انهيار وانحطاط الأخلاق والعفة
لقد توالت الهجمات المعادية من اليهودية والصليبية الكافرة نحو الإسلام والمسلمين في جميع المجالات ومنها الغزو الفكري حيث لا يسرهم ان يروا المرأة المسلمة محصنة بالعفة بالحجاب , بعيدة المنال , فانطلقت حناجر وكتبت أقلام أجيرة تطالب بالمزيد من الأعراف الجاهلية الداعية والسفور والتبرج تحت شعارات مزيفة مخادعة من ان الحجاب تخلف ورجعي وانه يخنق الحريات وغيرها من الشعارات , وكل ذلك من أجل طمس الحضارة الإسلامية وانحطاط الأخلاق والشخصية المسلمة وجعلها تابعة ومنقادة لأعداء الإسلام يسيرها كيف يشاء ومتى يشاء فيكون المسلمون أتباعاً وأذناباً وعملاء للأعداء في كافة المجالات ومنها الفكرية والاجتماعية .
وعلى المسلم ان يعتبر بما أحدث التبرج والاختلاط في الأوساط المعادية الكافرة من أمراض نفسية وأخلاقية وبدنية تثير الاشمئزاز والنفور , مما اضطر البعض منهم إعلان الرفض والاستنكار لذلك الوضع السيئ الخطير , فمثلاً صور احد العلماء الفرنسيين لقد توالت الهجمات المعادية من اليهودية والصليبية الكافرة نحو الإسلام والمسلمين في جميع المجالات ومنها الغزو الفكري حيث لا يسرهم ان يروا المرأة المسلمة محصنة بالعفة بالحجاب , بعيدة المنال , فانطلقت حناجر وكتبت أقلام أجيرة تطالب بالمزيد من الأعراف الجاهلية الداعية والسفور والتبرج تحت شعارات مزيفة مخادعة من ان الحجاب تخلف ورجعي وانه يخنق الحريات وغيرها من الشعارات , وكل ذلك من أجل طمس الحضارة الإسلامية وانحطاط الأخلاق والشخصية المسلمة وجعلها تابعة ومنقادة لأعداء الإسلام يسيرها كيف يشاء ومتى يشاء فيكون المسلمون أتباعاً وأذناباً وعملاء للأعداء في كافة المجالات ومنها الفكرية والاجتماعية .
وعلى المسلم ان يعتبر بما أحدث التبرج والاختلاط في الأوساط المعادية الكافرة من أمراض نفسية وأخلاقية وبدنية تثير الاشمئزاز والنفور , مما اضطر البعض منهم إعلان الرفض والاستنكار لذلك الوضع السيئ الخطير , فمثلاً صور احد العلماء الفرنسيين انهيار وانحطاط الأخلاق والعفة في بلاده حيث قال : (لم يعد الآن من الغريب الشاذ وجود العلاقات الجنسية بين الأقارب في النسب , كالأب والبنت , والأخ والأخت , في بعض الأقاليم الفرنسية وفي النواحي المزدحمة في المدن)في بلاده حيث قال : (لم يعد الآن من الغريب الشاذ وجود العلاقات الجنسية بين الأقارب في النسب , كالأب والبنت , والأخ والأخت , في بعض الأقاليم الفرنسية وفي النواحي المزدحمة في المدن)