ادخلوا لتروا معجزتي الاعظم من معجزة يسوع
:bsm:
الحقيقه ان علاقة العنوان بالموضوع مثل علاقة هتلر بمدير المنتدى
لطالما اتحفنا النصارى بموضوع قيام المسيح من الموت
وانه معجزه لامثيل لها انه قام من الموت وتحداه
والان بما ان ربكم قد تحدى شيئا قد خلقه
و هزمه
انا ارى ان البشر هزموا معجزة الرب
المسيح قام من الموت بعد ثلاث ايام
فهل احتاج الرب لكل هذا الوقت ليقوم
و هل كان الرب ثنائي الاقانيم وقتها ؟؟
هذه ليست معجزه
بل نقطة ضعف
ولكنها نقطة قوه لدى البشر
المصيبه انك عندما تقول لنصراني ان ربك قد مات
قال لك
كلا المسيح لم يمت ، جسده الذي مات ، اما روحه فهي باقيه
كلام مضحك حقا
و كأنهم يريدون الاشاره الى ان البشر يموتون روحا و جسدا
هل سمعت من قبل عن روح تموت؟
حتى البشر عند موتهم تموت اجسادهم و تبقى ارواحهم
فأين الاعجاز في قيام المسيح من بين الاموات
ناهيك عن انه يحتاج ثلاث ايام للقيام
بينما البشر لا يستغرقون الا لحظات
مشاركة: ادخلوا لتروا معجزتي الاعظم من معجزة يسوع
:ww: :ww: :ww:
لأول مرة أنتبه إلى موضوع " إن الذي مات هو جسده فقط ":p018:
فعلاً إن الروح لا تموت حتى نحن البشر العاديون أرواحنا لا تموت
تحياتي للإرهابية
مشاركة: ادخلوا لتروا معجزتي الاعظم من معجزة يسوع
نشاط إيفا أصبح ملحوظ , و ضرباتها موجعة
بارك الله في الأخت
:ww:
مشاركة: ادخلوا لتروا معجزتي الاعظم من معجزة يسوع
أنا أحترت
اليسوع صارع الموت وقام ... أم أقامه الله ؟
وهل اليسوع بقى ثلاثة أيام ؟
وهل مات اليسوع أم قتل ؟
مشاركة: ادخلوا لتروا معجزتي الاعظم من معجزة يسوع
الذى صلب تمكنوا أن يعذبوه ويهينوه ويجدفوا عليه
29وَلَكِنْ مَنْ جَدَّفَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ فَلَيْسَ لَهُ مَغْفِرَةٌ إِلَى الأَبَدِ بَلْ هُوَ مُسْتَوْجِبٌ دَيْنُونَةً أَبَدِيَّةً».
ومعنى صلبه عند اليهود أى لعن وهذا معناه أن المصلوب شخص ليس به الروح القدس
ملعون كل من علق على خشية وهذا يؤكد بأنه ليس المسيح وكان المسيح قال ليهوذا ويل له
إذن يهوذا هو الذى قتل على الصليب وليس المسيح لأنه أخبره
ثم سرق التلاميذ جسمانه من أول يوم قبل أن يحرسوا قبره
64فَمُرْ بِضَبْطِ الْقَبْرِ إِلَى الْيَوْمِ الثَّالِثِ لِئَلَّا يَأْتِيَ تَلاَمِيذُهُ لَيْلاً وَيَسْرِقُوهُ وَيَقُولُوا لِلشَّعْبِ إِنَّهُ قَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ فَتَكُونَ الضَّلاَلَةُ الأَخِيرَةُ أَشَرَّ مِنَ الأُولَى!»
وبعد مضى 620 عاما قال تعالى:
)وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً) (النساء:157)