص لشخصيتـك و كرامتك !
فخاتــــــــم الأنبياء .."صلى الله عليه وسلم "
قد خوطب بذلك من قبل ..
قال تعالى :
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ}... [ سورة الأحزاب : (1) ]
اغسلوا مواجعكم بالاستغفار ستتعافى
ويتحول ضيقكم بهجة إن شاء الله
"الحكمة لا تعني المعرفة...
فالمعرفة مستعارة.. بينما الحكمة هي لك..
المعرفة يمكن أن تجمعها من المكتبات..
يمكن أن تضع كل المكتبة في عقلك..
ومع ذلك قد تبقى جاهلا كما كنت...
الحكمة تأتي من قلبك..
أنها صوت كينونتك الداخلية..أنها تحدث في التأمل..
حين تكون صامتا..
حينها تبدأ بسماع الصوت الهادئ الناعم في الداخل..
تلك هي الحكمة.."
"عندما تحترم الآخرين ..
*عندما تتجاهل أخطائهم ..
*عندما تنصت إلى كلامهم الجارح دون ان ترد عليهم بالمثل ..
*عندما تسمع السموم منهم وأنت تنظر فقط
فهذا لا يعني إنهم يمتلكون الهيبة وقوة الشخصية ...!!
أو إنك ضعيف ..
ولكن احترامك للغير يعني بالدرجة الأولى ..(احترامك لنفسك)..
*وحينما تبتسم لهم
وتسألهم عن حالهم وتمد يديك لمصافحتهم بعد إساءتهم لك !!!
لا يعني أن الحياة لا تمشي من دونهم بل يعني شيئا واحد !!
أن الله قد وهبك نعمة عظيمة تستحق الشكر
"وهي حسن الخلق"
فكن ..! من عباد الرحمن الذين إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما"
"حقيقة مؤلمة
تطبيقات التواصل الاجتماعي .. أصابتنا بـ البَلادة حتى في العبادة ! ..
نكتب "لا تنسوا الوِتر" عندما نتثاقل للوضوء ويُثقلنا النوم ، لعلّنا نكسب أجراً لا نمارسه ..
وننشر مقطعاً مؤثراً لا يؤثر فينا ، عسانا نكسب حسنات مَن يتأثـّر ..
ونتحدّث عن أخلاقيّة لا نفعلها أو معصية نرتكبها ،
نهوّن على أنفسنا بـ آخرين تـُجديهم نصيحتنا التي لا تـُجدينا ! ..
نكتب "لا تنسوا صيام الأيام البيض أو صيام يومي الاثنين والخميس"
عندما نتثاقل الصيام ، لعلّنا نكسب أجراً لا نمارسه ..
وكم مرة نخادع أنفسنا بـ "برودكاست" عن مواقع فيها صوتيّات القرآن
أو كتب الحديث ، لم نفتحها يوماً و ربما كان الرابط معطوباً ولا ندري ،
ونتصوّره كـ وقفٍ دائم لنا ! ..
لم يعد لنا طاقة للطاعة ، فـ مارسناها بـ إعادة التوجيه !
(مما أعجبني و قد لامس جرحا .. !!)"
"إنهم يمحون كل ماضيك الجميل مقابل آخر موقف سيء منك
ومن سعة رحمة الله سبحانه وتعالى أنه يمحو كل ماضيك السيئ مقابل توبة منك"
"قال ابن الجوزي - رحمه الله - :
" والله لقد رأيت من يكثر الصلاة والصوم والصمت، ويخشع في نفسه،
والقلوب تنبو عنه - أي تبتعد - وقدره في النفوس ليس بذاك.
ورأيت من يلبس فاخر الثياب، وليس له كبير نفل ولا تخشع،
والقلوب تتهافت على محبته !!
فتدبرت السبب فوجدته السريرة، فمن أصلح سريرته فاح عبير فضله،
وعبقت القلوب بنشر طيبه ،
فالله الله في السرائر فإنه لا ينفع بفسادها صلاح الظاهر.
صيد الخاطر "
"لو خاف ابن آدم من [النار] كما يخاف من [الفقر ] ..
لنجى منهما جميعاً ..
ولو رغِب في [الجنة] كما يرغب في [الغنى] ..
لفاز بهما جميعاً ..
ولو خاف الله في [الباطن] كما يخاف خلقهُ في [الظاهر] ..
لسعِد في الدارين جميعاً .."
اعد صناعة أفكارك لتحصل على أفكار أفضل
غير نظرتك للحياة وكن ايجابياً
إن أضخم الأبواب مفـاتيحها صغيرة،
فلا تُعجزك ضخامة الأُمنيات،
فربما بدعوة واحدة ترفعها إلى الله
تجلب لك المستحيل
فقط قل "يا رب"
أطبقت الظلمات على يونس . .
