ارفعوا ايديكم عن المرأة !!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي و اخواتي منتديات اتباع المرسلين
احببت ان اضع مقالا من مقالات استاذتي و صاحبة الفضل عليّ
للدكتورة ن. ش و نسأل الله ان يوفقها في دعوتها و عملها

	بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الانبياء و المرسلين قائد الغر المحجلين وقدوتنا وشفيعنا يوم الدين لقد كثر البحث حول المرأة و كثرت التساؤلات عنها ... فالرجل يريد ان يعرف المرأة و المرأة تريد ان تعرف نفسها ...ز من هي؟ وكيف ؟ ولماذا؟............ تساؤلات طرحت نفسها عبر التاريخ .......وانهالت المؤلفات و البحوث حول هذا الكائن تشرح حالها عبر التاريخ وحال المرأة عبر نفسها و اسرتها و عبر مجتمعها و العالم ... ظهرت عبر التاريخ شرائع عديدة مثل شريعة حمورابي في بابل و شرائع الهند و قوانين روما واليونان القدماء و مقررات الصين و مصر و فارس القديمة ..حيث ان المرأة لم تكن اوفر حظا من ذي قبل ... وفي المجتمع العربي قبل الاسلام ينظر للمرأة ككائن ناقص نظرة استصغار فجعلت اداة للاستمتاع و التسلية تباع و تشترى يقول تعالى : واذا بشر احدهم بالانثى ظل وجهه مسودا و هو كظيم يتوارى عن القوم من سوء ما بشر به .........الا ساء ما يحكمون ) فهي كارثة وعبء اقتصادي وقد يقتلها خشية الفقر و هربا من العار ........ حتى جاء الاسلام و سطع نوره وانصف المرأة واحب ان اوضح ان بحثنا في المرأة في الاسلام لا من حيث انها كائنا يجب الدفاع عنه وتامين حقوقه ومنحه حريته ودفعه الى المساواة بالرجل لا...... بل من حيث ان المرأة ككائن انساني لها ما للرجل و عليها ما عليه...لاتوهب الحرية والكرامة ولا يتصدق عليها بمجموعة من الحقوق ولا تريد من احد ان يتخذ موقف الدفاع عنها و حقوقها ووجودها بل ذلك نتيجة حتمية لا تختلف عن كيان الرجل ابدا معذرة قاسم امين معذرة لانريد منك حرية و لا حقوق ......... لو تتبعت ايات القرأن الكريم تجد الصورة الكاملة والشاملة لكل من الرجل و المرأة على انهما يمثلان صورة واحدة اجل انها سورة الانسان ... اذن كلاهما انسان ......... خلق الانسان من صلصال كالفخار - سورة الرحمان - وبدا خلق الانسان من طين -سورة السجدة- انا خلقنا الانسان من نطفة -سورة الانسان- فلينظر الانسان مما خلق -سورة الطارق- فلسنا بحاجة للمساواة وهذا دليل من عدل الرحمن و قمة المساواة فاستجاب لهم ربهم اني لا اضيع عمل عامل منكم من ذكر او انثى .....-سورة ال عمران اهتم الاسلام بالمراة منذ انعقاد نطفتها مرورا بمرحلة تكوينها و اهتم بها بنتا و وزوجة و اما و بعد موتها ........فباي لسان تشكرين الله ايتها المراة ؟؟؟وكيف تؤدين واجب الشكر لله تعالى ......... زهي نطفة اهتم بمراحل نموها دون تفريق بينها و بين الذكر وهي بنتا حيث كان العرف الجاهلي ان البنت مصدر شر و فاقة واذا المولودة سئلت باي ذنب قتلت -سورة التكوير - جاء الاسلام مدافعا عن البنت و حرم اذيتها ليس هذا فحسب بل حث على معاملة الانثى معاملة حسنة فقال الرسول عليه الصلاة والسلام(من كان له ثلاث بنات فعلمهن و رباهن تربية صالحة كان له بذلك على الله الجنة فقيل له وان كان له ابنتان قال له على الله الجنة فقيل وان كانت بنتا واحدة فقال كان له بذلك على الله الجنة يااااااااااااااااه شفتوا قيمة البنت في الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عفوا يا من حمل لواء حقوق المرأة فلا حاجة لخطاباتكم و مؤلفاتكم ..... الاسلام رفعها و اعطاها حقوقها وجاء ينظر اليها كجوهرة ثمينة يخاف عليها فما يصنع؟؟؟ كيف يحافظ عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انها رفعة فوف رفعة ........الحجاب نعم صون و عفة فالجواهر الثمينة لا تطلق بريقها لكل عابر او مغرض لا يتمتع ببريقها و جمالها الا ذي خق ........ حجابها مكرمة .......فالجواهر المقلدة الرخيصة لا يخاف عليها و لا تحجب عن الانظار فهي بمتناول الجميع ...... كرمها بالميراث فكان لها نص ما لرجل ( للرجل كحظ الانثيين ) اليست مكرمة ؟ كيف لا ؟ و هي تاخذ حقها تحتفظ به و ذلك الوريث اخاها ورث رعايتها بعد ابيه و حمايتها و تكلف بمصاريفها ايضا حتى يجهزها للزواج فتنتهي وظيفته عندما يسلمها لزوجها .......وهذا الاخير مكلف بها و كسوتها و معيشتها .......فبالله عليكم من الكسبان؟ من اخذ حصتين ام حصة ؟ ارفعوا ايديكم عن المرأة من الذي رفعها انه الاسلام ومن اذلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليس انتم من يدافعون عن المرأة ؟ جعلتموها سلعة في كل شيء حتى في ترويج منتجاتكم وضعتم صورها عارية على الصحف و الدعايات !!!!! فسحقا لهكذا حقوق و مساواة و حرية من الذي اعطاها علو المنزلة في المجتمع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لستم انتم لالالالالالالالالالالالالالا بل الاسلام !!!!!!!!! لانها هي مدرسة الاجيال و مصنع الابطال و هي الوحيدة التي تستطيع ان تدك حصون التاريخ و الوحيدة التي تهز العالم من محضن الامومة فلا عجب ان يوليها الاسلام الاهتمام الذي يليق بموقعها من حيث استراجيتها الاجتماعية . وبناءا على ذلك احببت ان نطرح هذا الموضوع اليوم وما توفيقي الا بالله ..عليه توكلت و اليه انيب والسلام عليكم ورحمة الله و بركانه أستاذة.ن ش

