1 مرفق
قول اشوع داد في شهادة مرثا ليسوع أنه (المسيح وابن الله) يعني الأقنوم الثاني
بسم الله والسلام عليكم...
هذه درة أخرى مما وجدت على تصفحي على تفسير ايشوع داد الماروي من سنة 1000... فيقول الذي قدّم له...
في الاصحاح الحادي عشر من يوحنا , تقول مرثا: «نَعَمْ يَاسَيِّدُ. أَنَا قَدْ آمَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الَّذِي جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ!»
وأظن أن عظمة هذه الشهادة وكمالها قد فاجأت قارئين كثيرا , حيث تنافس مع إلهام شمعون الصفا العظيم في القيصرية فيلبّي ! (اقول: والله أعلم يعني أنه قال ليسوع (ربي , الهي) عند قيامه المزعوم من الاموات انظر هنا)
ايشوع داد لاحظ هذه الاشكالية ولذا يقول:
الواحد لازم لا يظن أنه كانت عندها العلم الكامل الذي يكون عندنا اليوم (اقول: وهو يعني التثليث): إنما وصفته بأنه ابن الله يعني (رجلا فاضلا تقيّا ذا أفضلية على سائر الرجال) لأن في الكتاب (اقول: وهو العهد القديم) عادة يصفون الاتقياء بأنهم مُسَحَاء و ابناء لله.
واليكم الاقتباس من الترجمة الانجليزية...
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1229592411
الترجمة للانجبيزي كاملا
الاصل ج 1
الاصل ج 2