عمليات تنقيب داخل الهرم الأكبر للبحث عن مزامير داود،
يجري فريق أثري من جامعة تكساس الأمريكية - غالبية أعضائه من الصهاينة والمنتمين للتنظيم الماسوني العالمي – عمليات تنقيب داخل الهرم الأكبر للبحث عن مزامير داود، في إطار مزاعم اليهود وادعاءاتهم بأنهم البناة الحقيقيون للأهرامات.
وقالت مصادر مطلعة إن وزارة الثقافة لم تعترض على الأمر حينما عرض مدير إدارة النشر العلمي بالسفارة الأمريكية ـ المعروف بميوله الصهيونية ـ الفكرة على هيئة الآثار.
وأضافت أن الدبلوماسي الأمريكي سبق أن أصدر كتابًا عن الأهرامات شكك فيه في قدرة المصريين على بنائها ، وذلك في إطار مساعيه لخدمة المزاعم الصهيونية والماسونية بأن اليهود هم البناة الحقيقيون للأهرامات، وهو ما ادعاه رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق مناحم بيجين عندما زار مصر بعد توقيع اتفاقية السلام مع الرئيس المصري الراحل أنور السادات ، حيث زعم آنذاك أن أجداده هم بناة الأهرامات. علما بأن الأهرامات عمرها 7000 عام بينما اليهود جاءو مع يوسف ويعقوب لمصر منذ 4000 عام ومكثوا 315 عام وأخرجهم موسى اى ان حضورهم كان بعد إقامه الأهرامات ب 3000 عام
وكشفت المصادر عن أن هذه ليست المرة الأولى التي تعبث فيها الأيادي الصهيونية بالآثار المصرية تحت مسمع ومرأى المسئولين في مصر، مشيرة إلى أنه سبق أن حضرت إلى سقارة بعثة عرفت باسم "بعثة آلان زيفي" بهدف البحث عن الوزير عبرائيل ، بدعوى أنه إسرائيلي عاش في الدولة الحديثة وكان من المهيمنين على السلطة في مصر في زمانه.
يذكر أن الجمعية الجغرافية الأمريكية تدعم فريق البحث عن مزامير داود ماليًا وإعلاميًا، وهو ما تم الإعلان عنه في واشنطن، بينما لم يصدر أي رد فعل مصري حكومي تجاه هذا الأمر.
http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=18570&Page=6
ومن المعروف بأن آلاف القطع من الآثار الصغيره التى عليها كتابات هليغروفيه ونقوش تهرب الى الخارج ثم تظهر
بالمتحف العالميه والغريب بأن المسئولين عن الآثار لايقدرون قيمتها وهذه أمثله منها نجد بأن كل قطعه ولو من حجر
http://www.lib.umich.edu/pap/magic/agg.html
لها قيمتها بينما يقصد المختص بأظهار بأن له الفضل فى إخراج محتويات هذه المقابر حتى وصل الأمر بأن إتفقوا مع مهندس المانى ليحضر آله لثقب الهرم ليكتشف المختص محتوياته من الدخل وبعد ان ثقبوا ثقبا إنهارت بعض الصخور بالهرم ّ!!!
كما أن المقابر لقدماء المصريين هى جثث لموتى كان لهم شأن وتاريخ فى الماضى وحرص أهلهم على وضعهم فى مقابر وتكلفوا قيمتها والمفروض لها حرمه وأعتقد بأن جميع الأمم تحافظ على حرمة موتاها بينما هنا يأتى بعد مده من يسمح ينبشها وقياسا هل يسمح أحد بنبش مقبره عائلته مع الفارق وأن يبيع جثث عائلته للأستفاده بها للتدرب لطلبه الطب !!!!!!!!!!!