شكرا على الموضوع

الدين الوحيد الذى احترم المراة هو الاسلام

فالمراة الاوروبية عارية يعلق صورها على الحائط ويتاجروا بجسمها

اما المراة المسلمة محترمة فى اخلاقها وفى ملابسها قيمتها اكبر من ان تعلق على الحائط او تكون عارية تثير الشباب معزولة عن الاختلاط و المجون

فلا دين احترم المراة مثل الاسلام

اليهودية : المراة انسان ولكن نجسة

المسيحية : فى فترة حيض المراة تكون نجسة نجس ما تمسة

الهندوس : المراة حيوان نجس

وغيرها من الاديان المتخلفة

اما الاسلام فاعطى المراة حقها

بالبلدى الاسلام مدلع المراة على الاخر



قرات فى الجريدة ان 47% من اطفال فرنسا عام 2007 اطفال غير شرعية

يعنى امهاتهم اما زانيات واما عاهرات

اهذة هى الحرية التى ينادوا بها !!!!!!!!!!!!!!

سحقا لتلك الحرية !!!!!!!!!

حين ينظر الإسلام إلى المرأة بما هي أنثى وينظم أنوثتها ويوجهها ، ينظر في مقابل ذلك إلى الرجل

باعتباره ذكراً ، فيفرض على كل منهما من الواجبات ، ويعطي لكل منها من الحقوق ، ما يتَّفق مع

طبيعته ، وفقاً لمبدأ تقسيم العمل بين أفراد المجتمع ، وتنشأ عن ذلك الفروق بين أحكام المرأة

وأحكام الرجل

فالمرأة في مجتمع يؤمن بإنسانية المرأة والرجل على السواء تمارس دورها الاجتماعي بوصفها

إنسان ، فتساهم مع الرجل في مختلف الحقول الإنسانية ، وتقدم أروع النماذج في تلك الحقول نتيجة

للاعتراف بمساواتها مع الرجل على الصعيد الإنساني .

