لاهوت يسوع وارث للخطيئة الاولى التي اقترفها رب العهد القديم واليكم الدليل .
لاهوت يسوع وارث للخطيئة الاولى التي اقترفها رب العهد القديم واليكم الدليل .
تحليل واستخراج / أخوكم نجم ثاقب .
---------------------------------------------
لطالما النصارى يؤمنون بالعهد القديم .... فخبر هذا الموضوع من العهد القديم .
ولطالما يقولون أن الله بلا خطيئة .... فليقرأوا عن خطيئة الرب التي أنتجها العهد القديم .
الحقوا يا عالم ....
انها مأساة ....
انه اكتشاف يشيب معه شعر الرأس ....
كل موضوع الفداء مبني على ان الذبيحة نقية من الخطيئة .....
واعلان النصارى ان الههم بلا خطيئة !!!!!!!
وكأنهم لا يقرأون ؟؟؟!!!!!!
وكأنهم مبرمجون على قول هذا ....
بينما كتبهم تدين الرب بالخطيئة .....
اعلموا كلكم .....
أني أعلن هدم نظرية الرب بلا خطيئة بحسب ما أستخرجه لكم من الكتاب الذي يقدسه النصارى ....
لا شك أنكم متشوقون لتعرفوا ....
ولأزيد شوقكم أكثر ....
فان خطيئة الرب كانت باتباع اغواء الشيطان له .....
هل تصدقون ؟؟؟؟
هذا ليس كلامي ....
هذا اعتراف الرب بأنه فعل خطيئة ....
نعم اعتراف الرب بنفسه على نفسه ....
أقر بالذنب .... بل وأقر أنه أخطأ باتباع الشيطان .....
اقرأوا يا سادة يا كرام خطيئة الرب باعترافه بينما النصارى مبرمجون على ان الرب الذي تجسد بناسوت يسوع بلا خطيئة .....
اقرأوا من سفر أيوب هذه الكارثة :
2: 3 فقال الرب للشيطان هل جعلت قلبك على عبدي ايوب لانه ليس مثله في الارض رجل كامل و مستقيم يتقي الله و يحيد عن الشر و الى الان و هو متمسك بكماله و قد هيجتني عليه لابتلعه بلا سبب .
الرب يعترف أنه قد آذى برىء !!!!!!
ويعترف ان الشيطان قد أغواه وهيجه !!!!!!!
بينما الرب نفسه لا يعلم وهو عالم الغيوب سبب ما فعله !!!!!!
سجلوا بثقة أيها الاخوان .....
الرب أخطأ باعتراف الرب نفسه ....
هذا هو العهد القديم الذي قدسه النصارى بكل ما فيه .....
وبناءا عليه .....
فان التجسد كان هباءا .....
والذبيحة باطلة ....
لأن المتجسد اللاهوتي بالأصل به خطيئة .....
والأدهى من هذا وذاك ....
أن أيوب كان آخر من في الوجود هو الكامل والمستقيم الذي يحيد عن الشر .
لأن خطيئة الرب تمت بينما الرب كان يشهد لأيوب بالاستقامة والكمال والحيادة عن الشر واعترف للشيطان أنه أخطأ بحق ذلك الكامل الذي لم يفعل خطيئة !
ولولا استمرار الرب بتنفيذ مشورة الشيطان بالاتفاق على أيوب ...
ما كان أيوب قد انهار أمام ضربات الرب المستمرة لأيوب .....
هذه خطيئة الرب ....
باعتراف الرب ....
وقد عاتب الشيطان عليها .....
فهل يجرؤ أى نصراني نقض اعتراف الرب بأنه أخطأ ؟؟؟؟!!!!!!
بانتظار تعليقات ضيوفنا النصارى الأفاضل .....
هذه خطيئة الرب .... وهذا اعتراف الرب ....
والشيطان هو أساس كل خطيئة .....
فالرب اعترف أن الشيطان كان أساس خطيئته مع أيوب .
بناءا عليه ....
