فوائــــد الصـــرصـــووووووور
كل شغلة بها الدنيا إلها فائدة واولهم الصرصور,بس ليش العالم بتكرهوا ما بعرف ,عدوا هالفوائد معي:
موفر لموارد الطاقة
ممكن انه يفاجئ شخص بالحمام ليجعله ينهي استحمامه سريعا بدلا من هدر الماء بلا فائدة.
للتنبؤات الجوية
كما انه خبير ممتاز بالأرصاد الجوية فما إن تراه حتى تتأكد من ان الصيف على الأبواب.
عذر شرعي
كما انه وجود الصرصور في إدارة من إدارات الحكومة يعطي حجة جيدة للموظفين كي يوقفوا العمل
أفضل من حجة : الكمبيوتر خربان.
ستايل
ثم انه ألوان الصرصور هي ألوان هادئة مثلا عنابي احمر بني وحتى مبقع
وينصح خبراء الديكور بالاستعانة به.
للفحص الدوري
وجوده في البيت ينبهنا إلى انه هناك زوايا في الحائط تحتاج إلى إغلاق بالاسمنت.
رياضة اجبارية
كما انه بداية جيدة لبرنامج رياضي لأنه يخلينا نجري وننط ونفوت ببعضنا
إفراغ الطاقات الكامنة
ما أن يظهر حتى تظهر الطاقات الصوتية الرائعة ذات الصوت المرتفع التي تنبهك إلى وقوع أمر خطير
اخصائي اجتماعي
يساعد على الترابط الاسري حيث ان الزوجة تلتصق بزوجها حال رؤيته
ويهرع الاطفال إلى احضان ابائهم.
تسلية وتدريب
يستخدم للتدريب على الدقة في التصويب في المعسكرات التدريبية
وايضا في المنزل حيث المتعة والتسابق في الاصابة الاولى
ومتل ما شفنا ان الصرصور له فائدة كبيرة اياكم بعد اليوم تضربوه
و أخيرا شكله يفتح النفس :p018::p018::p018:
أهمية تناول السمك للوقاية من فقدان الذاكرة
أهمية تناول السمك للوقاية من فقدان الذاكرة
هذه دراسة حديثة تؤكد أن الأسماك بأنواعها تحوي مواد تقي من الخرف وأمراض أخرى مثل اضطرابات نظم القلب وبعض الالتهابات، لنقرأ....
يقول تعالى: (وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [النحل: 14]. فعالم البحار مليء بالأسرار، وقد سخر الله تعالى لنا ما يحويه هذا البحر من أسماك لتكون غذاءً ودواءً! فقد أظهرت دراسة أجريت في فنلندا ونشرت نتائجها مجلة Neurology الصادرة عن الأكاديمية الأميركية لطب الأعصاب، أن تناول سمك التونة وأنواع أخرى من الأسماك بانتظام يحدّ من مخاطر الخرف لدى الأشخاص المسنين.
وأجريت الدراسة على 3600 رجل وامرأة تبلغ أعمارهم 65 عاماً على الأقل، وأظهرت أن الذين يتناولون التونة أو أسماكاً أخرى غنية بالأحماض الدهنية من نوع أوميغا-3 ثلاث مرات أسبوعياً على الأقل، انخفضت لديهم مخاطر الإصابة بندبات في أنسجة بالدماغ مسؤولة عن الخرف، وكذلك الجلطات الدماغية بنسبة 26 بالمئة مقارنة مع الأشخاص الذين لا يتناولون بانتظام هذا النوع من السمك.
وذكرت الدراسة أن تناول مثل هذا النوع من الأسماك الغنية بالزيوت مرة واحدة في الأسبوع فقط يؤدي إلى تراجع مخاطر الإصابة بجلطة دماغية أو ندبات في أنسجة الدماغ بنسبة 13 بالمئة. وفي بداية الدراسة تم إجراء فحوصات بالتصوير الإشعاعي لأدمغة المشاركين لرصد أي ندبات صغيرة لا تسبب أعراضا مرضية، لكن يمكن أن تؤدي إلى تراجع في القدرات الذهنية أو الخرف أو الإصابة بجلطات دماغية أكثر خطورة.
وبعد خمس سنوات تم إجراء نفس الفحوصات مجدداً، أجاب المشاركون في الدراسة على أسئلة في استمارات تتعلق بعاداتهم الغذائية، وما إذا كانوا يتناولون السمك في وجباتهم. وأوضح يريكي فيرتانين من جامعة كيوبيو في فنلندا أن تناول التونة أو أنواع أخرى من السمك الغني بالزيوت يترك آثاراً وقائية من فقدان الذاكرة أو الجلطات الدماغية، إلا أن هذه الآثار المفيدة لم تسجل لدى الأشخاص الذين يتناولون السمك المقلي بانتظام.
