الثلمدة الروحية الفرعونية الوثنية ليسوع-أرجو التتبيث و المشاركة بكثافة
لا شك فيه ان الييسوعين متفقون –و بشهادة كتبهم – أن مارية أم يسوع فرت مع "زوجها" مع الطفل يسوع الى مصر خوفا من قتله ..و لا شك ان مصر هي مهد الحضارات القديمة و ما تميزت به من معتقدات دينية الخ و لا يعقل أن الفترة التي قضتها مارية مع يوسف النجار في مصر-بغض النظر عن مدتها – لم تكن كافية للتاثر بالثقافة المصرية التي ستنعكس على تربية يسوع و حتى ان لم نقل كانت كافية فلا شك ان اي شخص قضى طوفلته في مكان مكان تكون و حشة للعودة الى دلك المكان للتكر-خاصة ان كان دلك المكان له الفضل في حماية حياته- و هومما لا شك حصل مع يسوع اي مند عودته الى فلسطين مع أمه مارية و ابيه النجار و لم تدكر لنا المصادر اليسوعية شيئا عن حياة يسوع سوى أنه و لد في مربض البهائم تم فر و عاد تم ابتدأ مهامه و هو ابن 30 سنة .و اي منصف سيتسائل ما بين عود ة يسوع صغيرا الى فلسطين الى سن 30 هاته الفترة الزمنية لمادا لم يتم الحديث عنها خصوصا و أشدد على كلمة خوصا انهم كما يدعون كانت و لادة يسوع الاعجازية قد بلغت الافاق الى بلاد فارس و كان لها صدى و اسع في فلسطين و عند ملوك الروم مما يتحتم عقلا ان يتم التأريخ على القل لسيرة يسوع مند عودته الى فلسطين الى سن 30 سنة
فنحن امام احتمالين
أ- اما يسوع هدا اسطورة لم توجد على الأرض بتات حتى انه لم يصلنا الى فقرتين عن سيرته و هدا امر عجيب لشخص قيل انه و لد بمعجزة و سجد له أهل فارس و صدع راس ملوك الروم و فرح اليهود بولادته
أو
ب- هناك سر خفي لم يدكر و الدي ارجح عودة يسوع الى مصر للتلمدة على يد كهنة مصر او على الأقل تكريس هده المدة الزمنية من عمره اي مند عودته الى مصر الى سن 30 سنة الى الخلوة و الاعتكاف على قرأءة المخطوطات الفرعونية القديمة –يعني فترة قد استغرقت ربما 20 سنة -
و انا اأتصفح مؤخرا
كتاب "نصوص مقدسة و نصوص دنيوية من مصر القديمة-الأساطير و القصص و الشر"-
بقلم كلير لا لويت claire lalouette
استادة بجامعة السربون –باريس-
الترجمة العربية ماهر جويجاتي
صراحة استغربت للتطابق بين العقيدة الدينية ليسوع او الفكر النفسي ليسوع مع اساطير المعتقدات الوثنية الفرعونية القديمة ..و لكي اكن محايدا في الموضوع سوف انقل لكم في حلقات مقتطفات لا لباحثين أو مؤرخين مسلمين –حتى لا يقال ليس هناك حياد و كيف يكون الخصم في نفس الوقت حكما – لكن لغير المسلمين
جاء في
الصفحة 23
من التفسيرات التى طرحت لتفسير وجود العالم< ما ورد فى نص مترابط قام بصياغته فى مدينة «منف»، كهنة الإله "بتا ح».
وبالفعل فقد عثر على لوحة جرانيتية ضخمة كان الملك "شاباكا" ، من ملوك الأسرة الخامسة وإلعشرين( حوالى عام 710ق.م) قد أمر بحفر نص على سطحها وهو. بشهادة الوثيقة ذاتها • نسخة من مخطوط محفوظ فى أرشيف معبد "منف"، وكان مخطوطا شديد التلف،قرضته الديدان، إن لغة النص وأسلوبه القديمان تشهدان على هذه الحقيقة.ولسوء الحظ أصاب التلف الشديد بعض أجزا ء اللوحة، فقداستخدمت في العصور الحديثة كقاعدة لحجر طاحونة..
من التفسيرات التى طرحت لتفسير وجود العالم< ما ورد فى نص مترابط قام بصياغته فى مدينة «منف»، كهنة الإله "بتا ح».
وبالفعل فقد عثر على لوحة جرانيتية ضخمة كان الملك "شاباكا" ، من ملوك الأسرة الخامسة وإلعشرين( حوالى عام 710ق.م) قد أمر بحفر نص على سطحها وهو. بشهادة الوثيقة ذاتها • نسخة من مخطوط محفوظ فى أرشيف معبد "منف"، وكان مخطوطا شديد التلف،قرضته الديدان، إن لغة النص وأسلوبه القديمان تشهدان على هذه الحقيقة.ولسوء الحظ أصاب التلف الشديد بعض أجزا ء اللوحة، فقداستخدمت في العصور الحديثة كقاعدة لحجر طاحونة..
الأول التكوين او كيف خلقت الالهة العالم
....
صفحة24 بتاح الاله الملكي
(لقد أمرجب رب الآلهه) أن تتجمع الى جواره الآلهة التسعة حتى يتم الفصل بين "حورس» وبين «ست"، و لوضع حد لخصومتهم، .....و قال "جب"ل "ست" اذهب إلى المكان الذى ولدت فيه.(فأردف) "ست"الوجه القبلى". ثم قال "جب" لحورس : اذهب إلى المكان الذى غرق فيه والدك (فاردف) "حورس : «الوجه البحري" .عندئذ قال جب " لحورس "ست": لقد فصلت بينكما الوجه البحرى والوجه القبلى(10)
اسئلة بريئة لما هو بالأحمر
1-* و قال "جب"ل "ست" اذهب إلى المكان الذى ولدت فيه.(فأردف) "ست"الوجه القبلى". ثم قال "جب" لحورس : اذهب إلى المكان الذى غرق فيه والدك (فاردف) "حورس : «الوجه البحري الا تلاحظون ان يسوع مثل على أرض الواقع دور حورس هنا حيت مثل انه ابن الاله –"جب " الدي عبر عنه بالأب –حتى لا ينفضح بالطبع- و الغريب نرى انه في نزاع مع شخص آخر "ست" حيت ان يوحنا المعمدان لما كان معلوم لدى الجميع أنه نبي خاصة اليهود بل و اكثر من نبي الى انهم اعتقدوا فيه اليا المتجسد ..خطط يسوع لخطة جهنمية للدخول في صراع مع يوحنا أو ست ..و نرى يسوع اراد منافسة يوحنا ..و لا حظوا معي ثم قال "جب" لحورس : اذهب إلى المكان الذى غرق فيه والدك (فاردف) "حورس : «الوجه البحري. لما يسوع قرأ او علمه كهنة مصر هده الفقرة اراد منافسة يوحنا او ست على الوجه البحري و اي التعميد و كل ادوار يسوع كانت تدور في البحر حتى تلاميده كانوا بحارة او صيادي سمك ..!!!
