تحذير من بعض الادوية بمصر والدول العربية
هام جدا يا اخوة :
التقرير المرفق أدناه تم توزيعه علي طلبة وموظفي الجامعة الأمريكية في مصر, تحذيراً من عدة أدوية تأكد للحكومة الأمريكية تأثيرها المباشر وعلي السيدات خصيصاً, حيث أنها تسبب جلطة في الدماغ
الموضوع خطير حيث مازالت هذه الأسماء تتداول وبشكل طبيعي جداً في صيدليات الدول العربية
Upon the recommendation of the FDA (Food and Drug Administration), all drugs containing phenylpronalamine should be withdrawn from the U.S. market. This decision was based on a study conducted to investigate the risk of hemorrhagic stroke associated with the use of phenylpronalamine. The study reported an association between phenylpronalamine use and hemorrhagic stroke in women. The increase risk of hemorrhagic stroke was for women using phenylpronalamine for weight control and as a nasal decongestant product. Although the study showed that the risk of hemorrhagic stoke is found mostly in women, men may also be at risk.
The following is a list of all drugs containing phenylpronalamine that are still available and in use in the Egyptian market:
1. Conta-Flu كونتا- فلو
2. Antiflu أنتي فلو
3. Nova-C-M نوفا – سى - إم
4. Coldact كولداكت
5. Flustop فلو ستوب
6. Flurest فلو رست
7. Rhinomol رينومول
8. Pararhinol بارا رينول
9. Michaelon ميكاليون
10. Noflu نوفلو
11. Coricidin D كوريسيدين - دى
12. Rhinogesic رينو جيسيك
13. Contact 12 كونتاكت 12
14. Eskornade أسكورنيد
15. Night and Day نايت آند داى ( الليل والنهار)
16. Vegaskine Aduls Syrup فيجاسكين شراب للبالغين
17. Sinutab سينو تاب
18. Rhinopront Syrup رينوبرونت شراب
19. Denoral دينورال
20. Coflin كوفلين
Please, avoid using the above drugs even if prescribed by your treating physician.
انشروها لكل من تعرفون حماية للمسلمين
جزاكم الله خيراً
رد: تحذير من بعض الادوية بمصر والدول العربية
شكرا لك اخى على موضوعك الهام
بارك الله فيك
مشاركة: تحذير من بعض الادوية بمصر والدول العربية
جزاك الله خير على هذا التحذير
وارجو لو هناك المزيد من المعلومات عن هذا الموضوع كتابتها وتوضيحها
رد: تحذير من بعض الادوية بمصر والدول العربية
طيب ما سبب المنع يا اخت نسيبة وهل هذه المعلومات من مصدر طبي أم رسالة متنقلة على الإنترنت لان يوجد بعض الشركات تروج لأخبار غير صحيحة لشركات منافسة .
رد: تحذير من بعض الادوية بمصر والدول العربية
الخبر قديم بعض الشيء((2000)) غير أنه صحيح..
ولو أن الخطر محدود لفئات معينة منها...
# مرضى الضغط
# أي مرض بالقلب
# اضطرابات الغدة الدرقية
# السكر
# ارتفاع ضغط العين
# تضخم البروستاتا
# أمراض الكبد والكلى
لمزيد من المعاومات ...طالع
http://www.tanta.edu.eg/EN/Faculiti...ugcenter111.htm
http://weekly.ahram.org.eg/2001/528/fe3.htm
رد: تحذير من بعض الادوية بمصر والدول العربية
ماتياس راث: اعملوا للصحة لا للحرب!
2003/03/02
علي عبد المنعم *
تحت عنوان "اعملوا للصحة لا للحرب" نشر الدكتور الألماني الأصل ماتياس راث -طبيب أمراض القلب والسرطان- إعلانًا مدفوع الأجر على صفحة كاملة في جريدة الأهرام المصرية في عددها الصادر يوم الجمعة 28-2-2003 لمناهضة الحرب الأمريكية المحتملة على العراق، جاء في متنه:
لوبي الدواء والنفط وراء الحرب
رسالة علنية من الدكتور ماتياس راث إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش وإلى قادة العالم وإلى شعوب العالم: عشية الحرب المحتملة، أناديكم بوقف جميع الأعمال العسكرية! اعملوا للصحة لا للحرب! هذه الحرب لا تخدم مصلحة شعوب العالم بل تخدم مجموعة المصالح الخاصة، والتي تضم قطاع الصناعات الدوائية إلى جانب صناعة النفط. فليس من قبيل الصدفة أن قطاع الصناعات الدوائية، وليس قطاع النفط كان أكبر الجهات الراعية لأجندة الحرب خلال الانتخابات الأمريكية الأخيرة في نوفمبر 2002.
