عرض للطباعة
ياشباب اريد اجابة على شبهة محيرانى شوية وارجو من الاخ
السيف البتار ان يجيبنى وهى قول الله عز وجل فى سورة المؤمنون الاية 20 مامعناه ان الزيتون يخرج من سيناء ولكنه
يخرج ايضا من فلسطين والشام واريد ان اعرف اذا كان يخرج
من مناطق اخرى ام لا ياااااااااريت ياجماعة ارجو الرد بسرعة
أخي الحبيب اعطيك هذا الرابط فقد يساعدك بعض الشيء واعتقد ان فيه اجابة لك لان فيه نظرة في نفس الاية مع الربط بما في سورة التين
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...D2%ED%CA%E6%E4
والله المستعان
سامحني أخي العزيز على التقصير .. فثق وبدون قسم بأنني لم ألاحظ هذه الصفحة ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاستاذ كيمو
لذلك أرجو من الأخوة تنبيهي في مثل هذه الحالات .
بخصوص موضوعك فالرد سهل وبسيط .
الله عز وجل عندما يتحدث عن الزيتون وأنه يخرج من طور سيناء فهذا لا يعني أن الزيتون يقتصر على المكان المذكور فقط ، بل الله كشف لنا أن هذا المكان هو مصدر لهذه الشجر ومنها تشعبت في البلاد وانتشرت .
فهل أحد لديه القدر على اثبات أن بداية خلق شجرة الزيتون لم تكن بسيناء .؟
أكرر اسفي
.
اشكرك ايها السيف البتار وانا مقدر المسئولية التى
على عاتقك
انا اقول والله المستعان انه لايوجد اي شبه في هذه الآية الكريمة بحث لو قال الله وتلك الشجرة تخرج من طور سيناء لكان المعنى محصور على خروج شجرة الزيتون من طور سيناء فقط ولكن الله عز وجل قال وشجرة اي غير معرفه بالــ - وعلى سبيل المثال اذا قلت ان شجرة تفاح تخرج من مزرعتي فهذا لايعني انها لا تخرج من مكان آخر ولكن اذا قلت شجرة التفاح تخرج من مزرعتي فهذا يعني انها لاتخرج الا منها وقد ذكر الله لنا المكان وهو طور سيناء لدلائل منها انه يريد ان يخبرنا بمكان تواجدها بكثره وهي اكثر ما تكون الآن بفلسطين او ان الارض التي تخرج منها مباركه فتكون شجره مباركه وانتم تعلمون انها ارض مباركه واعد الله فيها موسى ونجا ابراهيم ولوط اليها واورثها لبني اسرائيل بعد ما نجاهم من فرعون . والله اعلم
" بعث أبو موسى الأشعري الى قراء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجل ، قد قرأوا القرآن . فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم ، فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم كما قست قلوب العرب من كان قبلكم ، وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فانسيتها ، غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب . وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فانسيتها ، غير أني حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، فتكتب شهادة في أعناقكم ، فتسألون عنها يوم القيامة ".
اريد التفسير لهذا الحديث اعرف انه يتكلم عن النسخ ولكنى اريد جواب قاطع افهمه واسف على جهلى وايضاع ان كان تم نسخه تلاوه وبقى حكمه او لا وايضاح معنى التلاوة والحكم واللهى لاننى مش فاهم واسف لتعبيرى ولكننى اريد ان افهم ولكم جزيل الشكر
ما هو الجواب القاطع الذى تريده ؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة El-BaTTaR
هناك اّيات نسخت
أم انت عندك مشكلة فى النسخ ذات نفسه ؟
حدد