" ما خَذَلَ القُرآن صاحِبَه أبدًا حتى يوم القيامة
لا يزال القرآن يسعدك
ثم يسعدك ويرفعك ثم يرفعك
حتى تقف بين يدي الله ويشفع لك ".. الشنقيطي
من يقرأ القران :
يعطيه الله قوة ليتحمل قلبه صدود البشر
فيرى الألم منهم أمرًا متوقعًا
ويرى التقصير منهم أمرا عاديًا
ثم لا يراهم ويرى الله ..
هدية الصابر المُبتلى
غمسة بالجنة تُنسيه بؤس الدنيا بأسرها ؛
لعل في تأخير الفرج تكفير لم ينتهِ أو رفعةٌ
لم تكتمل .. الشنقيطي