يوحنا 14.
2 في بيت ابي منازل كثيرة .وإلا فاني كنت قد قلت لكم .انا امضي لاعد لكم مكانا
---------------------------------------------------------------
إذن المسيح ليس الطريق الوحيد لمعرفة الله كما يزعم المسحيون
:p012::p012:
يوحنا 14.
2 في بيت ابي منازل كثيرة .وإلا فاني كنت قد قلت لكم .انا امضي لاعد لكم مكانا
---------------------------------------------------------------
إذن المسيح ليس الطريق الوحيد لمعرفة الله كما يزعم المسحيون
:p012::p012:
بما أنه ليس الطريق الوحيد هذا يعني أنه لم يأتي بشيء جديد وعقيدة الصلب والفداء غير إجبارية
لكن عند الفريسيين يجب أن يتم ذبح القربان لمغفرة الخطايااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dresseur
لا يجد الفريسيين مغفرة غير تلك لأن ذبح القرابين ثمرة جيدة للتوبة
قد اعنادوا أن يفعلوا ذلك في الهيكل
الا تعقد أن المجدف(المسيح) يستحق الصلب لمخالفته ناموس الفريسيين ؟
اذن يجب تقديمه قربان لإلههم العظيم "يهوه" لأنه جدف على ناموسهم ؟
ولكن بطريقة ملتوية من خلال الوشاية عنه للرومان ليقوموا بصلبه ؟
وبذلك يكون قد جازاه الله على شر اعماله ؟
في عرس قانا الجليل (عرس الدم ) حضر الفريسيين الأجران وملؤوها بالماء
وهو تقليد يهودي لذبح القربان ، بحيث يتم مزج دم القربان مع الماء و وطبخ جسد القربان مع الفطائر (الخبز)
وهو عرس تصويري يصور نية الفريسيين المسبقة بالإيقاع بالضحية والوشاية عنه ليتم صلبه والتخلص منه
حيث كان يشرب الفريسيين في عرس قانا (عيد الشكر ) الخمر (كناية عند دم المسيح) والخبز (كناية عن جسده) منتظرين الرومان ليقوموا بالقبض على المسيح وتقديمه للصلب
وأصبح ذلك تقليدا عند بولس الفريسي بعيد يسمى عيد "الافخارستيا" أي عيد الشكر
يحتفلون به ويشكرون يهوه للتخلص من المسيح "المجدف"
وضع في عين الاعتبار أن عقيدة (القرابين) الصلب واجبة عند الفريسيين
لذلك وضع بولس الفريسي نصوصا تنص على الايمان بأن قربان الفريسيين ليهوة
هو الطريق الوحيد لمغفرة الخطايا
أرجو أن تكون قد فهمت بولس الفريسي وما يريده من اتباع المسيح !