بسم الله الرحمن الرحيم
يجب التركيز
تك-38-6: وأَخذَ يَهوذا زوجةً لِعيرَ اَبنِهِ البِكْرِ، اَسمُها ثامارُ.
تك-38-7: وكانَ عيرُ هذا شرِّيرًا في نظَر الرّبِّ، فأماتَهُ الرّبُّ.
إذن عير كان شرير فأماته الرب .
فتزوج أونان بالأرملة زوجة أخيه المتوفي
تك-38-9: وعَلِمَ أونانُ أنَّ النَّسلَ لا يكونُ لَه، فكانَ إذا دخل على اَمرأةِ أَخيهِ أَفرَغَ مَنيَّهُ على الأرضِ لئلاَ يَجعَلَ نسلاً لأخيهِ.
تك-38-10: فاَستاءَ الرّبُّ بِما فعَلَهُ أُونانُ، فأماتهُ أيضًا.
فاستاء الرب من أفعال أونان فاماته هو ايضاً
فيهوذا زنا بزوجة إبنيه
تك-38-15: فرآها يَهوذا فحَسِبَها زانيةً لأنَّها كانت تُغطي وجهَها... وزنا بها بمقابل مادي .
المعلوم في الكنيسة أن يسوع هو إله العهد القديم .
يسوع قتل لعير وأونان ، لان لعير كان شرِّيرًا في نظَر الرّب ، وأونان استاء منه الرب .
فلماذا يسوع لم يقتل يهوذا بسبب زناه من ثامار ؟ أليس الزنا شر وفعل يستاء منه الحيوان قبل الإنسان ؟
لماذا فرق يسوع بين فعل لعير وأونان وبين فعل أبيهم يهوذا ؟ أليست هي العنصرية بعينها ؟