أيها المسيحى إلهك يضلك ..... فأطلب الهدايه من الرب الاله
و لا تعترض فكتابك ( المدلس ) هو من يتقول على الله
ولتتأكد بنفسك أرجع إلى العهد الجديد سفراعمال الرسل رسالة بولس الثانيه إلى أهل تسالونيكى الاصحاح الثانى العدد 11
تجده يقول يقول :-
11 وَلأَجْلِ هذَا سَيُرْسِلُ إِلَيْهِمُ اللهُ عَمَلَ الضَّلاَلِ، حَتَّى يُصَدِّقُوا الْكَذِبَ،
وجائت في الطبعه الكاثوليكيه كالاتي
ولذلك يرسل الله اليهم قوة تضليل تجعلهم يصدقون الكذب
فأرجو منك أيها المسيحى أن تصف لنا هل هذا هو الرب الاله الذى تعبده ؟ !
** إنتبه يا عزيزى :- فإلهك يضلك ... فتوجه بالدعاء للرب الاله لكى يهديك لانه القادر على ذلك
*** أيها الضالون :-
أنتبهوا لما نقوله نحن المسلمون :-
إننا هنا نحمد الله الرب الاله رب العالمين ونمجده ونعظمه ونعترف أنه الرحمن الرحيم
وهو مالك يوم الدينونه الكبرى وحده نعبد ونستعين به ونتوجه إليه بالدعاء سراً وعلانيه بأن يهدنا إلى طريق الحق الذى هو أقصر الطرق فى الوصول إليه الطريق المستقيم هذا الطريق الذى أنعم على عباده من الصالحين والانبياء والرسل بمعرفته والهدايه إليه .
وضل عن معرفته المغضوب عليهم من اليهود والضالين منكم . فقط أدعو الله أن يهديكم إلى الطريق الصحيح إن كنت تريده حقاً .
:007:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2)الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7) الفاتحه
