1 مرفق
المسيح هو الله وابن الله"والعياذُ بالله"وهو.وهو.وهو.وهذه هي الأدله
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
قبل أكثر من 3 سنوات شاهدنا هذه القناه المُسماه " قناة الحياه "وهالنا ما شاهدناه وما سمعناه من هؤلاء الذين يظهرون على هذه القناه ، وعلى برامج مُعينه فيها ، تُبث بشكل مُتكرر وتُعاد كُل حلقه منها لأكثر من مره ، ليرى من لم يرى ويسمع من لا يسمع ، وهدف وهم هؤلاء هو أن الإسلام كذب وباطل وأن نبي الإسلام نبي كذاب ، وأن القُرآن من تأليفه.....إلخ ، وما تركوا من نقيصه ورذيله وعيب وقُبح إلا الصقوه بالإسلام وبنبيه وبكتابه وبتعاليمه وصحابته وبالمُسلمين .
ونختصر ما تسعى إليه هذه القناه ، بما قاله زكريا بطرس " بأن مسرحية الإسلام ومسرحية مُحمد آن لها أن تنتهي " وهالنا سب هذا الزكريا ومن معه لنبي الله ونبينا ، وتعديهم على القُرآن وعلى تعاليم ديننا وازدراء تعاليمه بشكل لا يُصدق...إلخ
فصلينا لله ركعتان ودعونا الله أن يفتح علينا فتح العارفين ، وأن يبرنا بيميننا وأن يُعيننا على إثبات أن المسرحيه التي آن لها أن تنتهي هي مسرحيتهم ومسرحية بولص وزكريا بطرس ، وعباده يهوذا الإستخريوطي على أنه المصلوب وأنه هو الرب والإله ، وليس الإسلام والذي هو دين الحق والفطره في هذا الزمان .
ومن أطلع على ملفاتنا والتي بدأناها برساله لكُل المسيحيين جُزء 1 ، وجُزء 2 ، ومروراً بنفي صلب المسيح ، ونفي قيامة المسيح ، ونفي خطيئة آدم ، ومن ستر عورة المسيح ، ومن أوفى بآية يونان ، وما حدث مع المصلوب ومن هو ، ونفي الخلاص والفداء والكفاره من خلال هذه الملفات ، وبولص العبقري ، والثالوث عقيدة الوثنيين ، وخطايا المسيح ، ومن أهان المسيح ، ولمن كان المسيح يُصلي وغيرها ، وهذا الملف فإن فيها ما يُثبت بُطلان مسيحية بولص وزكريا بطرس بأركانها جميعاً .
وفي ملفاتنا البشارات سواء ما هي في العهد القديم وما هي في العهد الجديد وما هي في إنجيل برنابا ، وآيات قرآنيه ومُعجزات ، وأحاديث نبويه ومُعجزات ، وماذا قالوا في نبي الله مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، والله يتحدى بالقُرآن وغيرها ، ما يُثبت كذب ما يدعي به هؤلاء .
وبعد عدة حلقات حول ذلك يقول " وبهذا نكون قد دفنا القُرآن وبالتالي الإسلام ، وقبلنا العزاء فيه " فنقول لهُ وبهذا الملف نكون قد أثبتنا وبالأدله وأقمنا الحُجة عليك من كتابك ، ببُطلان ودفن مسيحيتك وضلالها وشركها وكفرها بالله ، وبأن المسيح عليه الصلاةُ والسلام إنسان ونبيٌ من البشر وإبنُ إمرأه وإنسانه طاهره من البشر ، خلقه الله بنفخةٍ من روح منهُ ، وبكلمةٍ منهً ليكون هو وأُمه آيةً للعالمين وللبشريه ، وأيده بالروح القُدس " الملاك جبريل عليه السلام " وبمعجزاتٍ بإذنٍ منهُ لإثبات نبوته ورسالته ، وأرسله كنبي ورسول كغيره من الأنبياء والرُسل ، وأنه لم يُصلب ولم يموت على صليب ، ولم يُدفن ولم يقم من بين أمواتٍ أو من قبور ، وإن الإنجيل الذي أنزله الله على المسيح مفقود وغير موجود ، وأن ما هو موجود هي سير عن حياة المسيح أقواله وأفعاله ، لعبت بها أيدي المُحرفين وغيرت وبدلت فيها حتى شوهتها .
نعتذر عن إبقاءنا للموضوع على شكل ملف ، لحفظ التنسيق فيه وسهولة قراءته والإطلاع عليه .
عمر المناصير 2 ذو الحجه 1430 هجريه