كلمات العظماء تشهد لمحمد صلى الله عليه وسلم
هؤلاء تكلموا عن محمد وعن الأسلام قال" برنارد شو"الذى تنبأ فى عام 1936 بانتشار دين الأسلام فى اوربا لأنه العقيدة الملائمه لكل عصر
وقال "روجيه جارودى" ما يجذبنى لمحمد انه كان يعلمنا بلأسلام ما يجب ان نفعله وهذا سر عظمه الأسلام
وقال "لامرتين" ليس هناك من هو اعظم من محمد فمن غيره اسس هذه الأمبراطوريه الفريدة
وقال جوته بحثت فى التالريخ عن مثل اعلى فى الأسلام فوجته فى هذا النبى العربى محمد
وقال "جوستاف لوبون" فى مؤلفه حضارة الغرب بان محمد المثل الأعلى للأنسان
وقال "بجريد هونكه" فىلا كتابه شمس الأسلام تسطع على الغرب
وقالت المستشرقه "انجليكا" مجتمع فاضل بأخلاق محمد
وقال السفير الألمانى "مراد هوفمان" رسول الهداية السلام
وقال "غاندى" بالسيف لم يصل الأسلام الى مكانته
وقال "مايكل هارد" صاحب كتاب عظماء العالم مائه واعظمهم محمد
مقالة بالأهرام ص 10 المستشار على فاضل عن الكلمة التى القاها الأمير تشارز بالأزهر
نشر بالأهرام 17-4-2006
وبالمقارنة بالمسيح والمسيحية:
أمرهم باتباع الناموس والأنبياء ولم يتبعوه ولم يتبعوا الأنبياء
جاء الى الضالين من الخراف ولم يهتدوا
وقال ليس حسنا ان يؤخذ الخبز للكلاب فأخذ الكلاب الخبز
قال أنهم رأوا وعصوا فخطيئته باقية فالمطالبين من رأوا وليس لهم عذر
ولاشأن له بمن لم يروه وعبدوه فجريمتهم باقيه لأنها إثم
وجاءهم المعزى وانكروه فأدينوا
23فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!
"الأثم هو عبادة غير الله"
«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لِأُكَمِّلَ
«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً.
35فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا
"وهذا ما يحدث الآن فعلا فكل منهم له فكره"
24فَأَجَابَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ».
26فَأَجَابَ: «لَيْسَ حَسَناً أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَبِ»
"يقصد الأممين لنجاستهم"
41قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كُنْتُمْ عُمْيَاناً لَمَا كَانَتْ لَكُمْ خَطِيَّةٌ.
وَلَكِنِ الآنَ تَقُولُونَ إِنَّنَا نُبْصِرُ فَخَطِيَّتُكُمْ بَاقِيَةٌ».
22لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ جِئْتُ وَكَلَّمْتُهُمْ لَمْ تَكُنْ لَهُمْ خَطِيَّةٌ وَأَمَّا الآنَ فَلَيْسَ لَهُمْ عُذْرٌ فِي خَطِيَّتِهِمْ.
24لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ عَمِلْتُ بَيْنَهُمْ أَعْمَالاً لَمْ يَعْمَلْهَا أَحَدٌ غَيْرِي لَمْ تَكُنْ لَهُمْ خَطِيَّةٌ وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ رَأَوْا وَأَبْغَضُونِي أَنَا وَأَبِي. 25لَكِنْ لِكَيْ تَتِمَّ الْكَلِمَةُ الْمَكْتُوبَةُ فِي نَامُوسِهِمْ: إِنَّهُمْ أَبْغَضُونِي بِلاَ سَبَبٍ.
26«وَمَتَى جَاءَ الْمُعَزِّي الَّذِي سَأُرْسِلُهُ أَنَا إِلَيْكُمْ مِنَ الآبِ رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي مِنْ عِنْدِ الآبِ يَنْبَثِقُ فَهُوَ يَشْهَدُ لِي. 27وَتَشْهَدُونَ أَنْتُمْ أَيْضاً لأَنَّكُمْ مَعِي مِنَ الاِبْتِدَاءِ».