يقول النصارى أن الرب يتكون من الآب و الإبن و الروح القدس
إذاً كيف كان تكوين الرب عندما مات الإبن لمدة ثلاثة أيام؟
إنكسر الثالوث لمدة ثلاثة أيام وأصبح ثنائي فقط
يعني ماتت حته من الرب...!!!
كيف كان يعيش الرب هذه الثلاثة أيام وجزء منه ميت؟ أم أنه أغمَن عليه ثلاثة أيام؟
مع العلم... إن استطاع الرب أن يقضي هذه الثلاثة أيام بدون الإبن إذاً فهو يستطيع الإستغناء عن الإبن... إذاً فالإبن ليس من مكونات الرب الأساسية مادام يمكن الإستغناء عنه
كيف كان الرب بعد الصلب؟
كيف عاش الرب بدون جزء منه لمدة ثلاثة أيام ثم تذكر أن هناك جزء منه ضايع فأقامه من موته ورفعه؟
هل استطاع الرب أن يعيش بدون مكون أساسي من مكوناته لمدة ثلاثة أيام؟
مثال الشمس الذي يتحجج به النصارى:
هل إذا اختفت من الشمس أحد مكوناتها الأساسية لمدة ثلاثة أيام هل ستقوم بوظيفتها كشمس؟
هل لو ماتت حتة من الرب لمدة ثلاثة أيام سوف يقوم بوظيفته كرب؟
أبسطهالكم...
هل لو ذهبنا إلى الشمس في رحلة واكتشفنا أن حرارتها اختفت منها وتجمدت لمدة ثلاثة أيام هل ستقوم بوظيفتها كشمس؟؟
أنا لا أتحدث عن أيام الشتاء والغيام
أنا أتحدث عن الشمس في ذاتها
قرص الشمس ذاته
هل يمكن أن يفقد مكوناً أساسياً من مكوناته لمدة ثلاثة أيام كيف سيصبح حال الدنيا في هذا الوقت؟
يستحيل
هل يمكن للرب أن يفقد أحد مكوناته لمدة ثلاثة أيام ونقول عليه رب؟
يستحيل
هل من جواب شافي من نصراني أو مسلم يحل هذه المسألة ؟
