الأحمديون أغبى من زكريا بطرس٠
على الأقل زكريا بطرس ليس مسلما أما الأحمديون يدعون أنهم مسلمون فكيف يكون ذلك و هم يجهلون أو يتجاهلون هذه الآيات التي تشرح لنا الموت (التحول من عالم إلى عالم آخر):
سورة المؤمنون:
ـ ٩٩:حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ
ـ١٠٠:لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ٠
سورة آل عمران :
١٦٩: وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ
سورة البقرة :
١٥٤: وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبيلِ اللّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِن لاَّ تَشْعُرُونَ٠
=========
فكيف تشرحون هذا يا أحمديون؟ نستنتج ذلك بأن المسيح توفاه الله لكي يلج مكان الشهداء و الصالحين و الأنبياء و رفع بجسمه حتى لا يكون لليهود دليل مادي على صلبه و قتله، فهو حي في المعنى البرزخي أي في عالم آخر كهؤلاء الدين يتكلم عليهم القرآن٠ فإن أردت يا أحمدي أن تكون مسلما فكفى منك عن الدجال أحمد مرزا و أكاذيبه الشيطانية و راجع القرآن٠ إن اتبعنا أهواء الأحمديـين فإننا سنصل إلى النتيجة َلآتية: لا دعية للعبادة و الأعمال الصالحة لأنه ليس هناك خلود في الجنة٠