ويستكمل الإعلان: "ومع بداية القران الحادي والعشرين تقف البشرية عند مفترق الطريق. فالتقدم في مجال الصحة الطبيعية سينقذ ملايين الأرواح، ولكنه يهدد قطاع الاستثمارات في صناعة الدواء والتي تصل قيمتها إلى آلاف المليارات من الدولارات، وتعتمد في بقائها على تسجيل براءات الاختراع واستمرار الأمراض. فهذه الصناعة بمجملها تعيش صراعًا من أجل البقاء، وفي هذا الإطار فإن تواصل الأزمة الدولية وتقييد الحقوق المدنية يخدمانها على أمثل وجه. إن الشعب الأمريكي وشعوب العالم كافة بحاجة إلى إستراتيجية لمجابهة هذه المصالح الخاصة ووقف تمويلها وضمان تحقيق السلام والصحة لعالمنا على المدى البعيد. ولقد تم تقديم هذه الخطة إلى قمة الأرض في جوهانسبرج في أغسطس 2002. وهي اليوم تنفذ في عدد متزايد من الدول".
مصلحة لوبي الدواء في استمرار المرض.. والحرب
وفي ذيل صفحة الإعلان شرح ماتياس أسباب تأييد لوبي صناعة الأدوية للحرب على العراق فيقول: "إن كل دولة تتبنى سياسة وطنية قائمة على العلاج الطبيعي الفعال تعتبر مسمارًا في نعش (التجارة بالمرض) الخاصة بقطاع الأدوية. ولن يخرج من المعركة العالمية بين الصحة الطبيعية والمصالح المالية لشركات الأدوية سوى منتصر واحد. ولهذا السبب فإن مجموعات المصالح في قطاع الأدوية قد وضعت المروجين لها في أهم المواقع السياسية: جورج بوش وتوني بلير على رأس أكبر مصدري المنتجات الدوائية. كما أنهما من أكبر المروجين للحرب، وكذلك دونالد رامسفيلد الذي كان كبير المسئولين التنفيذيين وعضو مجلس الإدارة في عدد من شركات الأدوية المتعددة الجنسية (سيرل، جايلد، وغيرهما)، وهو اليوم من أشد المروجين للحرب في إدارة بوش. إن الحروب والأزمات الدولية طويلة الأمد وتقييد الحقوق المدنية تصب جميعًا في مصلحة تكتل شركات الأدوية، كما أن الحقائق التالية تظهر اليوم في ضوء جديد.
إن صناعة الأدوية كانت أكبر مجموعة صناعية تروج لأجندة الحرب في إدارة بوش خلال انتخابات نوفمبر 2002، كما كانت شركات الأدوية أول المستفيدين من قانون الأمن الوطني حيث حصلت على ضمانات بالحصانة القانونية فيما يتعلق بأي أعراض جانبية تتسبب فيها منتجاتها. أما خطاب (حالة الاتحاد) الذي ألقاه بوش فلم يدعم الرئيس بوش الصحة الطبيعية الفعالة بل وعد بتنفيذ برنامج يدعم شركات الأدوية بما قيمته 400 مليار دولار(!) تحت غطاء النظام الوطني للرعاية الصحية (ميدي كير)، وحتى الدعم غير المتوقع الذي قدمه بقيمة 15 مليار دولار لعلاج الإيدز في أفريقيا سيعود بالنفع على شركات الأدوية بالدرجة الأولى، وليس شعوب أفريقيا. فعلى الرغم من توفر البدائل الفعالة غير المكلفة فسيتواصل اعتماد هذه الشعوب على تكتل شركات الأدوية".
هل هي ثورة في العلاج؟
وجدير بالذكر أن دكتور ماتياس راث -المولود في شتوتجارت بألمانيا عام 1955- عضو بالعديد من المنظمات الطبية الدولية منها أكاديمية نيويورك العلمية ورابطة أطباء القلب الأمريكية، وهو أحد رواد الطب الطبيعي غير الدوائي، حيث ساهمت اكتشافاته في السيطرة على أمراض القلب والسرطان بالسبل الطبيعية، وله العديد من المؤلفات منها كتابا "لماذا يصاب الإنسان بأزمة قلبية بينما الحيوان لا يصاب" و"السرطان" اللذان تجاوزت مبيعاتهما المليون نسخة وترجما لعشر لغات، وهو من أشد المدافعين عن العلاج المجاني للفقراء وعن حقوق المرضى في مواجهة شركات الدواء حول العالم، فقد عُرف بجهوده المضنية لمنع شركات الأدوية من تنفيذ مخططاتها لحجب العلاج الطبيعي الرخيص الثمن عن الفقراء، وقد كللت جهوده الطبية المدنية بنيل جائزة "حرية الوقاية" من رابطة الحماية الطبية الأمريكية عام 2001. كما عرف الدكتور راث بنشاطاته الخاصة بنشر السلام حول العالم، فقد أسس رابطة خيرية باسم "مؤسسة الصحة" تُعنى بنشر الصحة الطبيعية والعدالة الاجتماعية وحفظ السلام العالمي.