فما الذي يمنع المرأة المسلمة اليوم من أن تشقَّ طريقها في الحياة ثقافة وعملاً مع محافظتها على

حِجابها الذي يلزمها الإسلام به ؟! ، لا شيء غير غضب الرجال لذلك ، وسخطهم عليه ، لأنه سوف

يحول دون متعة استجلاء مفاتن المرأة ومحاسنها

أما المرأة المسلمة فقط اعتمدت ببطولتها على إنسانيتها فبعد أن تبوَّأت مكانتها السامية في الإسلام

على حسابها الخاص ، وعلى كونها إنسانة كالرجل المسلم ، لها ما له وعليها ما عليه ، وان اختلفت

عنه بالوظائف والتكاليف التي وزعت على البشر كل حسب ما تتطلبه فطرته ويقتضيه تكوينه .

المرأة ما زالت، حتى اللحظة، الشغل الشاغل، والوحيد، للفقه الذكوري، والكهنوت البدوي المتربع

على عرش العقل الموؤود. وعليها تتركز الأنظار، والأعين، فقط، تخرج

كافة القوانين والتشريعات لأجلها . ألم يحن الوقت لترفع اليد عن المرأة، هذا الكائن الجميل الرقيق

الحساس،

ويترك وشأنه، بعيداً عن العقل البدوى المتكلس الذي لم يقدم هو ومفاهيمه، للمرأة سوى العذاب

والعبودية والنخاسة المقوننة، والشقاء.


ولكن أعداء الإسلام لن يسمحوا بفرز العلم عن السفور والثقافة عن الخلاعة ، فهم يحاولون بشتَّى

الأساليب المُغرية ربط الاثنين معاً ليحطُّوا من شأن المرأة المسلمة ومن مكانتها في العالم .

اختى الحبيبة نور الهدى

مشاركتك اكثر من رائعة

جزاكِ الله كل خير

تقبلى مرورى مع كامل الاحترام والتقدير ؛؛؛؛


:etoileverte: :king-56: :spinstar:

حين ينظر الإسلام إلى المرأة بما هي أنثى وينظم أنوثتها ويوجهها ، ينظر في مقابل ذلك إلى الرجل

باعتباره ذكراً ، فيفرض على كل منهما من الواجبات ، ويعطي لكل منها من الحقوق ، ما يتَّفق مع

طبيعته ، وفقاً لمبدأ تقسيم العمل بين أفراد المجتمع ، وتنشأ عن ذلك الفروق بين أحكام المرأة

وأحكام الرجل

فالمرأة في مجتمع يؤمن بإنسانية المرأة والرجل على السواء تمارس دورها الاجتماعي بوصفها

إنسان ، فتساهم مع الرجل في مختلف الحقول الإنسانية ، وتقدم أروع النماذج في تلك الحقول نتيجة

للاعتراف بمساواتها مع الرجل على الصعيد الإنساني .

فما الذي يمنع المرأة المسلمة اليوم من أن تشقَّ طريقها في الحياة ثقافة وعملاً مع محافظتها على

حِجابها الذي يلزمها الإسلام به ؟! ، لا شيء غير غضب الرجال لذلك ، وسخطهم عليه ، لأنه سوف

يحول دون متعة استجلاء مفاتن المرأة ومحاسنها

أما المرأة المسلمة فقط اعتمدت ببطولتها على إنسانيتها فبعد أن تبوَّأت مكانتها السامية في الإسلام

على حسابها الخاص ، وعلى كونها إنسانة كالرجل المسلم ، لها ما له وعليها ما عليه ، وان اختلفت

عنه بالوظائف والتكاليف التي وزعت على البشر كل حسب ما تتطلبه فطرته ويقتضيه تكوينه .

