ابو الانبياء قى الكتاب المقدس ادخل وشوف ينصرانى
10وَحَدَثَ جُوعٌ فِي الأَرْضِ، فَانْحَدَرَ أَبْرَامُ إِلَى مِصْرَ لِيَتَغَرَّبَ هُنَاكَ، لأَنَّ الْجُوعَ فِي الأَرْضِ كَانَ شَدِيدًا. 11وَحَدَثَ لَمَّا قَرُبَ أَنْ يَدْخُلَ مِصْرَ أَنَّهُ قَالَ لِسَارَايَ امْرَأَتِهِ: «إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ امْرَأَةٌ حَسَنَةُ الْمَنْظَرِ. 12فَيَكُونُ إِذَا رَآكِ الْمِصْرِيُّونَ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ: هذِهِ امْرَأَتُهُ. فَيَقْتُلُونَنِي وَيَسْتَبْقُونَكِ. 13قُولِي إِنَّكِ أُخْتِي، لِيَكُونَ لِي خَيْرٌ بِسَبَبِكِ وَتَحْيَا نَفْسِي مِنْ أَجْلِكِ».
14فَحَدَثَ لَمَّا دَخَلَ أَبْرَامُ إِلَى مِصْرَ أَنَّ الْمِصْرِيِّينَ رَأَوْا الْمَرْأَةَ أَنَّهَا حَسَنَةٌ جِدًّا. 15وَرَآهَا رُؤَسَاءُ فِرْعَوْنَ وَمَدَحُوهَا لَدَى فِرْعَوْنَ، فَأُخِذَتِ الْمَرْأَةُ إِلَى بَيْتِ فِرْعَوْنَ، 16فَصَنَعَ إِلَى أَبْرَامَ خَيْرًا بِسَبَبِهَا، وَصَارَ لَهُ غَنَمٌ وَبَقَرٌ وَحَمِيرٌ وَعَبِيدٌ وَإِمَاءٌ وَأُتُنٌ وَجِمَالٌ. 17فَضَرَبَ الرَّبُّ فِرْعَوْنَ وَبَيْتَهُ ضَرَبَاتٍ عَظِيمَةً بِسَبَبِ سَارَايَ امْرَأَةِ أَبْرَامَ. 18فَدَعَا فِرْعَوْنُ أَبْرَامَ وَقَالَ: «مَا هذَا الَّذِي صَنَعْتَ بِي؟ لِمَاذَا لَمْ تُخْبِرْنِي أَنَّهَا امْرَأَتُكَ؟ 19لِمَاذَا قُلْتَ: هِيَ أُخْتِي، حَتَّى أَخَذْتُهَا لِي لِتَكُونَ زَوْجَتِي؟ وَالآنَ هُوَذَا امْرَأَتُكَ! خُذْهَا وَاذْهَبْ!». 20فَأَوْصَى عَلَيْهِ فِرْعَوْنُ رِجَالاً فَشَيَّعُوهُ وَامْرَأَتَهُ وَكُلَّ مَا كَانَ لَهُ.
بالله عليكم هذا يليك بنى مكرم وابو الانبياء ان يكون هكذا
عامة هذا اول مشاركة لى فى هذا المنتدى العظيم
واقسم بالله اننى عندى ابنة فى الصف السادس استحى ان تقرا بما يسمى الكتاب المقدس بما فيه من اقوال اباحية عفوا فى التعبير ومع ذالك القمص زكريا بزرم فى قناة الحية ال اية القران فية متناقدات
المُحترم أبو شيماء لك من الله الأجر والثواب
:spinstar: بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين :-
الأخ أبو شيماء هذا الكتاب يتهم أبونا وأبو الأنبياء سيدنا إبراهم وزوجته أُمُنا ساره عليهما السلام ، بأنهما قوادان وديوثان يقدم إبراهيم ساره زوجته للآخرين لكي يتزوجوها ، وإنكاره المُسبق بأنها زوجته ، وبأنها أُخته في موضعين ، وتقبل هي بذلك وتوافقه ، هكذا أورد الكاتب الحقير لعائنُ الله عليه ، لتحيا نفسه وليتكسب من وراء ذلك ، الموضع الذي ذكرتهُ ، والموضع الآخر بعدها مع أبيمالك ، ومن قبلها إتهموا نبي الله لوط وبناته بما تتصدع لهُ القلوب وتتفجر منهُ ومن القول به الأدمغه ، تباً لمن كتب هذا وتباً لمن قبله ، وتباً لمن قرأه على مر أكثر من الفي عام (إلا للدراسه) ، على أنه كلمة الله ووحيه ، فهذا ليس فقط كتاب مُكدس ، بل هو كتاب مُنجس ، فيه من النصوص النجسه التي كتبها اليهود ودسوها ، لتكون كتاب ودين للمسيحيين ، كما أعترف الكاتب اليهودي إللي رافاج وغيره ، بواسطة جاسوسهم وعميلهم السري بولص عدو المسيح ، وعدو تلاميذه مُخترع كذبة طريق دمشق ، صانع كذبة قشور العيون التي لم نسمع ولن نسمع بها إلى قيام الساعه ، قشور تسقط من العيون كيف عرفت أنها كذبه ، قال كُبرها وحجمها ، فهي من العيار الثقيل .
عمر المناصير 12 / 5 / 2009