الأخ السيف البتار هو من يحاورك
اتفضل بدون داعي للمهاترات
عرض للطباعة
في اختراع اسمه الآي بي
ده اتعمل عشان العيال الوحشين
مش بس الوحشين....اقتباس:
في اختراع اسمه الآي بي
ده اتعمل عشان العيال الوحشين
الوحشين خالص حالص:p018: :p012:
متابع:p012:
جزاكم الله خيرا
السلام عليكم
وبارك الله فى جميع الاخوه المشاركين وفى محاور السيده hoda استاذنا السيف البتار
وارى انك سالت سؤالا مطلقا بلا تخصيص وجاءت الاجابه والان بخلاف استفسارات الاخوه لا سيما عن الاله الخروف الملعون النجس وكيفية تكييف هذا الوضع مع خالق السموات والارض
ما هو سبب اعتراضك تحديدا على نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟"مبدل احوال الامم,صاحب الاسم الاكثر انتشارا فى العالم ,معلم الناس ان لا اله الا الله"
"اذا كنتم تعتقدون ان انبياء الله تعالى ما بين ديوس وزان وعابد اصنام وشريب خمر ومحترف تبجح على الله تعالى وكذب,وان الاله لكل هؤلاء ملعون ,فكيف يكون رائيكم فى خاتمهم والذى اظهر شخصياتهم ورسالاتهم الحقيقيه؟؟؟"
بارك الله فيك استاذنا البتار
وتحيه خاصه للاخ خوليو
-ملحوظه يرجى من المحاوره التخلى عن", قاموس الدنيا, اللى احنا شفناه من مرمطه,واحنا صيع وفاهمين الكفت " وما الى ذلك من كلام القهاوى فانت فى حوار اديان ويرجى ان يكون الكلام علميا ذى اصول موثقه
كل ده حصل وأنا مش موجود ؟
متابع بشغف :hb:
والله وأنا كمان يا خالد مستغرب إزاي فاتني الموضوع ده
جزا الله الأخوة كل الخير
أما السائل أو السائلة عن الغيب , فالغيب المطلق لا يعلمه إلا الله , و قد خص الله بعض من عباده بمعرفة الغيب المطلق أما النسبي فمعظمنا له حظ من هذه المعرفة
وهذا الموضوع يطول شرحه
إنما ما جاء في سؤالك بتجريد هل علم رسول الله :salla: الغيب ؟
فالسؤال غير واضح , أي نوع من أنواع الغيب تقصد(ين) ؟؟
السؤال حمال أوجه , إنما يمكننا الرد برد مجرد أيضا و حمال أوجه كما سألتي
نعم أُعلم محمد ببعض الغيبيات وقد علمه إيها الله نفسه
في بعض المواقع مثل
الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4)
سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا
وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
سورة النجم