-
فضفضة
بسم الله الرحمن الرحيم
لم أجد عنوانا مناسبا لمجموعة الأفكار التي تراودني حول عدة أشياء قد تسخرون من تشتتها وعدم اتساقها
و من ذلك
1. هل يوجد وأو من الممكن أن يكون هناك مشروع لتنقية كتب التراث من الاسرائيليات والتخلص من تبعة ذلك إلى الأبد وذلك لما سببته وما زالت تسببه من ضرر للدعوة.
2. هل يعرف أحد أين فتاة الاسلام وعاشقة المسيح
3.تعيين مصحح لغوي أو مشرف لغوي لتصحيح الاخطاء
-
بالنسبة لسؤالك الأول الإجابة هي لا
لأننا لو فعلنا لكنا من القوم الذي يبدلون في كتبهم حسب أهوائهم و نقع في مثل ما وقع فيه أهل الكتاب من تغيير في آثارهم
وما نراه الآن غير صحيح ربما يثبت بعد ذلك أنه صحيح فنكون قد وقعنا في شر عظيم بحذف كلمات رسولنا :salla:
وعليه فالأسلم أن يترك الكل كما هو إنما يكون هناك مرجع مدقق يوضح الصحيح من الضعيف ولماذا , وعلى العموم أهل العلم يعلمون جيداً الاسرائيليات ولا تؤخذ في الحسبان عند التشريع و التفقه
ملحوظة: الإسرائليات لم تضر الدعوة أبدا أبدا
والجميع يعلم أن لهذا الدين أعداء يحاولون أن يلحقوا به الضرر , كما أن الجميع يعلم أن لهذا الدين رجال على وعي وعلم و دراية يندر أن تجدي مثلهم في الديانات الأخرى
النقطة الثانية :
الإجابة هي الله أعلم
النقطة الثالثة :
اتمنى معك إنما الموضوع صعب جداً عملياً
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... ولكن بخصوص الاسرائيليات التي تتعارض مع القرآن والسنة ما الفائدة من الحفاظ عليها ونحن نعلم أن أعداء الدين يقرأونها ويقولون هذا من كتبكم وعلمائكم
ويثير ذلك كثيرا من الشبهات