هل لاحد الذين اراد الله لهم خيرا و فقهم فى الدين ان يناظرنى فى امورالقرآن و السنة
سلام عليكم من الله و نعمة
ان لدى الرغبة الاكيدة فى مناظرة اى ممن اراد الله بهم خيرا ففقههم فى الدين الاسلامى حول امرين الاول هو هل القرآن هو كلام الله ؟ و الثانية هى هل السنة النبوية المدونة كاحاديث نبوية يمكن ان نعول عليها كمصدر للتشريع ؟
فنا قضيت اكثر من عشرون عاما معتنقا للدين الاسلامى و الان اقضى سنتى الحادية عشرة معتنقا للديانة المسيحية التى لا اعتبرها ديانة بقدر ما اعتبرها اسلوبا للحياة المحررة من سلطان الخطية الذى عست فيه من قبل و لى رجائين اما الاول فهو ان لا تحتوى المناظرة على اى لفظ يدل على اعانة عقيدة الاخر او الازدراء بها و الثانى فهو ان لا تتحول المناظرة من مناقشة قضايا اسلامية الى مناقشة قضايا عقيدية مسيحية التى لها مكانها فى منتداكم المبهر بالفعل .
فمن يجد فى نفسه الاستعداد لتلك المناظرة التى ستعرفون فيها ما لا يستطيع اكبر القساوسة ان يتحدثوه حول حقائق من القرآن و السنة النبوية
و التى تحتاج بالفعل لمن يتناولها معى ان يكون متفقها بالقدر الكافى لكونى استعين فيها بامهات الكتب الاسلامية كما ستقرئون سيادتكم.
فمن يجد فى نفسه القدرة على تلك المناظرة ان يراسلنى على عنوان بريدى الالكترونى او يرسل برده على ىان يتم تحديد موعد غايته 48 ساعة لبدا المناظرة
و اخيرا ارجو من الله ان يوفقكم لما فيه الخير و الهداية
و لكم منى خالص الامنيات
