سلام رب الحقد والكراهية والبغضاء...
سلام الحسد والغل والعنصرية...
سلام من رب النصارى يسوع..
يتغنى المسيحيون في منتدياتهم وقنواتهم بالمحبة ويسوع بيحبك ويسوع شخصية عظيمة ويسوع انصلب عشان بيحبك..
ولا أحد سيفصلني عن محبة المسيح....إلخ..
وأن المحمدين إرهابيين وقتلة ومجرمين وكتابهم يحرض على القتل ويشتموننا في اليوم خمس مرات.....إلخ..
سنعرض لزوارنا وضيوفنا المسيحيين بعض المشاهد البسيطة جدا التي رأيناها جميعا على شاشات التلفاز .. لكن نريد أن نذكر بها ضيوفنا النصارى...
مشاهد توضح ما المقصود بهذه المحبة اليسوعية التي يتشدقون بها...
لنتعرف على الإرهابي الحقيقي... وما هو الكتاب الذي يدعو إلى الإرهاب وسفك الدماء...
يقول يسوع المحبة في سفر حزقيال [ 9 : 5 ]:
(طوبى لمن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة )
يضرب بهم الصخرة
يضرب بهم الصخرة
ويسوع بيحبك
(ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم )
ملعون من يمنع سيفه من الدم
ملعون من يمنع سيفه من الدم
ويسوع بيحبك
(وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف. )
(فيحمى غضبي واقتلكم بالسيف.فتصير نساؤكم ارامل واولادكم يتامى. )
اقتلكم بالسيف..
اقتلكم بالسيف..
ويسوع بيحبك..
اقتلوا للهلاك!!
اذبحوهم قدامي!!!
تحطم أطفالهم!!!
الحوامل تشق!!!!
اقتلكم بالسيف!!
كل هذه محبة يا مسيحيين...
كل هذا حب يا أتباع اليسوع!!!
صدق من قال:
ومن الحب ما قتل
أين هذه الأوامر الإجرامية المثبتة في كتابكم المقدس يا نصارى من وصية الرسول محمدعليه الصلاة والسلام للمقاتلين حينما قال لهم :
(( انطلقوا باسْمِ الله وَباللهوَعَلَى مِلّةِ رَسُولِ الله، وَلا تَقْتُلُوا شَيْخاً فَانِياً وَلاَ طِفْلاً وَلاصَغيراً وَلا امْرَأةً، وَلا تَغُلّوا وَضُمّوا غَنَائِمَكُم وَأصْلِحُواوَأحْسِنُوا إنّ الله يُحِبّ المُحْسِنِينَ))