تعتبر الأسماك من المخلوقات التي سخرها الله لتكون غذاء ودواء لنا، وقد أظهرت العديد من الدراسات أن لتناول السمك فوائد طبية في علاج فقدان الذاكرة وبعض الأمراض الأخرى، وأمام هذه الفوائد نتذكر رحمة الله بنا أن سخَّر لنا هذا اللحم الطري وقال: (وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [فاطر: 12].
وأضاف فيرتانين أن الأحماض الدهنية من نوع أوميغا-3 الموجودة في الأسماك تلعب دوراً كبيراً في هذه الآثار الوقائية المفيدة ويتعين إجراء أبحاث إضافية لمعرفة كيفية تأثير الأسماك الغنية بالزيوت وأبعادها الأخرى. وكانت دراسات أخرى قد أظهرت في السابق أن أحماض أوميغا-3 لها خصائص أخرى مضادة للالتهابات، وأنها مرتبطة بخفض مخاطر الإصابة بأمراض القلب. وإلى جانب التونة يمكن الحصول على كميات من الأحماض الدهنية في سمك السلمون والسردين والأنشوجة والرنجة وفي أغذية أخرى مثل الجوز. كما أثبتت دراسات أخرى أهمية السمك في الوقاية من الجلطات الدماغية.
وأخيراً فإن هذه الفوائد التي أودعها الله في الأسماك تجعلنا نستشعر رحمة الله بنا، وأنه سخر لنا كل شيء لخدمتنا، وهنا يتجلى قول الحق جل وعلا: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) [النحل: 18].
أيهما أفضل: الكالسيوم الغذائي أو أقراص الكالسيوم؟
أيهما أفضل: الكالسيوم الغذائي أو أقراص الكالسيوم؟
يلعب معدن الكالسيوم دوراً أساسياً في بناء عظام صلبة وسليمة كما يستخدم مخزون الكالسيوم لمختلف الوظائف في الجسم. مع التقدم في السن، تخسر العظام من مخزون الكالسيوم فتتعرّض لخطر الترقق والكسور، مما يجعل تناول هذا المعدن ضرورياً، خاصة أن الجسم لا يصنعه، بل يحصل عليه فقط من المصادر الغذائية.
الأطعمة التي تحتوي على الكالسيوم
من أغنى المصادر الغذائية لمعدن الكالسيوم هو الحليب ومشتقاته (الجبنة، اللبنة واللبن). تليها المصادر الأخرى: السبانخ، البامية، البروكولي، السردين واللوز.
إمتصاص الكالسيوم من
الأغذيةيتأثر إمتصاص الكالسيوم في الجسم بعوامل شتى منها مصدر الكالسيوم الغذائي، وجود الفيتامين D، العمر، الحاجات الغذائية، والأطعمة المتناولة مع مصادر الكالسيوم الغذائية.
• إنّ أعلى نسبة إمتصاص للكالسيوم هي من مصادر الحليب ومشتقاته (%30) مقارنة بغيرها من المصادر كالخضار الورقية الخضراء (%5).
• تزيد نسبة امتصاص الكالسيوم عندما يكون مقروناً بالفيتامين D، مما يجعل الحليب المدعم، المصدر الأفضل للكالسيوم الغذائي.
• في مرحلة الطفولة، تكون نسبة امتصاص الكالسيوم الغذائي أعلى بمرتين إلى ثلاث مرات مقارنة بسن الرشد، وذلك لدعم احتياجات الأطفال الغذائية التي تفوق غيرهم، من دون أن ننسى أن نسبة امتصاص الكالسيوم تنخفض مع التقدم في السن.
• يعزز كل من سكر اللاكتوز والفيتامين C إمتصاص الكالسيوم في الجسم، بينما تخفّض الوجبات العالية الدهون أو البروتينات من امتصاصه وتزيد نسبة تخلّص الجسم منه.
خير نصيحة:يحصل محبّو الحليب والمقبلون على تناوله على نسبة %80 أكثر من الكالسيوم في غذائهم مقارنة بالذين لا يتناولون الحليب. فقومي بتلبية احتياجاتك اليومية من الكالسيوم والفيتامين D بتناول كوبين من حليب Nestle NESVITA® Pro-Bonesقليل الدسم أو خال من الدسم.
