المستعر الرابع (وفاء سلطان) التي جندها النصارى لمحاربة الأسلام باسم العلمانيه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان رد وفاء بعد ان سئلتها ما رأيك في حكم المرأه عند النصارى مثل الحيض وغيره الذي كتبته لي في رساله خاصه مستعره متحرجه من ان تكتبه في المنتدى سأنقل لكم شبهتها وأرد بما رزقني الله مستعينا به
... بطلة الحريه زعيمة النهضه وحقوق المرأه وفاء العادله الحكيمه النبيه كما يسميها النصارى . (والمضحك انهم يقولون انها التي فضحت الأسلام:image5: ) تكتب
اقتباس:
" واذا ارضعن لكم آتوهن اجورهن" !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ما هذه الاهانة؟!!
كيف تقبل امرأة على سطح الارض فيها ذرة عقل ان تمسخها عقيدة الى مجرد بائعة حليب؟
وكيف تقبل ان تمسخ علاقتها برضيعها الى علاقة بيع وشراء؟!!
هل احد فيكم أكمل تلك الآية وقرأ شرحها؟
شيء مخجل للغاية!
في الشرح اذا قبلت اية امرأة غير الام باجرة اقل من الاجرة التي طلبتها الام يجب على الرجل ان يترك تلك المرأة ترضع
الطفل وليس امّه.
اترك الجواب لمن فيه ذرة عقل ويدعي بأنه مسلم!
طبعا العادله ارادت ان توحي لنا انها تعرف الأيه كامله ومقصودها ... وانها تقول هل احد اكمل هذه الايه وشرحها ... (والوليه دي مسخره والله)
لنقرأ الأيه ومقصودها وتفسيرها ايضا عشن الحبايب وكما طلبت وفاء العادله النبيه التي فضحت الأسلام ناهضة جحود المرأه :-
(أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى [الطلاق : 6])
تفسير الجلالين :-
(أسكنوهن) أي المطلقات (من حيث سكنتم) أي بعض مساكنكم (من وجدكم) أي سعتكم عطف بيان أو بدل مما قبله باعادة الجار وتقدير مضاف أي أمكنة سعتكم لا ما دونها (ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن) المساكن فيحتجن إلى الخروج أو النفقة فيفتدين منكم (وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن فإن أرضعن لكم) أولادكم منهن (فآتوهن أجورهن) على الارضاع (وأتمروا بينكم) وبينهن (بمعروف) بجميل من حق الأولاد بالتوفيق على أجر معلوم على الارضاع (وإن تعاسرتم) تضايقتم في الارضاع فامتنع الأب من الأجرة والام من فعله (فسترضع له) للأب (أخرى) ولا تكره الأم على إرضاعهتطلب منا قرأة الأيه كامله بشرحها ... فهل هي فعلت اصلا هذا... أي جرأة هذه حرامي شايل شمعه .
المرأه ترضع ابنها والرجل يؤتي المرأه اجرها على ارضاع ابنها
الله أكبر أي اسلام هذا ... أي رحمة هذه ... وايضا ان لم ترد ارضاع الطفل فلا تكره المرأه على ارضاع ابنها ... ينفق الأب على الأم ويوفر لها الغذاء الطيب من اجل ابنها وينتفع ابنها وابنه به ...الله أكبر أي رحمة هذه .
اقرأوا الأيه التي بعدها
(لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً [الطلاق : 7])
تفسير الجلالين :-
لينفق الزوج مما وسَّع الله عليه على زوجته المطلقة, وعلى ولده إذا كان الزوج ذا سَعَة في الرزق, ومن ضُيِّق عليه في الرزق وهو الفقير, فلينفق مما أعطاه الله من الرزق, لا يُكَلَّف الفقير مثل ما يُكَلَّف الغني, سيجعل الله بعد ضيق وشدة سَعَة وغنى.
أي ان الأمر ليس مقابل تأخذه المرأه وإلا لماذا جعله على سعة الزوج لا مبلغ مفروض ... الأسلام حلول في حلول
لا مشكله عند الأسلام ... يوجد حل ... وان كان هذا لا ... فهناك حل أخر ... والله انه لدين عظيم .
لا يستحق امثال وفاء سلطان بافكارها وكفرها .
تعترض كيف يوفر الأب للأم نفقة ارضاع ابنها كيف يصرف الأب على ابنه عند وفاء سلطان حرام وعيب وكيف للأم ان تقبل ان يصرف الأب على ابنه ان يؤتيها اجرها من اجل توفير الجيد لأبنه .
