* اعترف علماء الغرب بوجود الغيب
- فقالوا فى نظرية النسبية استحالة الوصول الى سرعة الضوء لانه كلما زادت السرعة زادت الكتلة الى ان تصل الكتلة الى حجم ما فتقوى قوة الجذب له فيحدث القصور الذاتى فتقل السرعة فلا تصل الى سرعة الضوء وبالتالى يستحيل ذلك
ولكن العلماء اكتشفوا مجرات تبتعد عنا بسرعات تقارب سرعة الضوء وكلما بعدت المجرات عنا تزيد سرعتها وبديهى ان هناك مجرات ابعد لم تصل اليها عيوننا فى باهتة جدا وانها تتجاوز سرعة الضوء 0 ولكنها بقوانين ليس بقوانين الدنيا ولا تخضع لقيااتنا
- وولوصول لسرعة الضوء يحتاج الى كمية لا متناهية من الطاقة لأن الكتلة والطاقة متكافان (الطاقة = الكتلة × مربع السرعة) وهذا يعنى اانه بستحيل ذلك بقوانين الدنيا ولكنها بقوانين اخرى لانه للوصول لسرعة الضوء فهذا يعنى ان الكتلة سوف تكون لانهائية ويتوقف الزمن ويصبح صفر اى لازمن اى الخروج من الزمن الى الخلود وتتوقف العمليات الحيوية فى الجسد فلا نمو فلا يكبر ولايشيخ ولا يموت وستكون للانسان قدرات هائلة جدا
- كما تفيدنا النظرية النسبية أن كتلة الأجسام المادية المتحركة تزداد بازدياد سرعتها, وتنكمش هذه الأجسام) أي يقل طولها( في اتجاه الحركة, وعندما تصل سرعتها إلي سرعة الضوء ينكمش طولها إلي الصفر أي تتلاشي وتتحول إلي طاقة حسب المعادلة التالية : الطاقة الناتجة = كتلة الجسم المتحرك بسرعة الضوء × مربع سرعة الضوء. وبالتلاشى يصبح الجسم كالشبح يمر وينفذ من المواد الصلدة مهما بلغ سمكها وكأنه يمر من فراغ ، وهذا هو عالم الغيب
-وان هناك كون سداسى يتداخل مع كوننا الرباعى)طول-عرض-عمق- زمن( السرعة فيه تفوق سرعة الضوء فإذا زادت السرعة عن سرعة الضوء يعود الزمن للوراء ولكنه يحدث فى عالم لايخضع لقياسنا اى انه عالم لايمكن ادراكه0 لأن احتمال حدوث ذلك فى عالمنا هو احتمال اقل من واحد على عشرة يعقبها تريليون تريليون تريليون تريليون تريليون صفر 0مامعنى ذلك ؟ انه يعنى الغيب 00 انه يصف عالم الغيب والخلود وسرعات الملائكة والروح التى لابد وان تكون لها سرعة الضوء او اكبر منها حتى تستطيع ان تخترق المسافات الهائلة جدا فى زمن قصير0 فتصوروا كم هى القدرات الهائلة للملائكة فما بالنا بخالق هذة الملائكة والله تعالى اعلم0
، وانظروا الى ما قاله العالِم (ستيفن هوكنج)خليفة اينشتين :
قال هى دليل على وجود عالم شبحى ولكننا لن نتمكن من رؤيته0(وهذا كلام علماء غرب لا يعترفون بالغيب ولكن العِلم أجبرهم على ذلك)0
سبحانك ربى ما اعظمك