ماذا عن أقراص الكالسيوم؟
تقبل النساء على تناول أقراص الكالسيوم خاصة في مرحلة ما قبل انقطاع الحيض. لتأمين وتلبية احتياجاتهنّ الغذائية من الكالسيوم. ولكن نرى أيضاً أن الكثيرات من النساء الشابات يقمن بتناولهذه الأقراص عندما يفتقر نظامهم الغذائي للكالسيوم.
تعجّ الأسواق بأنواع مكملات الكالسيوم المختلفة، وهي في متناول الجميع. تحتوي تلك الأقراص على شكل من أشكال الكالسيوم مثل كاربونات الكالسيوم Calcium Carbonate وسيترات الكالسيوم Calcium Citrate.
ولكن هل سبق أن فكّرتي كيف يتجاوب جسمك لتلك الأقراص ويتحمّلها؟ أو ما هي جوانبها السلبية؟ هل تتذكرين تناولها يومياً؟ وهل كلفتها ضمن الميزانية؟
إمتصاص الكالسيوم من الأقراص
الطريقة المثلى لامتصاص الكالسيوم في الجسم هي بتناوله على دفعات أي عدة مرات في اليوم بكمية 500 ميليغرام أو أقل في المرّة الواحدة. ومن الأفضل تناول كاربونات الكالسيوم مع الطعام. إذا كنت مستعدة لتناول 2 إلى 3 أقراص يومياً، فهذا الخيار مناسب لك. كوني على يقين أن الكالسيوم يؤثّر سلباً على امتصاص معدن الحديد. فمن الأفضل عدم تناول أقراص الكالسيوم مع أقراص الحديد، إلا إذا كانت من نوع كالسيوم السيترات الذي يمكن تناوله في أيّ وقت.
يمكن أن تسبّب تلك الأقراص للبعض من الناس حالات من النفخة والإمساك.
ماذا ينصح الخبراء؟ ما هو الأنسب لنا: الكالسيوم الغذائي أم أقراص الكالسيوم؟
لا يمكن للأقراص أن تحلّ مكان الكالسيوم الغذائي أو التعويض عنه.
لقد أظهرت آخر الأبحاث أن للكالسيوم الغذائي دور أساسي في الحفاظ على بنية العظام مقارنة بأقراص الكالسيوم. وقد اتّضح أنّ النساء اللواتي يتناولن نظاماً غذائياً غنيّاً بالكالسيوم أو نظاماً غذائياً غنيّاً بالكالسيوم ومزوّداً بالأقراص، يتمتّعن بكثافة عظام عالية وبنية صلبة مقارنة باللواتي يحصلن على الكالسيوم من الأقراص فقط.
للحفاظ على صحّة العظام، لا تقومي بحذف مصادر الحليب من غذائك واستبدالها بأقراص الكالسيوم، فتلك الأقراص وجدت لإكمال غذائك وليس التعويض عنه أو الحلّ مكانه.
]التفاؤل من أجل عمر أطول وسعادة أكثر!
]التفاؤل من أجل عمر أطول وسعادة أكثر!
الآن بدأ الغرب يدرك أسرار التفاؤل وفوائده الطبية والنفسية وبخاصة للمرأة، مع العلم أن الإسلام أمر بالتفاؤل قبل أربعة عشر قرناً... فسبحان الله! ....
المرأة المتفائلة أطول عمراً
أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن المرأة التي تنظر إلى الحياة بتفاؤل تعيش عمراً أطول من نظيرتها المتشائمة وتتمتع بصحة وعافية أكثر منها. وأوضح معدّو الدراسة أن المرأة التي تنظر إلى النصف المليء وليس الفارغ من الكأس يمتّد بها العمر ويخفّ معدّل إصابتها بأمراض القلب والوفاة لأي سبب كان على عكس نظيرتها التي ترى أن الكأس غير ممتلئ بالكامل.
ووجدت الدراسة -التي نقلها موقع livescience.com ونشرتها مجلة سيركيولايشن- أن النساء العدائيات اللواتي ينظرن بسخرية إلى الآخرين ولا يثقن بهم يواجهن خطر الموت قبل الأوان.
وخلصت الدراسة إلى أن المرأة المتفائلة يقل احتمال إصابتها بمرض السكري وارتفاع ضغط الدم والكولسترول أو الكآبة على عكس نظيرتها التي قد تصاب بمعظم هذه الأمراض مما يؤدي إلى الوفاة.
