عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفقكم الله لدي بضعة أسئلة أرجو منكم الإجابة عليها ولكم مني جزيل الشكر
- من مؤلف الملحمة الشعرية ( على بساط الريح ) ؟
_من القائلة :لأمْرٍ مَآ جَدَعَ قـصَيرٌ أنـْفـُهْ ؟
- مامعنى كلمة ( الشيذُمَآنْ ) ؟
منتظر الرد من الاخوه ..
مع العلم الجواب أعرفه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده – بأبي هو وأمي –
وبعد ... :
على بساط الريح : فوزي المعلوف،وترجمته مبسوطه في الكتب
القائلة : لأمر ما جدع قصير أنفه : الزباء ،، ولها قصهة مشهورة جدًا
الشيذمان : أحد أسماء الذئب
قال الطرماح : على حولاء يطفو السخد فيها.. فراها الشيذمان عن الجنين
والله المستعان
ادعوا لأخيكم
والسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكم دكتورنا الفاضل
أعتقد أنكم وصلتم في الوقت المناسب
لتحملوا عن كاهل الاعضاء تلك الأحمال التي يأتي بها أخونا الفاضل خالد كروم من آن لآخر
شـكــ وبارك الله فيكم ـــرا لكم أخوتي في الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور محمد يحيى
الشاعر المهجري/ فوزي المعلوف.
هو فوزي بن عيسى إسكندر المعلوف (1317-1348 هـ/1899-1930 م)شاعر لبناني رقيق. ولد في زحلة. أتقن الفرنسية. عين مديرا لمدرسة المعلمين بدمشق ثم أمين سر لعميد مدرسة الطب بها. سافر إلى البرازيل عام 1921 م ونشر فيها قصائده المذكورة أدناه. وتوفي بالبرازيل في مدينة ريو دي جانيرو.
من آثاره:[*]سقوط غرناطة[*]شعلة العذاب[*]أغاني الأندلس[*]من قلب السماء[*]على بساط الريح[*]بين الطيور
والبقية تأتي إن شاء الله.
هي (الزباء) واسمها في بعض الروايات (نائلة أو ميسون)، تولت مُلٌكَ الجزيرة بعد أبيها، فبعثت اٍلى جذيمة تظهر له الرغبة في زواجها به وضم ملكها اٍلى ملكه، فشاور أصحابه فصوّبوا رأيه اِلا " قصير" فاٍنه حذره من غدرها.
وخالفه جذيمة فرحل اٍليها ودخل عليها فأحكمت حيلتها وقتلته.
وقام عمرو بن عدي ابن أخت جذيمة بملك العراق بعد خاله.
واحتال " قصير" ليثأر لجذيمة، فجدع أنفه وأذنه وذهب اٍلى الزباء يشكو من عمرو بن عدي أنه فعل به ذلك، فصدقته وأعطته مالا للتجارة، فرجع به اٍلى العراق، وأخذ من عمرو بن عدي أموالا اٍليها زاعماً أن تجارته ربحت.
ولم يزل يغدو في تجارتها ويروح، اٍلى أن شعر باٍطمئنانها اٍليه، فجاء بألف بعير، عليها ألفا رجل في الجواليق، يتقدمهم عمرو بن عدي.
وانيخت الاٍبل أمام قصرها، وبرز الرجال ففتكوا بمن حولهم، وامتصت الزباء خاتماً لها مسموماً و هي تقول لأمر ما جدع قصير أنفه ..
وأجهز عليها عمرو ..
هذا من الأسماء التي تطلق على (الذئب).
قال الطرماح:
على حولاء يطفو السخد فيها .......... فراها الشيذمان عن الجنين