واشتدت الهموم . . فلما اعتذر ونادى :
( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
قال الله تعالى : (فاستجبنا له ونجيناه من الغم )
فَثِق بربك
قيل لأحدهم : كيف تصبر على البقاء لوحدك أحيانا !
فقال : أنا جليس ربي إذا شئت أن يكلمني قرأت القرآن ،
وإذا شئت أن أكلمه صليت ركعتين
لا تحزن عندما يهجرك أو يتغير عليك البعض
ربما هي دعوة ذات ليلة تحققت بقول
( واصرف عني شر ما قضيت)
لا يضيع من يلجأ إلى الله في كل ضيق
جميل أن تتعلم ..
متى تجعل سكوتك يتكلم ومتى تجعل كلامك يصمت
حينها فقط تصبح حروفك من ذهب.
"رجل يسأل صديقه: لماذا أنفاس الفجر أنقى؟
فأجابه: لأنها تخلو من أنفاس المنافقين ...
فهنيئاً لكم يا من تشهدون صلاة الفجر !"
لن يبدو الصباح جميلا وقلبك في العتمة
الصباح يبدأ من قلبك
من ذكر يضئ فيك
يصنع من قلبك غيمة تمطرك وتغيث العالم
"كن في الحياة کـالمصور المحترف ؛
دائمًا ما ينقل الصورة للآخرين من الزاوية الأجمل
انظر للناس بعدسة صافية ومن خلال الزوايا الجميلة .. "
"زكريا عليه السلام ,
رغم أسباب اليأس الثلاثة :
وهن العظم ,
واشتعل الرأس شيبًا ,
وكانت امرأتي عاقِرا
رغم هذه الأبواب الموصدة
لم يفقد الأمل بالله فقال:
﴿ولم اكن بدعائك ربِ شقيا﴾
ما أعظم الثقة بالله عز وجل ..!"
حبس الحجاج رجلا ظلما
فكتب الرجل إليه:
قد مضى من بؤسنا أيام !!
و مضى من نعيمك أيام !!
والموعد القيامة !!
والسجن جهنم !!
والحاكم لا يحتاج إلى بينة !!
وعند الله تجتمع الخصوم !!
"قال عبدالكريم بن مالك:
أدركنا السلف، وهم لا يرون العبادة في الصوم والصلاة،
ولكن في الكف عن أعراض الناس ...
عيوب الناس تطوى ولا تروى !!
أبداً لا تفضح مسلماً .."
"الاستقامة :
عندما تسكت و النّاس يغتابون ..تغضّ بصرك و النّاس يحدّقون ..
تتألّم و النّاس يضحكونً ..تتعلّم دينك و النّاس يُفتنون ..
تتبع و الناس يبتدعون ..تُبيّن و النّاس لا يفهمون ..
تنصح و النّاس لا ينصحون ..تقترب و النّاس يبتعدون ..
تخاف الله والنّاس في غيهم يعمهون ..صامد و النّاس بالواقع يتأثّرون ..
أنت في غربة و النّاس من حولك مجتمعون ..."
ﻻ ﺗﺠﺎﺩﻝ ﺍﻟﺠﺎﻫﻞ ﻷﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﻔﻬﻢ
ﻭﻻ ﺍﻟﻌﻨﻴﺪ ﻷﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﻘﺘﻨﻊ
ﻭﻻ ﺍﻟﻤﺘﺤﻴﺰ ﻷﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﺴﻤﻊ
ﻭﻻ ﺍﻹﻧﺘﻬﺎﺯﻱ ﻷﻧﻪ ﺳﻴﺴﺘﻐﻞ ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﺼﺎﻟﺤﻪ
"سئل أحد الحكماء : لماذا أحسنت إلى من أساء إليك ؟
فقال لأنني بالإحسان أجعل حياته أفضل ، ويومي أجمل ،
ومبادئي أقوى ، وروحي أنقى ونفسي أصفى!"
"المسجون في السجن يطلب [ مصحفآ ] يؤنس وحشته
و المريض في المستشفى يطلب [ مصحفآ ] لـ يشفى مرضه
و المغترب عن وطنھ يطلب [ مصحفآ ] لـ يكون له أمان
و الميت يتمنى [ مصحفآ ] لـ یرفع به درجاته
ونحن !! لسنا مساجين ، ولا مرضى ،ولا مغتربين ،
و لا موتى ،حتى نطلبه ... إنه بين أيدينا وأمام أعيننا
فــ هل سننتظر حتى يصيبنا أمر ما فنفزع لنطلب القران"
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
لا أظن أن الله يعذب رجلاً استغفر..
فقيل لماذا !؟
قال : من الذي ألهمه الاستغفار؟
فقيل : الله ..
فقال الحسن :
كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أذى ؟!
[وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون]
اللهم ألهمنا الاستغفار وتب علينا"