وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ
قوله تعالى (وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ) 110 المائدة
وذلك في معرض تذكير الله عز وجل لعيسى بنعمه عليه وعلى والدته
إستفساري هو ما هو الكتاب الذي علّمه الله لعيسى عليه السلام؟؟
مشاركة: وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ
السلام عليكم
هو تفسير و فهم السنن الكونية الربانية
فالوحي الدي يعطى للأنبياء ليس فقط فيه قوانين صالحة للبشرية بل أيضا سنن ربانية لا ييغهمها الا الخواص و من رحم الله
27/40
قال الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كريم
مع العلم أن سليمان نبي و هو أعلى منه درجة في الحكمة و دراسة الكتب السابقة
وكل شيء أحصيناه كتابا
18/65
فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما
و الله أعلم
يعني وان أيضا سميت التوراة و القرىن و الانجيل بالكتاب في عدد من الايات لكن مفهوم الكتاب يتجاوز في حقيقة الأمر الحروف يعني فهم عميق للحروف و أشياء أخرى يتفظل الله بها على من أحب