أرجو من الأخوة عدم الرد بما فيهم الأخ سعد لأن الأمر أصبح مهزلة
المسيحية نادية بدأت في التهريج الحقيقي
تفشل في الردود فتعاملنا بأسلوب رد السؤال بسؤال
فمثلاً تقول :
اقتباس:
و رددت عليك و وضحت لك طريقة المسيح دائما فى أتخاذ الخطوة الأولى من أجل خلاص الجميع
و أستفضت فى كلامى فى هذه النقطة
عموما ... أسألك بعض الأسئلة و التى أرجو منك اجابتها ...
ما الذى يدفع مريم المجدلية الى البحث عن المسيح حتى يغفر لها خطاياها ؟ ؟ ؟
هل كان المسيح ... بيوزع فلوس ... على الناس اللى بتوب ؟ ؟ ؟
اذكر لى دافع واحد يرغم هذه المرأة على التوبة ؟ ؟ ؟
المرأة شعرت بثقل خطاياها فأتت طالبة الغفران .... هل يضايقك هذا ؟ ؟ ؟
و ان كان مجئ المسيح لمدينة نايين ( و ليس كفر ناحوم ) هو السبب فى جعل المرأة تفكر فى التوبة .... هل فى هذا شئ ؟ ؟ ؟
هل اذا وجدت الرسول محمد أتيا الى بلدك مثلا فشعرت أنك بحاجة الى التوبة عن خطاياك ... هل فى هذا شئ ؟ ؟ ؟
اذا أرسل الله أى ظروف قاسية فى الحياة مثلا حتى يجعلك تتوب ... هل ترفض التوبة قائلا
... أنا لا أريد أن أخدع الله فأتوب نتيجة الظروف التى أحاطت بى ... ! ! !
ان كان الله يسعى لخلاص نفسك .... أتمانع أنت ؟ ؟ ؟
كما أننى أوضحت نقطة هامة تجاهلتوها جميعا
اذ أنه قد سبق هذا الموقف اقامة السيد المسيح له كل المجد لميت من الموت بكلمته و ارادته و سلطانه وحده
أذن فربما جعلت هذه المعجزة العظيمة المرأة تفكر فى مصير حياتها لذا فكرت فى التوبة نتيجة لتبكيت ضميرها
هل ترى فى هذا خداع ؟ ؟ ؟
و أى هدف يهدف اليه الله من وراء المعجزات التى يرينا اياها ؟ ؟ ؟
ألا يريد منا التوبة ؟ ؟ ؟
أفهمت أم لا ؟ ؟ ؟
فلننظر : كم سؤال طرحته لنقطة واحدة فقط بجهالة ، وكأنها أنجزت وجابت الديب من ذيله
علماً بأنها تعلم علم اليقين أن مريم المجدلية لم تنطق بلفظ واحد توضح من خلاله أنها جاءت لطلب المغفرة .
ولكن بكثرة الاسئلة التي طرحتها تحاول أن تظهر لنا أنها بطلة وصدقت وردت على الموضوع
ياأستاذ نادية : هل هذه هي الردود ؟ أنتِ جاية تهرجي ؟
يالها من سخرية .