سؤال عن مدى صحة هذه الفتوى و شرحها هام
رقم الفتوى : 40378
عنوان الفتوى : حكم الاستهانة بالتوراة أو الإنجيل
تاريخ الفتوى : 28 رمضان 1424
السؤال
هل يكفر من أهان الإنجيل أو التوراة لكونه قد يحتوي على بعض كلام الله؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا تجوز إهانة التوارة أو الإنجيل غير المحرف أو المحرف الذي لا يزال فيه حق أو اسم معظم كاسم الله تعالى، ومن فعل ذلك مع علمه واختياره فقد أتى كفراً والعياذ بالله، وأما ما علم تحريفه وتبديله منهما وليس فيه شيء معظم، فلا حرج في إهانته، قال الشمس الرملي في نهاية المحتاج: فلا يجوز -أي الاستنجاء- بالمحترم ولا يجزئه، والمحترم أنواع منها ما كتب عليه شيء من العلم كالحديث والفقه وما كان آلة لذلك، أما غير المحترم، كفلسفة وتوارة وإنجيل علم تبدّلهما وخلوهما عن اسم معظم، فيجوز الاستنجاء به. انتهى. والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
مشاركة: سؤال عن مدى صحة هذه الفتوى و شرحها هام
مشاركة: سؤال عن مدى صحة هذه الفتوى و شرحها هام
[QUOTE=ايهاب حسني]
اقتباس:
رقم الفتوى : 40378
عنوان الفتوى : حكم الاستهانة بالتوراة أو الإنجيل
تاريخ الفتوى : 28 رمضان 1424
السؤال
هل يكفر من أهان الإنجيل أو التوراة لكونه قد يحتوي على بعض كلام الله؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا تجوز إهانة التوارة أو الإنجيل غير المحرف أو المحرف
ادا تبت تحريفه يعني هدا أننا نهين كلام كدابين و الله عز و جل قال
3/61
فمن حآجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
11/18
ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أولـئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هـؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين
ادن ليس فقط الاهانة بل اللعنة
*ان كان المفتي قد أعتقد أن البايبل أو التوراة و الانجيل غير محرفتين فهدا جهل منه بل و قد كدب الله و رسوله ..و بطبيعة الحال نحن نؤمن بأنزال التوراة و الانجيل و الزبور و صحف ابراهيم لكن ليعطني المفتي دليلا و احدا على و جودهم و أنا أعطيه 1000 من الحجج على عدم و جودهم
اقتباس:
الذي لا يزال فيه حق أو اسم معظم كاسم الله تعالى،
يا حلاوة .بل الككتاب الدي يهين الله شر اهانة فلعنة الله عليه .وليفهمها المفتي
اقتباس:
ومن فعل ذلك مع علمه واختياره فقد أتى كفراً والعياذ بالله،
و من أقر الكفار على كتابهم و مدحه ما هو حكمه ,,?
اقتباس:
وأما ما علم تحريفه وتبديله منهما وليس فيه شيء معظم، فلا حرج في إهانته،
و هاده المشكلة ليس و لو سطرا و احدا في البايبل لا يخالف الاسلام و معلوم أن القرآن كان مصدقا لما قبله ادن الكل في المزبلة
اقتباس:
قال الشمس الرملي في نهاية المحتاج: فلا يجوز -أي الاستنجاء- بالمحترم ولا يجزئه، والمحترم أنواع منها ما كتب عليه شيء من العلم كالحديث والفقه وما كان آلة لذلك، أما غير المحترم، كفلسفة وتوارة وإنجيل علم تبدّلهما وخلوهما عن اسم معظم، فيجوز الاستنجاء به. انتهى. والله أعلم.
طيب انا عندي البايبل = 0 كله و على المدعي اتبات العكس
اقتباس:
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
622http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...8&SW=رؤساء#SR1
مشاركة: سؤال عن مدى صحة هذه الفتوى و شرحها هام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
و الله يا أخي ما قارنت سطرا من البايبل بالقرآن و الأحاديث الا و جدت تنافرا فضيعا فليعطوني النصارى سطرا و احدا و يتبتوا لي أنه فعلا كلام الله