تابع سلسلة جآئنا الآن:-تحدي حاخام أمريكي دعا لتدمير مقدسات المسلمين في حوار مفتوح:
http://www.up.re7an.net/uploads/imag...8ff94e87ff.gif
الحَمدُ للهِ رب العالميـــن ولاعـدُوانَ إلا عـَلى الظـَـالميــن والعاقبـــةُ للمـُتـَقـيـن
وأشهد ُ أنَ لا إله إلا الله وَحدَهُ لا شَريك له وأن مُحَمـَداً(صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله) أما بعد عباد الله إخوانى أخواتى فى الله تبارك وتعالى .......
تابع سلسلة جآئنا الآن:-تحدي حاخام أمريكي دعا لتدمير مقدسات المسلمين في حوار مفتوح:-
فلقد جآئنا بالأمس فقط هذا الخبر وللآسف لم نستطع ان نوافيكم به لكثرة الضغوط الفنية ولأسباب خارجة عن الإرادة ونرجو من حضراتكم ان تسامحوننا على التقصير فى حقكم والله المستعـــــــــان.......
صحيفة ولاية ميناسوتا تنشر عرض مناظرة الحاخام
تحدي حاخام أمريكي دعا لتدمير مقدسات المسلمين في حوار مفتوح:
مجلس الحاخامات في نيويورك يعلن عدم اهتمامه باجراء الحوار
اعتذار الحاخام الموتور وانسحابه من المواجهة أوالرد على العرض
http://i131.photobucket.com/albums/p...bf842bdc8a.jpg
كتب / مشرف مدونة التنصير فوق صفيح ساخن:
http://deedat.wordpress.com/
إثر انتشار الضجيج المفتعل مؤخراً
في بعض وسائل الإعلام الأمريكية حيال تصريحات حاخام لديهم دعى صراحة إلى ابادة العرب والمسلمين وتقتيل أطفالهم ونسائهم مع تدمير مقدساتهم،
تم الاتصال بالاعلام الأمريكي لابلاغهم رغبتي الشخصية في التصدي
لأقوال الحاخام «منيس فريدمان» في ساحة مناظرة جماهيرة في قلب
مدينته بولاية ميناسوتا الأمريكية.وكان أول اتصال أجريته قد تم عشية
الاثنين الماضي مع اذاعة ولاية ميناسوتا العامة والتي سجلت لي حديثا
مقتضباً تناولت فيه عرض المناظرة على الحاخام المسيء تحت عنوان
«قدسية مكة المكرمة والمدينة المنورة وفضلهما في أسفار اليهود والنصارى»
، وهو عنوان سلسلة بحوث علمية مشتركة بفضل من الله وقوة.
ولقد أحسست أثناء اللقاء مع المذيع الأمريكي اندهاشه من العرض وحيثيات
ما جاء فيه وفوقه تأكيدي له في أول الحديث بالقول:
سوف ترون في المناظرة بإذنه تعالى أن هذا الحاخام الذي تحسبونه معلماً
لشريعة التوراة كيف هو جاهل بما جاء فيها وسأعلمه توراته بفضل من الله
وما جاء فيها من نصوص كثيرة تتحدث عن فضل وقدسية مقدسات المسلمين.
وازدادت دهشة المذيع غير مصدق ردة الفعل هذه وسألني إن كنت حقاً من العرب
فأجبته:
أحدثك الآن في اتصال هاتفي على حسابي الخاص من بلاد الحرمين
وأنا من أبناء مكة المكرمة، المدينة المقدسة التي يريد حاخاكم تدميرها.
تابع السلسلة جآئنــا الآن
القرصان(د/شريف العجمــــىelqurssan) سوف ينزّل الموضوع باللغة الإنجليزية فى القسم الإنجليزى
والله ولى التوفيق
http://www.ebnmaryam.com/vb/mistystyle/smilies/134.gif
وكان المحرر عند وعده لي مشكوراً فقام بنشر موضوع الحديث صبيحة يوم أمس السبت في مساحة طيبة بصحيفة «ميناسوتا ستار تربيون» حيث توزع على نطاق الولاية التي يقطنها الحاخام البغيض وأتباعه.
وهذا رابط الموضوع
http://www.startribune.com/lifestyle...7PQLanchO7DiUr
المنشور وإن قامت الصحيفة بوضعه في سياق خبر مختلف عنه، في محاولة منها لقتل الخبر لأن الاعلام الأمريكي لم يتعود على انصافنا ولا نشر أي خبر يظهر المسلمين بشكل ايجابي وفي موقع قوة وأنفة وندية.نص الموضوع كاملاً باللغة الانجليزية
(ما هو باللون الأحمر فهو تصريح مشرف المدونة لصحيفة «ميناسوتا ستار تربيون»):
فى القسم الإنجليزى موجود المقال بالكامل وهنا الترجمتة لمشرف المدونة
رجمة الموضوع المنشور في صحيفة «ميناسوتا ستار تربيون»
تعليقات عن العرب تشتعل من جديد
الضجة التي أثيرت حول تصريحات حاخام مدينة «سانت بول»، الذي حرض فيها على قتل العرب، قد صارت دولية
فقبل عشرة ايام ، واجه الحاخام «منيس فريدمان»، من حركة «حاباد لوبافيتش Chabad ubavitch» سيلاً عارماً من الانتقادات بسبب اقتباس للحاخام نشرته مجلة «مومينت Moment» اليهودية والتي دعى فيها الحاخام إلى الصراع المسلح ضد جيران «اسرائيل» من العرب.
وسرعان ما اعتذر الحاخام وتنصل بالقول أن تعليقاته [للمجلة] تم اخراجها من سياقها، ولكن بعد فوات الأوان، فالناس على جانبي هذه القضية – بمن فيهم قادة مذهب الحاخام نفسه في «جماعة الهسادا» اليهودية الأرثوذكسية – وبخوه علناً.
ومع أن القصة تباطأت إلى حد ما بسرعة هنا، إلا أنه وفي غضون أيام قليلة بعدها، تلقت صحيفة «ستار تربيون» اتصالا هاتفياً من محاضر وناشر مسلم من المملكة العربية السعودية والذي قال أن الموضوع قد صار قضية ساخنة هناك. «عصام مدير»، وهو محاضر في مقارنة الأديان، أعلن عن تحدي الحاخام «فريدمان» للمناظرة.
وقال «مدير» انه ليس غاضبا من «فريدمان»، على الرغم من اعترافه بأن كثيرا من الناس غاضبون في ذلك الجزء من العالم. ويرى «مدير» المناظرات وسيلة لتهدئة الاجواء.
وقال
«لا أطلب منه اعتذاراً، و لا أطلب منه تغييراُ في موقفه. يحق أن تكون له وجهة نظر كما يحق لي وبنفس الطريقة. لقد أطلق تصريحاً وفي المقابل فإن فضل طريقة للتعامل مع ذلك يكون باطلاق تصريح آخر. أرى في ذلك فرصة للحوار».