http://www.ebnmaryam.com/vb/clientsc...ges/extra4.png
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بسيبيريا أحدهم يستغلّ سذاجة أتباعه ليُوهمهم أنّه يسوع إبن الله المتجسّد من جديد
https://www.youtube.com/watch?v=K8oKD66yXCg
عرض للطباعة
http://www.ebnmaryam.com/vb/clientsc...ges/extra4.png
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بسيبيريا أحدهم يستغلّ سذاجة أتباعه ليُوهمهم أنّه يسوع إبن الله المتجسّد من جديد
https://www.youtube.com/watch?v=K8oKD66yXCg
جزاك الله خيراً أخي الحبيب
الذي يعتقد أن الله تجسد في السابق لايستطيع أن ينفي إمكانية تجسده مرة أخرى لأن الله بمفهومه على كل شيء قدير(مع أن التجسد إهانة ونقص له تنافي ألوهيته وتناقض كتابه المقدس !)
فهو باعتقادهم تجسد في العهد القديم وتجسد مرة أخرى في العهد الجديد من أجل الخلاص ، فما المانع إذا تجسد ليدعو الناس مرة أخرى للهداية قبل هلاكهم بعد 2000 سنة
فبكتابهم المقدس لم يقل المسيح صراحة أنه الله أو طلب صراحة أن يعبدوه ، فمثلها أيضاً لم يقل صراحة أنه لن يعود مرة أخرى قبل هلاك الناس
فممكن لأي أحد يتلاعب بهذا الدين طالما أن عقيدته ليست واضحة وصريحة
من باب تصحيح المعلومة في كلامي أعلاه حيث تذكرت نصاً للمسيح بحسب "متى" ذكر أنه سيعود للمرة الثانية ووحيدة وحذر فيه من المسحاء الكذبة
متى 24 (23-27): "حينئذ إن قال لكم أحد هوذا المسيح هنا أو هناك فلا تصدقوا. لأنه سيقوم مسحاء كذبة وأنبياء كذبة ويعطون آيات عظيمة وعجائب حتى يضلوا لو أمكن المختارين أيضًا. ها أنا قد سبقت وأخبرتكم فان قالوا لكم ها هو في البرية فلا تخرجوا ها هو في المخادع فلا تصدقوا. لأنه كما إن البرق يخرج من المشارق ويظهر إلى المغارب هكذا يكون أيضًا مجيء ابن الإنسان.")
و لكَ بمثل ما دعوتَ أخي الحبيب .
http://www.ebnmaryam.com/vb/clientsc...es/extra69.gif
واهم من يعتقد أنّ ربّ و خالق الكون البديع قد تكوّن في رحم واحدة من مخلوقاته ( العذرا) ، إلتقم ثديها وهو (بايبي) صغير ، أختُتِن ، نام ، أكل ، شرب ، تبرّز و مشى في الأسواق ، أُهِينَ ، بُصِق عليه ، صُفِع على قفاه ليموت في النّهاية مُهاناً ذليلاً على صليب ، أقام نفسه بنفسه من القبر ، ثمّ صعدَ إلى السّماء ليجلسَ عن يمين نفسه !
:p016:
بخصوص المجيء الثاني المزعوم للمصلوب كتب قلمُ الكَتبة الكاذبُ :
متّى 16 :28
اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي مَلَكُوتِهِ
:p016:
الجموع التي سمعت كلام معبود الكنيسة أعلاه أصبح عظاماً نخرةً دون أن تشهد العودة المزعومة للمصلوب !
:p012:
حتّى لو فرضنا جدلاً أنّ معبود الكنيسة سيعود ثانية كما يزعم و يتوّهم النّصارى فإنه لن يستقبل - حين عودته - المُخالفين له بالقُبَل و نثر الورود والأحضان كما يُروّج أدعياء المحبّة . عودة المصلوب الموهومة المزعومة ستكون بلون وطعم الدّم ! أنقر فضلاً هُنا
دمتم بعزّ الإسلام .