وقالت الدكتورة هيلاري تنديل من جامعة بطرسبورغ: إنها عبر هذه الدراسة تريد من الناس أن يكونوا أقل سلبية بشكل عام، مشيرة إلى أن معظم الأدلة تشير إلى أن ازدياد السلبية يشكل خطراً كبيراً على الصحة.
وشملت الدراسة -التي ركزت على التأثير السلبي للنظرة العدائية للنساء وللتشاؤم والتفاؤل على الصحة أكثر من 97000 امرأة بلغن سن اليأس، وتتراوح أعمارهن بين 50 و79 سنة، وكن غير مصابات بالسرطان أو الأمراض القلبية الوعائية عند البدء في الدراسة.
وخضعت النساء لاختبار التوجه نحو الحياة وطلب منهن ملء استمارات عن نظرتهن إلى الحياة لمعرفة ما إن كنّ متفائلات أو متشائمات وكان مقياس التفاؤل هو حصول الواحدة منهن على 26 نقطة وما فوق والتشاؤم الحصول على أقل من 22 نقطة.
وقال الباحثون إن المرأة التي تجيب على أسئلة من بينها: "عندما تكون الأمور غير واضحة أمامي أتوقع حصول أفضل الأشياء لي" تكون متفائلة، ولكن إذا قالت "إذا كانت الأمور ستكون سيئة فلا شيء سوف يوقفها" فهي متشائمة.
ماذا عن تعاليم الإسلام؟
أيها الأحبة! عندما أقرأ مثل هذه الدراسات لا أملك إلا أن أقول: سبحان الله! فما من شيء يفيد الإنسان إلا وأمر الإسلام به، وما من شيء يضر الإنسان إلا نهى الله عنه. فالتفاؤل سنَّة نبوية مؤكدة لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب التفاؤل ويعجبه الفأل الحسن. وكان دائماً يستبشر بالخير لأن الله أمره بذلك.
ومع أن الدراسة السابقة أُجريت على النساء إلا أن نتائجها تنطبق على الرجال حسب دراسات أخرى سابقة لها. فقد ثبُت أن الرجل المتفائل يتمتع بصحة أفضل من الرجل المتشائم. ولو تأملنا القرآن الكريم نجد آية عظيمة طالما تذكَّرتُها وقرأتُها في مواقف عديدة، فهي شفاء وعلاج بل وتساعد على الرضا بالواقع والنظر إلى كل شيء بتفاؤل، وهي وقوله تعالى: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) [البقرة: 216].
فهذه الآية هي وسيلة عمليَّة تمنحك التفاؤل حتى لو كنتَ في أصعب المواقف، فمهما أصابك من شر ومصائب فإنك بمجرد أن تستحضر هذه الآية وتعلم أن كل شيء بيد الله وأن هذا الشر ربما يكون خيراً لك في المستقبل، عندها تكون في أعلى مستويات التفاؤل، وهذا ما كان النبي عليه وأصحابه.
وقد اهتم الإسلام بالمرأة ففي القرآن سورة كاملة خصصها الله للنساء وهي سورة النساء، ونجد فيها قوله عز وجل: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) [النساء: 19]. فهذه وصية للرجال بأن يستوصوا بالنساء خيراً ويعاملوهن معاملة كريمة حتى لو صدر منهن شيئاً يكرهونه، فلا يجوز للرجل أن يؤذي المرأة أو ينتقص من شأنها.
إن هذه الآية تساهم بشكل كبير في رفع مستوى التفاؤل لدى المرأة. وذلك من خلال احترام الرجل لها، فنحن المسلمون لدينا أمر إلهي بأن نعاشر النساء بالمعروف، وليدنا وصية نبوية بأن نستوصي بالنساء خيراً، ولذلك الذي يميزنا عن بقية الأمم أننا عندما نعامل النساء معاملة كريمة نكسب الأجر على ذلك، أي أن المعاشرة بالتي هي أحسن هي جزء من عبادتنا لله تعالى.
فالمرأة في الغرب تُصاب بأعلى مستويات الاكتئاب والتشاؤم بسبب العنف المنزلي والإساءة التي تتعرض لها من الرجل، وربما نعجب إذا علمنا بأنه في أمريكا وهي أكثر الدول تقدماً، هناك حادثة اعتداء جسدي يقع على المرأة في كل دقيقة (حسب آخر الإحصائيات للأمم المتحدة)... فتصوروا كيف أن التطور العلمي لم يمنحهم المعاملة الكريمة للمرأة، على عكس الإسلام الذي يأمر بذلك!