سؤال ورد في زهني واردت من اخوتي الاحباء مناقشته
ولكن في ضوء الكتاب لو سمحتو
لا اريد رأي قساوسه :hb:
وشكرا
عرض للطباعة
سؤال ورد في زهني واردت من اخوتي الاحباء مناقشته
ولكن في ضوء الكتاب لو سمحتو
لا اريد رأي قساوسه :hb:
وشكرا
+ الذي و هو بهاء مجده و رسم جوهره و حامل كل الأشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيرا لخطايانا جلس في يمين العظمة في الأعالي (العبرانيين 1 : 3)
+ و أما رأس الكلام فهو أن لنا رئيس كهنة مثل هذا قد جلس في يمين عرش العظمة في السماوات (العبرانيين 8 : 1)
+ و أما هذا فبعدما قدم عن الخطايا ذبيحة واحدة جلس الى الأبد عن يمين الله (العبرانيين 10 : 12)
+ ثم أن الرب بعدما كلمهم ارتفع الى السماء و جلس عن يمين الله (مرقس 16 : 19)
هذا يعني ان الرب سيجلس عن يمين الله ؟؟
هل هم اثنين
ام واحد له صورتين ؟
كلامك صحيح ونتمنى الأجابة من ... المسيحين .. او سنضطر الأجابة نحن المسلمين كالعادة
ممنوع على اى شخص اضافة ضحكات بلا معنى فى الاجابة لان المنتدى جاد والموضوع جاد
اية مخالفة ستحذف المشاركه فورا
و هل تظن أن الله له " يمين " ؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة y@sser
أخبرنى برأيك ماذا تظن المقصود من كلمة " يمين الله " ؟
سؤالي .. هو هل مايزال الهكم الذي ظهر في الجسد .. متجسدا بعد أن صعد إلى السماء وجلس على يمين القوة؟
1- إن كان لايزال متجسدا .. فالتجسد لم يكن مرحلة مؤقتة كما تقولون .. بل هو مرحلة دائمة؟ وقد قال يسوع المقتول على ايدي اليهود أن الله روح ليس له عظام ولا لحم! وبذلك يسوع لايعدو أن يكون كاذبا لأن الله له جسد ولحم وعظام.
2- وإن لم يكن متجسدا .. فلماذا يدعي أن له إله بعد أن صعد إلى السماء ويقول "من يغلب فسأجعله عمودا في هيكل الهي ولا يعود يخرج الى خارج واكتب عليه اسم الهي واسم مدينة الهي اورشليم الجديدة النازلة من السماء من عند الهي واسمي الجديد" الرؤيا 12:3
أم أنه إله يحب أن يكون عبدا إلى الأبد؟ فهذا ليس جديرا بأن يعبده أحد .. وليس جدير إلا بالبصق عليه كما فعل اليهود بزعمكم
الأستاذ المحترم
نقطه مهمه وهي تثبت ان يسوع ليس اله
بل انه لم يقم ابدا من الأموات
بل انه لم يصلب
وهي هذا العدد
"اعلموا أن ليس للروح لا لحمٌ ولا عظام كما ترونَ لي"، يقول هذايسوع ليلة الفصح (لو 24/ 39)
وكل النصارى يزعمون ان القيامه روحيه لا جسديه
ويصفونه ببكر القائمين .
لكن نرى من هذا العدد السابق ان يسوع له لحم ودم
وتفاجأ التلاميذ الذين لم يشهدوا حالة الصلب المزعومه بل تركوا يسوع وهربوا (حاشاهم من فعل الجبناء)
فقال لهم ليهدأ من روعهم لأنهم ظنوه مات وانه روح
قال لهم اعلموا أن ليس للروح لا لحمٌ ولا عظام كما ترونَ لي
اي انه لم يقم من الموت اي انه لم يقتل او يصلب اصلا
ويقول بولس
" وإن لم يكن المسيح قد " قام " فباطله كرازتنا وباطل أيضاً إيمانكم ...
اذا باطله كرازتك وباطل ايمانك .
عزيزي كريستين
اعتقد ان الاجابه عندك انت
مشكوري الضيف العزيزاقتباس:
ثم أن الرب بعدما كلمهم ارتفع الى السماء و جلس عن يمين الله (مرقس 16 : 19)
لكن ياريت اجابة شافيه لاصل الموضوع
اكون شاكر ليك
لابد ان تكون الردود واضحه وكامله
غير ذلك سيتم اغلاق الموضوع على ما هو عليه