المرأة ما زالت، حتى اللحظة، الشغل الشاغل، والوحيد، للفقه الذكوري، والكهنوت البدوي المتربع

على عرش العقل الموؤود. وعليها تتركز الأنظار، والأعين، فقط، تخرج

كافة القوانين والتشريعات لأجلها . ألم يحن الوقت لترفع اليد عن المرأة، هذا الكائن الجميل الرقيق

الحساس،

ويترك وشأنه، بعيداً عن العقل البدوى المتكلس الذي لم يقدم هو ومفاهيمه، للمرأة سوى العذاب

والعبودية والنخاسة المقوننة، والشقاء.


ولكن أعداء الإسلام لن يسمحوا بفرز العلم عن السفور والثقافة عن الخلاعة ، فهم يحاولون بشتَّى

الأساليب المُغرية ربط الاثنين معاً ليحطُّوا من شأن المرأة المسلمة ومن مكانتها في العالم .

اختى الحبيبة نور الهدى

مشاركتك اكثر من رائعة

جزاكِ الله كل خير

تقبلى مرورى مع كامل الاحترام والتقدير ؛؛؛؛


:etoileverte: :king-56: :spinstar:

كنا دوما نعتقد اننا ارفع مكانة من المسلمين

و ننظر اليهم نظرة فوقية

للاسف هذه كانت حالتنا و لكن ما اتضح لي

ان الاسلام دين رقي و حضارة اعطى المرأة كل ما سُلب منها
ولم اكن اعرف على المستوى الشخصي نظرة الكتاب المقدس لأمي و اختي و زوجتي ....
لاننا بكل بساطة لم نكن نعرف من ديانتنا غير قداديس الآحاد هذا ان ذهبنا
نسأل الله المغفرة و العفو عن ما فاتنا
و نحمد الله على الاسلام
شكرا يا نور على طرح الموضوع و شكر كبير للدكتورة غمرها الله بفضله و نعمه

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي نور الهدى على الطرح الطيب

وشكر موصول لأختنا صاحبة الكلمات

وفقكما الله لما يحبه ويرضى

رأيي أن كلمة (المساواة) بين الرجل والمرأة هي كلمة أو تعبير خاطئ من الأصل, فالمرأة أنثى والرجل ذكر, وليس الذكر كالأنثى..

فالمساواة تعني أننا نتعامل مع مخلوق وكائن واحد له نصف الطباع والخواص وهذا خطأ تماما....المساواة تكون فقط في الكم وليس الكيف, فللمرأة حقوق وللرجل حقوق أخرى غير حقوق المرأة وكلاهما متساوي, وللمرأة كذلك واجبات تختلف عن واجبات الرجل ولكنها مساوية في الكم, وهذا هو الإنصاف والعدل الذي جاء به الإسلام, المرأة مثلا من واجباتها أن تطيع زوجها لأن الرجل بطبيعته يحتاج للمرأة التي تريحه ويسكن إليها ولا تشكل عبئا عليه, والمرأة لا تنتظر من زوجها أن يطيعها كذلك, بل تنتظر منه المعاشرة الحسنة والمعاملة الطيبة لتشعر نحوه بالسكن, لذا فمن واجبات الزوج المعاشرة بالمعروف (وعاشروهن بالمعروف), وكذلك في باقي الحقوق والواجبات, وليس مبدأ المساواة المطلقة الذي يرددونه كالغرب دون أن تعميق للفكر....

ولو كان مبدأ المساواة الذي يروجون له ويرددونه صحيحا لخلق الله الإنسان نوعا واحدا

فكل امرئ ميسر لما خُلق له....