كفارتنا هي خطيئة الرب بانسان مثلنا كان كاملا ....
هذه كفيلة ان تحقق عدل الله حسب مفهوم النصارى الضال .
فلا حاجة للاتيان بمتجسد كان قد فعل خطيئة مع انسان كامل ومستقيم باعتراف الرب .
ومن هنا .... ننسف الفداء المزعوم ....
لأنه حسب معتقد النصارى بعدل الرب .....
فان أيوب هو الفادي الحقيقي لنا أمام الرب .....
أتعرفون لماذا ؟؟؟؟؟
لأن الرب آذاه وجعله يتألم بلا ذنب .....
لأن الرب أخطأ بحق انسان كامل ومستقيم لم يعمل الشر قط .
كان حريا أن يفدينا الرب به ....
فخطيئة الرب بانسان واحد بلا خطيئة ....
تعادل خطيئة كل البشر مع ذات الرب ....
لان الرب بالاساس لا يخطىء .
لأن خطأ الاله شىء لا يمكن ان يستوعبه عقل .
حاشا لله .... والعياذ بالله .... أن يخطىء الله القدوس ....
ولكن على قياس ضلال النصارى ....
فمن كؤوسهم دعهم يشربون الى أى مدى وصل بهم ايمانهم الاعمى بالكتاب الذي قدسوه ... وكيف نسفت به نظريتهم الايمانية بأثر التجسد والفداء تبعا لعدل الرب !
لذا ....
أيوب هو المصلوب الحقيقي ....
هو الذبيحة التي تألمت بفعل الرب بينما كان بلا خطيئة موصوفا بالاستقامة والكمال .
بشهادة الرب نفسه ....
شهادته لأيوب بأنه الكامل .
وشهادته على نفسه بأن أخطأ بحق أيوب .
ودائما الشيطان هو السبب .
لذا فوداعا أيها التجسد والفداء الى الأبد ....
فالابن الحمل كان وارثا للخطيئة من جهة لاهوته .
ودليلي كلمات يقدسها النصارى الأحباء :
2: 3 فقال الرب للشيطان هل جعلت قلبك على عبدي ايوب لانه ليس مثله في الارض رجل كامل و مستقيم يتقي الله و يحيد عن الشر و الى الان و هو متمسك بكماله و قد هيجتني عليه لابتلعه بلا سبب .
أيوب ...
انسان مستقيم وكامل ....
خطيئة اله فيه تساوي خطيئة كل البشر مجتمعين .
هذا فداءكم .....
فان فرح الخلاص قد تم ....
لحظة اعلن الرب اعترافه بخطيئته بحق أيوب الكامل .
لذا :
فان كان للنصارى حاجة لانسان كامل مصلوب ....
فليسألوا الرب الفداء بخطيئته و ظلمه لأيوب ....
فلن تبكتوا الرب على خطيئة لأن الرب اعترف بالخطيئة !
انشروها جزاكم الله خيرا .
أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .
والكتاب المقدس يعلن أن المسيح كان كثير الخطأ
جزاك الله خيرا أخي الكريم الفاضل، وزادك من فضل نعمته؛ ظل النصارى يرددون أن المسيح لم يرتكب خطيئة قط، وإذا أتيتهم بخطايا مثل: (لعنه شجرة التين، استخفافه بأمه، (حوامته) مع الزواني، ...) يجدون تأويلات ضعيفة، (فهم قوم خصمون).
لكنهم لم يستطيعوا أن ينبسوا ببنت شفه عندما فاجأهم أحد الإخوة بكلام المسيح في مزمور69(يا الله! أنت عرفت حماقتي وذنوبي عنك لم تخف). والمتحدث في هذا المزمور هو المسيح ذلك لأن الأناجيل استشهدت له بفقرات منه؛ صمتوا قليلا ثم صاروا يقولون، كأنهم لم ينكروا قولهم بالأمس، إن الذي كان يخطئ هو الناسوت!
صدق الله العظيم القائل عنهم: (فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون) الزخرف.
