اقتباس:
منذ العلامة رحمة الله الهندى فى كتابه اظهار الحق وحتى اليوم وهذان العددان يستخدمان كدليل واضح على عدم الوهية المسيح الذى يقرر بكل وضوح ان ليس احدا صالحا الا واحد وهو الله ويرفض ان يدعوه احد صالحا.
والذين يكتبون الكتاب بايديهم فى النسخة الجديدة يحاولون اخفاء ذلك فتحولت اجابة المسيح عليه السلام الى المقطع المبتور "واحد هو الصالح" هكذا فقط بدون ذكر الله وبدون نفى صفة الصلاح عن غيره.
والنص الاخير به تناقض جديد لانه يقول على لسان المسيح لماذا تسالنى عن الصالح مع ان السؤال كان عن اى صلاح اعمل وارجو ان يراعى الكتبة تصحيح ذلك فى الطبعات القادمة والله المستعان.
صورة تحريف العدد