والحمد لله على نعمة الأسلام والعقل .
هذه شبهتها
كتبت ايضا (للعلم لم اكتب ردي هكذا ولكن بعد ان تستكمل هي ردودها سأنقل ماجرى لكم بأذن الله) لتؤكد انها مستعره جدا ومحرجه وان كتابها فضيحه مخليها زي الكلب أكرمكم الله ونساء العالم
اقتباس:
لا تهمني احكام الحائض في المسيحية ولا تعنيني.
في اي دين أي معتقد لا يسيء الى انسانيتي وانوثتي لا يعنيني.
هل قرأتم كيف هربت من الموضوع
لا يهمني
احكام كتابها الذي تقدسه تقول انه لا يهمها
الله أكبر صرخه تقول انها مستعره .
وأضحك على الأتي
كتبت
اقتباس:
لا ارى في المسيحية ماساهم ويساهم في تخلف المرأة المسيحية.
فهي تعامل باحترام وادب واخلاق وهذا ما يهمني.
المراه في النصرانيه تعامل بأدب واحترام وأخلاق
ساثبت لكم ذلك نعم هي تعامل بادب وأحترام وأخلاق
مثل (الرَّجُلَ عَلَيْهِ أَلاَّ يُغَطِّيَ رَأْسَهُ، بِاعْتِبَارِهِ صُورَةَ اللهِ وَمَجْدَهُ. وَأَمَّا الْمَرْأَةُ فَهِيَ مَجْدُ الرَّجُلِ. 8 فَإِنَّ الرَّجُلَ لَمْ يُؤْخَذْ مِنَ الْمَرْأَةِ، بَلِ الْمَرْأَةُ أُخِذَتْ مِنَ الرَّجُلِ؛ 9وَالرَّجُلُ لَمْ يُوجَدْ لأَجْلِ الْمَرْأَةِ، بَلِ الْمَرْأَةُ وُجِدَتْ لأَجْلِ الرَّجُلِ.) كورنثوس الأولى 11: 7
نعم تعامل بأحترام مثل
الرب يرسل ملاكه ليسب امرأة ويقول عنها إنها الشر بعينه: (وَكَانَتِ امْرَأَةٌ جَالِسَةٌ فِي وَسَطِ الإِيفَةِ. 8فَقَالَ: [هَذِهِ هِيَ الشَّرُّ]. فَطَرَحَهَا إِلَى وَسَطِ الإِيفَةِ وَطَرَحَ ثِقْلَ الرَّصَاصِ عَلَى فَمِهَا.) زكريا 5: 8
نعم تعامل بأدب وأحترام اقرأو كيف يكلم يسوع امه
(3وَلَمَّا فَرَغَتِ الْخَمْرُ قَالَتْ أُمُّ يَسُوعَ لَهُ: «لَيْسَ لَهُمْ خَمْرٌ». 4قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «مَا لِي وَلَكِ يَا امْرَأَةُ! لَمْ تَأْتِ سَاعَتِي بَعْدُ».) يوحنا 2: 3-
وكتبت ايضا
اقتباس:
المرأة في المسيحية مخلوق بشري محترم ذي كيان مقدس
نعم يا وفاء سلطان المرأة نعجة وبقرة: (صموئيل الثانى 12: 1-7) وتحكى أن الرب أرسل ناثان إلى داود يستفتيه فى حكم الرجل الغنى الذى عنده نعاج وأبقار كثيرة ، واعتدى على نعجة الرجل الفقير ، فقد سمَّى المرأة فى الحالتين نعجة وبقرة.
المرأة كلبة: (22وَإِذَا امْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ التُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ: «ارْحَمْنِي يَا سَيِّدُ يَا ابْنَ دَاوُدَ. ابْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدّاً». 23فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «اصْرِفْهَا لأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا!» 24فَأَجَابَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ». 25فَأَتَتْ وَسَجَدَتْ لَهُ قَائِلَةً: «يَا سَيِّدُ أَعِنِّي!» 26فَأَجَابَ: «لَيْسَ حَسَناً أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَبِ».) متى 15: 22-28
ويذكر لنا الأخ ابوبكر انه جاء فى كتاب وستر مارك (ص 663): (لقد صرح أحد القساوسة الكبار ذات مرة فى مجلس عالمى: “بأن المرأة لا تتعلق ولا ترتبط بالنوع البشرى”.
