يا أخي الفاضل
ماذا تنتظر !
أنت لا تضمن عمرك لحظة
فقد تموت الآن وقد تموت بعد خمسة دقائق وأنت مازلت على عقيدة الإلحاد
آمنت بوجود إله ، وآمنت بالجنة والنار، وآمنت بعذاب القبر وآمنت بتحريف وضلال الديانات الأخرى وآمنت بصدق رسالة الإسلام ... ماذا تنتظر !
أليس من الأصلح أن تُسرع في إعلان إسلامك لله رب العالمين ؟
ألم يحن الوقت لتشهد بأن لا إله إلا الله وأن ابراهيم وموسى وعيسى ومحمد أنبياء الله ورسله أرسلهم الله بالهدى والنور ليُنير لعباده طريق الرشاد ؟
قل يا أخي
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله
فنحن لا نريد منك مصلحة أو خدمة .. بل نحبك ونخاف عليك ونتمنى أن تنال رحمة الله ورضوانه .
أسرع يا أخي الفاضل فالعمر لحظة