لعشاق علم الرياضيات : الثالوث مظبوط 100 %
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يؤمن النصارى بأن :
الثالوث (الآب و الإبن والروح القدس) = إله واحد
بمعنى أن :
1 + 1 + 1 = 1
أى أن 3 = 1
مين قال الكلام ده غلط
الكلام ده سليم 100 %
وإليكم البرهان من فيثاغورس اللاهوتى :
الطرف الأول للمعادلة (س)
الطرف الأول للمعادلة (ص)
إذن س = ص
إذن 3 س = 3 ص
إذن 3 س – س = 3 ص – ص
إذن 3 س – 3 ص = س – ص
إذن 3 (س – ص) = (س – ص)
وبالقسمة على (س – ص)
أى أن المعادلة صحيحة و موزونة تماما
لاحظ أيها النصرانى أن (س – ص) المفروض أن تساوى صفر
ما دام س = ص
يعنى فيثاغورث اللاهوتى أثبت لك إن إيمانك ده معناه حاجة من إثنين :
· يا أما أنت مش مؤمن بحاجة خالص (س – ص) = صفر
· يا أما أنت مش مؤمن بحاجة محددة لأن ما دام (س - ص) = صفر فإن ناتج قسمة أى شىء على صفر غير معرف ( ∞ )
وإليكم برهان آخر من فيثاغورس الناسوتى :
نثبت أولا أن 1 = 0
نفرض أن الطرف الأيمن ( 1 ) = س
إذن س = 1
بالضرب فى س
إذن س² = س
إذن س² - 1 = س -1
إذن (س – 1)(س + 1) = (س – 1)
بالقسمة على (س – 1)
إذن س + 1 = 0
إذن س = 0 و لكن س = 1 كما أفترضنا
إذن 1 = 0 .......................................... (أولا)
نثبت ثانيا أن 2 = 1
نفرض أن س = ص
إذن س² = س ص
إذن س² - ص² = س ص - ص²
إذن (س – ص)(س + ص) = ص(س – ص)
بالقسمة على (س – ص )
إذن (س + ص ) = ص
إذن 2 ص = ص
بالقسمة على ص
إذن 2 = 1 ...........................................(ثانيا)
بجمع (أولا) و (ثانيا)
إذن 2 + 1 = 0 + 1
لاحظ أيضا أيها النصرانى أن 1 هنا تساوى صفر وبالتالى فإن 1 + 1 + 1 أيضا تساوى صفر يعنى سيادتك مش مؤمن بشىء أى أنك تؤمن أن الثالوث الأقدس = صفر
يعنى فيثاغورث اللاهوتى أثبت لك إن إيمانك ده معناه حاجة من إثنين :
· يا أما أنت مش مؤمن بحاجة خالص (1 = صفر)
· يا أما أنت مش مؤمن بحاجة محددة لأن ما دام (س - ص) = صفر فإن ناتج قسمة أى شىء على صفر غير معرف ( ∞ )
بعض النصارى يقول
ولماذا تقول أن 1 + 1 + 1 = 1
لماذا لا تقول أن 1 X 1 X 1 = 1
لأننا نؤمن بالإله الواحد ثلاثة أقانيم فى بعض
وليس مجموع ثلاثة أقانيم منفصلة ؟؟
حلو قوى الكلام ده
لكن لاحظ أيها النصرانى أن :
1 X1 X 1 X 1 X 1 X 1 X 1 X ............ 1 = 1 أيضا
فلماذا ثلاثة فقط ؟؟
أم أنكم تؤمنون بعذذ لا نهائى من الأقانيم
مثلما تقولون أن البشر جميعا أبناء الله
وآدم إبن الله حسب كتابكم المقدس
أى أن البشر وكل المخلوقات التى نفخ فيها الله من روحه القدس
كلهم أقانيم !!!
يا نصرانى .....
تجيبها كده .................
تجيلها كده ...........................
هى كده !!!!!
مع تحيات فيثاغورس
رد على الأخوة الأفاضل إدريسى و ذو الفقار
بسم الله الرحمن الرحيم
أخوى الكريمين الأستاذ إدريسى والأستاذ ذو الفقار
السلام عليكما ورحمة الله وبركاته
شرفنى مروركما العطر والتعقيب على مشاركتى المتواضعة
بالطبع هذه هرطقات رياضية
الغرض منها
معرفة ما الذى يترتب على تصديق شىء غير قابل للفهم
بدون تفكير وبدون تدبر فى المعانى
فما دام الأساس خطأ
فالبنيان كله خطأ
لاحظا أخوى الفاضلين ما كتبته فى ختام كل برهان
ليعرف من يرى البرهان منطقبا لأول مرة وبدون تفكير
أن هناك ثغرة لم يفطن إليها
لاحظا ما كتبته فى المشاركة :
****لاحظ أيها النصرانى أن (س – ص) المفروض أن تساوى صفر
ما دام س = ص
يعنى فيثاغورث اللاهوتى أثبت لك إن إيمانك ده معناه حاجة من إثنين :
· يا أما أنت مش مؤمن بحاجة خالص (س – ص) = صفر
· يا أما أنت مش مؤمن بحاجة محددة لأن ما دام (س - ص) = صفر فإن ناتج قسمة أى شىء على صفر غير معرف ( ∞ )
***** لاحظ أيضا أيها النصرانى أن 1 هنا تساوى صفر وبالتالى فإن 1 + 1 + 1 أيضا تساوى صفر يعنى سيادتك مش مؤمن بشىء أى أنك تؤمن أن الثالوث الأقدس = صفر
يعنى فيثاغورث الناسوتى أثبت لك إن إيمانك ده معناه حاجة من إثنين :
· يا أما أنت مش مؤمن بحاجة خالص (1 = صفر)
· يا أما أنت مش مؤمن بحاجة محددة لأن ما دام (س - ص) = صفر فإن ناتج قسمة أى شىء على صفر غير معرف ( ∞ )
ولكما تحياتى
أخاكما فى الله ناصر الرسول