و الدكتور:اتروت ، الذى ترجمت له مقالاً و نشرته فى:
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=10934
يعى أيضاً تلك الحقيقة.... و فى أول إتصال بينى و بينه، قلت له إنك تشتم الصليبيين كثيراً و تشتم ذلك اليسوع، فخفف من غلواءك ، فكلامك جميل و لكن لا تُهدره بكثرة القدح و الذم....فكان رده: إننى أكره ذلك اليسوع و أكره أتباعه، و إن كنت أحترم و أجل المسيح عيسى كما ذُكر فى القرآن.... و ستجد فى مقاله، أنه يفصل فصلاً تاماً بين المسيح القرآنى و اليسوع الصليبى.
بالنسبة لهذا الشخص. هوا كره الشخصية اللتي رسمها الكتاب المقدس او الأنجيل او البايبل او ما تحب ان تسميه. لعيسى إبن مريم بأنه مصلوب او ملعون او او او او من تلك الأسماء . واحب جدا الشخيصة والقدسية اللتي اعطاها القرأن الكريم لعيسى إبن مريم. ولكن ذلك لا
ينفي ان كلا الشخصيتين هما شخص واحد أحداهما مغلو فيها ومفترى عليها والأخرى مصورة تصويرا صحيحا كما يجب ان تكون من غير غلو او زيادة على حقه