على فكرة المسيح قال للتلاميذ انتم نور العالم ....فهل هم آلهة
على فكرة المسيح قال للتلاميذ انتم نور العالم ....فهل هم آلهة
على فكرة المسيح قال للتلاميذ انتم نور العالم ....فهل هم آلهة
كثير من المسيحيين يستشهدون بنص - انا الاول والاخر - علي الألوهيه المزعومه للمسيح.
مبدأيا المسيح - عليه السلام - لم يقل قط أنه الله ، ولم يطلب من احد أن يعبده ، بل كلها مجرد استنتاجات ليس اكثر لا تسمن ولا تغنى من جوع .
▪وبالنسبه لكتاب الرؤيا - رؤية يوحنا - دائما محل شك حتي لكنائس الشرق ففي خلال القرنين الرابع والخامس الميلادي كان هناك ميلا متزايدا عند الكنائس الفلسطينية والسيريانية على حذف سفر الرؤيا من قائمة الكتب المقدسة.
- تعال نشوف النص ... 👇
13-22 أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، الأَوَّلُ وَالآخِرُ)).
هذه المعلومة لم يقلها يسوع في أي انجيل ، فكيف يعقل ألا يخبر تلاميذه بها ؟
بل أخبر يوحنا بها في رؤيا !!
▪طيـــــب ..
هل أمور العقائد تؤخذ من رؤيا ؟ كيف لم يخبر المسيح بطرس الذي اعطاه سلطان الحل والربط ؟ لماذا لم يذكر يوحنا (بافتراض ان يوحنا الانجيلي هو الذي كتب الرؤيا) في انجيله ذلك الامر العظيم ؟
▪طيـــــب ..
ماذا نعمل في لقب ابن الانسان الذي تمتلئ به الاناجيل 4 الاربعه ؟!!!
قال (يسوع) : (ابن الإنسان هو رب السبت أيضا) ، ولقب (ابن الإنسان) تكرر على لسان (يسوع) في الأربعة أناجيل (80) مرة ، وهو التعبير المعتاد عن البشرية ونفي الألوهية ، فلماذا كررها (يسوع) كل هذا التكرار؟... كررها لأنه يعلم من الله تعالى أنهم سيعبدونه باطلا!!!!!! ... فقد قال :
(وَبَاطِلاً يَعْبُدُونَنِي وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ ).مرقس 7 : 7
- هل عجز(يسوع) طوال وقته ودعوته لمدة 3 ثلاث سنوات من أن يصرح تصريحا واضحا ، حتى ولو كان على الصليب كما تدعون أو بعد قيامته كما تزعمون؟.
- هل عجز في أي موضع أو وقت أن يقول ( أنا الله و سأصعد إلى الله لأننا أقنومان وثالثنا الروح القدس)؟!... هل عجز أن يقول (أنا رب العالمين)؟... أو (أنا كلمة الله المتجسدة)؟
هل عجز أن يقول (أنا أتيت من أجل خطيئة آدم)؟ .
- ما الذي كان المطلوب أن يقوله أكثر من هذا لينفـــــــــــــــي الألوهية؟ .
(انا إنسان كلمكم بالحق الذي سمعه ، وباطلا" يعبدونني ، وإني أصعد إلى أبي وَأَبِيكُمْ وَإِلَهِي وَإِلَهِكُمْ ، وأَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً ، ولاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي).
❕