تأثر الدكتور ماتياس راث بأفكار عدد من الحائزين على جائزة نوبل للسلام أمثال مارتن لوثر كينج ونيلسون مانديلا وألبرت شويتزر، ولانيس بولينج الطبيب الراحل الذي نال جائزتي نوبل للكيمياء والسلام والذي قال يومًا لماتياس: "إن اكتشافاتك بالغة الأهمية لملايين البشر، وقد يأتي اليوم الذي تندلع فيه الحروب لمجرد منع هذه الثورة العلمية من تحقيق قبول واسع النطاق. وسيكون ذلك اليوم ميعاد نهوضك وإسماع صوتك". وقد انتقل ماتياس راث إلى أمريكا منذ عام 1990 بناء على دعوة من الدكتور لانيس بولينج الذي عهد إليه بإدارة أول بحث عن رسم حويصلات القلب في معهد بولينج بكاليفورنيا.
هم معنا.. فهل نحن معهم؟
ويأتي أهمية إعلان ماتياس راث في جريدة "الأهرام" من أنه هو أول إعلان من نوعه لمناهضة الحرب من جانب شخصية غير عربية في صحيفة مصرية، وهي خطوة تشير إلى اهتمام الرأي العام الأمريكي والألماني -متمثلاً في دكتور راث- في إظهار مناهضته للحرب الأمريكية المحتملة على العراق للشعوب العربية عبر أوسع الجرائد انتشارًا في الوطن العربي. وقد قام راث أيضاً بنشر نص هذا الإعلان في صحيفة "نيويورك تايمز" أوسع الجرائد انتشارًا في أمريكا ليؤكد المعنى نفسه. كما أن الإعلان من الأهمية بمكان حيث يوضح ضلوع شركات الأدوية الأمريكية في تأييد -ومن ثم تمويل- الحرب الأمريكية المتوقعة على العراق، وهو الأمر الذي قد يخفى على المواطن البسيط في أمريكا والعالم على حد السواء.
وهذه ليست المرة الأولى التي يلوح فيها راث بالدور اللاإنساني الذي تلعبه شركات الأدوية متعددة الجنسية حول العالم، فقد أكد ماتياس راث في العشرات من خطبه على هذا الدور، بل قام راث أيضًا بتخصيص دورة مؤتمر الصحة الطبيعية الذي رأسه في نوفمبر الماضي ببرلين للتأكيد على انخراط تلك الشركات في تأييد الحرب على العراق، حيث طالب راث في كلمته سكان العالم بالانضمام إلى نضاله لمواجهة لوبي شركات الأدوية. وقد حضر المؤتمر 3000 شخصية وقاموا بالتظاهر مع راث عقب المؤتمر احتجاجًا على سياسة تلك الشركات.
كما شن الدكتور راث على موقعه على الإنترنت حربًا شعواء على لوبي شركات الأدوية، حيث نشر قيمة تبرعات تلك الشركات للحزب الجمهوري لدعمه في انتخابات التجديد النصفي الأخيرة والتي بلغت 18 مليون دولار؛ الأمر الذي يفسر تأييد لوبي شركات الأدوية للحرب، ليس هذا فحسب بل ذهب الدكتور ماتياس إلى أبعد من ذلك، حيث يؤكد أن بوش يدخل الحرب من أجل تلك الشركات أولاً ثم من أجل النفط ثانيًا وليس العكس، كما يؤكد راث أن من مصلحة شركات الأدوية أن تمتد الحرب في العراق لأطول وقت ممكن؛ حيث إن وجود بوش في السلطة سيسهل تمرير قرارات في صالح الشركات إلى الكونجرس مثلما فعل، حيث يحارب بوش كل أنواع العلاج غير الدوائي ليرد الجميل لشركات الأدوية التي مولت حملة حزبه الانتخابية، وهو ما أكدته أيضًا مقالة نشرت مؤخراً في صحيفة "نيويورك تايمز" جاء في مقدمتها: "من السخيف أن نعتقد أن هدف بوش الأول هو النفط"!
وتحظى دعوة الدكتور راث بنشر ثقافة السلام والصحة الطبيعية في مواجهة لوبي شركات الأدوية بتأييد معقول في الولايات المتحدة؛ فقد بعث جوناثن إيمورد النائب العام الأمريكي ورون بول نائب الكونجرس وعدد من العلماء والأطباء برسائل تأييد لمواقف الدكتور ماتياس، كما بعث عدد كبير من المواطنين الأمريكيين برسائل شكر لموقع راث ليشكروه على أنه فتح عيونهم على حقائق لم يكونوا يعرفونها من قبل!
فهل نبعث له كعرب أصحاب قضية برسائل مماثلة؟
http://islamonline.net/Arabic/in_dep...rticle02.shtml