اقرأوا احترام المرأه
: (10«إِذَا خَرَجْتَ لِمُحَارَبَةِ أَعْدَائِكَ وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلى يَدِكَ وَسَبَيْتَ مِنْهُمْ سَبْياً 11وَرَأَيْتَ فِي السَّبْيِ امْرَأَةً جَمِيلةَ الصُّورَةِ وَالتَصَقْتَ بِهَا وَاتَّخَذْتَهَا لكَ زَوْجَةً 12فَحِينَ تُدْخِلُهَا إِلى بَيْتِكَ تَحْلِقُ رَأْسَهَا وَتُقَلِّمُ أَظْفَارَهَا 13وَتَنْزِعُ ثِيَابَ سَبْيِهَا عَنْهَا وَتَقْعُدُ فِي بَيْتِكَ وَتَبْكِي أَبَاهَا وَأُمَّهَا شَهْراً مِنَ الزَّمَانِ ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ تَدْخُلُ عَليْهَا وَتَتَزَوَّجُ بِهَا فَتَكُونُ لكَ زَوْجَةً. 14وَإِنْ لمْ تُسَرَّ بِهَا فَأَطْلِقْهَا لِنَفْسِهَا. لا تَبِعْهَا بَيْعاً بِفِضَّةٍ وَلا تَسْتَرِقَّهَا مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ أَذْللتَهَا.) تثنية 21: 10-14
هذا هو الأحترام الذي تريده وفاء سلطان
اقرأوا الأدب والأحترام الذي تريده وفاء
كورنثوس :14 عدد 34 :. لتصمت نساؤكم (تخرس خالص) في الكنائس لأنه ليس مأذونا لهنّ أن يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس أيضا(35) ولكن أن كنّ يردن أن يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لأنه قبيح بالنساء أن تتكلم في كنيسةاقرأوا كيف تصمت وايضا قبيييييييييييييييح قبيييييييييييح ياوفاء
اوعى تدخلي كنيسه واسمع صوتك لأنه قبييييييييييييييح
نعم ياوفاء الكتاب المقدس يقدس المرأه نعم حتى لما يبيع الرجل ابنته
خروج :21 عدد 7 : وإذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد
شفتوا وفاء سلطان فضحتنا ازاي .
بقينا فضيحه .
غطوني لأني متحرج جدا من الفضيحه .
ولا أقول لها
إلا سلاما
...................................
اضافه
(وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَآرَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُواْ أَوْلاَدَكُمْ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُم مَّا آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [البقرة : 233])
(والوالدات يرضعن) أي ليرضعن (أولادهن حولين) عامين (كاملين) صفة مؤكدة ، ذلك (لمن أراد أن يتم الرضاعة) ولا زيادة عليه (وعلى المولود له) أي الأب (رزقهن) إطعام الوالدات (وكسوتهن) على الإرضاع إذا كن مطلقات (بالمعروف) بقدر طاقته (لا تكلف نفس إلا وسعها) طاقتها (لا تضار والدة بولدها) أي بسببه بأن تكره على إرضاعه إذا امتنعت (ولا) يضار (مولود له بولده) أي بسببه بأن يكلف فوق طاقته وإضافة الولد إلى كل منهما في الموضعين للاستعطاف (وعلى الوارث) أي وارث الأب وهو الصبي أي على وَلِّيه في ماله (مثل ذلك) الذي على الأب للوالدة من الرزق والكسوة (فإن أرادا) أي الوالدان (فصالا) فطاما له قبل الحولين صادرا (عن تراض) اتفاق (منهما وتشاور) بينهما لتظهر مصلحة الصبي فيه (فلا جناح عليهما) في ذلك (وإن أردتم) خطاب للآباء (أن تسترضعوا أولادكم) مراضع غير الوالدات (فلا جناح عليكم) فيه (إذا سلمتم) إليهن (ما آتيتم) أي أردتم إيتاءه لهن من الأجرة (بالمعروف) بالجميل كطيب النفس (واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير) لا يخفى عليه شيء منه.
الحمد لله الذي فضح اولئك وبين حقدهم على الأسلام
اللهم ثبتنا على الأسلام ولا تحرمنا منه ابداومن نعمه التي انزلتها على عباده والأحكام العادله واهدي ولاة امورنا الى الحكم به يارب العالمين .
الهم اهدي وفاء سلطان للحق يارب العالمين وكل نصراني حاقد على السلام واكفينا شرهم بما شئت يارب العالمين .
(سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (180) وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (182) )