وجزاكم الله خيرا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الحق

شكرا على الموضوع

الدين الوحيد الذى احترم المراة هو الاسلام

فالمراة الاوروبية عارية يعلق صورها على الحائط ويتاجروا بجسمها

اما المراة المسلمة محترمة فى اخلاقها وفى ملابسها قيمتها اكبر من ان تعلق على الحائط او تكون عارية تثير الشباب معزولة عن الاختلاط و المجون

فلا دين احترم المراة مثل الاسلام

اليهودية : المراة انسان ولكن نجسة

المسيحية : فى فترة حيض المراة تكون نجسة نجس ما تمسة

الهندوس : المراة حيوان نجس

وغيرها من الاديان المتخلفة

اما الاسلام فاعطى المراة حقها

بالبلدى الاسلام مدلع المراة على الاخر



قرات فى الجريدة ان 47% من اطفال فرنسا عام 2007 اطفال غير شرعية

يعنى امهاتهم اما زانيات واما عاهرات

اهذة هى الحرية التى ينادوا بها !!!!!!!!!!!!!!

سحقا لتلك الحرية !!!!!!!!!

---

شكرا لك على المداخلة القيمة لك احترامي و تقديري

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نضال 3

حين ينظر الإسلام إلى المرأة بما هي أنثى وينظم أنوثتها ويوجهها ، ينظر في مقابل ذلك إلى الرجل

باعتباره ذكراً ، فيفرض على كل منهما من الواجبات ، ويعطي لكل منها من الحقوق ، ما يتَّفق مع

طبيعته ، وفقاً لمبدأ تقسيم العمل بين أفراد المجتمع ، وتنشأ عن ذلك الفروق بين أحكام المرأة

وأحكام الرجل

فالمرأة في مجتمع يؤمن بإنسانية المرأة والرجل على السواء تمارس دورها الاجتماعي بوصفها

إنسان ، فتساهم مع الرجل في مختلف الحقول الإنسانية ، وتقدم أروع النماذج في تلك الحقول نتيجة

للاعتراف بمساواتها مع الرجل على الصعيد الإنساني .

فما الذي يمنع المرأة المسلمة اليوم من أن تشقَّ طريقها في الحياة ثقافة وعملاً مع محافظتها على

حِجابها الذي يلزمها الإسلام به ؟! ، لا شيء غير غضب الرجال لذلك ، وسخطهم عليه ، لأنه سوف

يحول دون متعة استجلاء مفاتن المرأة ومحاسنها

أما المرأة المسلمة فقط اعتمدت ببطولتها على إنسانيتها فبعد أن تبوَّأت مكانتها السامية في الإسلام

على حسابها الخاص ، وعلى كونها إنسانة كالرجل المسلم ، لها ما له وعليها ما عليه ، وان اختلفت

عنه بالوظائف والتكاليف التي وزعت على البشر كل حسب ما تتطلبه فطرته ويقتضيه تكوينه .

المرأة ما زالت، حتى اللحظة، الشغل الشاغل، والوحيد، للفقه الذكوري، والكهنوت البدوي المتربع

على عرش العقل الموؤود. وعليها تتركز الأنظار، والأعين، فقط، تخرج

كافة القوانين والتشريعات لأجلها . ألم يحن الوقت لترفع اليد عن المرأة، هذا الكائن الجميل الرقيق

الحساس،

ويترك وشأنه، بعيداً عن العقل البدوى المتكلس الذي لم يقدم هو ومفاهيمه، للمرأة سوى العذاب

والعبودية والنخاسة المقوننة، والشقاء.


ولكن أعداء الإسلام لن يسمحوا بفرز العلم عن السفور والثقافة عن الخلاعة ، فهم يحاولون بشتَّى

الأساليب المُغرية ربط الاثنين معاً ليحطُّوا من شأن المرأة المسلمة ومن مكانتها في العالم .

اختى الحبيبة نور الهدى

مشاركتك اكثر من رائعة

جزاكِ الله كل خير

تقبلى مرورى مع كامل الاحترام والتقدير ؛؛؛؛


:etoileverte: :king-56: :spinstar:

---

مرورك يسعدني اختي نضال

بالفعل لا يمنكن المساوات بين الاثنين الا من حيث اعتبارهما انسان
فان انوثتها تمنعها من ان تتساوى مع خشونة الرجل و بالتالي القيام بمهامه

جززاك الله خيرا