السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوانى واحبابى فالله
حفظكم الله ورعاكم وجعل الفردوس الاعلى مثواكم واستخدمكم
ولا يستبدلكم اللهم امين
اول مشاركه لى ياخوة التوحيد
وهو سوال
لما لا نقول الحوار النصرانى او النصارى ونبدل الى اسم المسيحى
مع ان الله عز وجل زكرهم فى القراءن الكريم
بالنصارى ولالم يقول مسيحى او مسحيين:p017:
اريد احد الاخوة الاحباب ان يوضح لى:p017:
وجزاكم الله عنا كل خير
اخى فى الله
بارك الله فيك
اولا انت وضعت موضوع فى مكانة الخاطئ ******* دعم المسلمين الجدد)
ثانيا يمكنك مراسلة العضو شبكة بن مريم على الخاص و الاستفسار عن ذلك
و دمت بحفظ الله و عونة
اخوك
ابو حنيفة المصرى
سوف اجيب لك على قدر علمى المتواضع
اولا الله لم يسمهم المسيحيين فى القران
وناداهم بالنصارى لان عيسى علية وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام قال لهم
من انصارى الى الله
قال الحواريون نحن انصارك الى الله
وكان عددعم حين ذلك18 اة 13 او 12 مش مهم العدد المهم انهم قليل ومنهم من انحرف عن اتباع عيسى بعد طلبهم للمائدة وبعد رفع عيسى الى السماء تفرقوا فى البلاد هروبا من اذى اليهود لهم وبعد اكثر من 90 سنة بدا الباقى من اتباعهم فى كتابة ما تذكروا من تعاليم عيسى لهم
ومن هنا وبعدها بدا التاليف والابتكار لكل من هب ودب يؤلف حتى يصل الى مرتبة الالوهية امام الناس
وبذلك لم يسموا مسيحيين لانهم لم يتبعوا المسيح الحق
وسموا نصارى لانهم نصروا عيسى وقت وجودة على الارض فقط
اما الان فهم لا دول ولا دول
دول شوية مرتزقة يتعاملون مع الجهلة ويسيطرون على عقولهم بالكذب والبهتان والافتراء على الله
:kaal:ان الدين عند الله الاسلام
يارب اكون وفقت على حد علمى المحدود ولو فية خطا او نقصان فليكمل لى احد رواد وعظماء المنتدى الكرام الذين تعلمت منهم وما زلت اتعلم
الذي اعلمه اننا نحن اولا بهم من المسيح
اعتقد ان هذا خطا كبير بوصفهم مسيحيين اي انهم من اتباع المسيح و لكن الحقيقة اننا نحن المسلمون هم اتباع المسيح عليه السلام حقا اي اهم مهم المسيحيون حقا
ارجو ان تسألوا احد العلماء عن هذا الامر و لكن رايي انه لا يجوز ان نقول لهم مسيحيين لانهم ليسوا من اتباع المسيح فالمسيح عليه السلام سيحكم بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم لما يزل من السماء
النصارى الذين أخبرنا عنهم القرآن ليسوا مسيحي هذا العصر
مسيحيوا هذا العصر الذين يؤمنون بالثالوث قال عنهم القرآن:
{لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (17) سورة المائدة
{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ(72) لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (73) سورة المائدة
وهذا تمميزا لهم عن النصارى الموحدين