1 مرفق
لا يجوز للمراة الطامت والحائض ان تتناول القربان المقدس
ياتي المسيحي وهو يحمل في يده ادنة للمسلمات ويصرخ ويندد كيف لك ايتها المراة المسلمة تقبلي هدا الوضع المهين لك ايام الحيض والنفاس لا تقبل منك صلاة ولا صومك
رغم الردود انه تغير فيزيولوجي وما يطرأ على المرأة من الضعف بسبب خروج الدم منها أو لحكم أخرى يعلمها الله عز وجل ولا علاقة له بالروحيات والعبادات وتمنع من صلاة والصوم فقط
ومع دلك يبقى صديقنا المسيحي مصر ان المراة المسلمة مهانة ولايقبل هدا الوضع
فى حالة الولادة تمتنع السيدة عن التناول مدة النفاس وهى أربعون يوما اذا ولدت ذكرا وثمانون يوما اذا ولدت أنثى، وتتناول عند عماد طفلها بعد أن يصلى لها الكاهن تحليل المراة.
هذا رد ابوهم عبد المسيح بسيط
من غير اللائق أن تتناول المرأة وهي حائض لأنها تكون في أصعب أوقاتها جسمياً ونفسياً وغير مستعدة للتناول بهذا المفهوم، مفهوم الاستعداد للوقوف بين يدي الله والتناول من جسد الرب ودمه، وكذلك المرأة التي لم تكمل المدة التي فيها تنزف الدم وتحتاج إلى فترة إلى أن يتوقف نزول الدم وهذا فقط من باب الاستعداد للتناول من جسد الرب ودمه
نرجع للاباء الاولين من خلال كتاباتهم وقوانينهم:
1. قوانين هيبوليتس (ابوليديس) القبطية -الراهب اثناسيوس المقاري - القرن الثالث الميلادي :
"والمرأة التي تلد فلتقم خارجا عن الموضع المقدس "
.......
2. البابا ديونيسيوس السكندري - القرن الثالث الميلادي :" النساء المؤمنات التقيات لا يجرؤن حينما يكن في هذه الحالة علي ان يقتربن من المائدة المقدسة "
.......
3. قوانين القديس تيموثاوس السكندري - القرن الرابع الميلادي :
" لايجوز للمرأة الحائض ان تشترك (تتناول ) الي ان تعود نقية "
........
- فكر وعقيدة الكنيسة القبطية الارثوذكسية :سنوات مع اسئلة الناس - قداسة البابا شنودة الثالث
ان المرأة في طمثها او نفاسها لا تتناول من الاسرار المقدسة لا لكونها نجسة او دنسة بل لانها في حالة فطر كمن يتقدم للتناول وهو فاطر
......
. البابا ديونيسيوس السكندري – القرن الثالث الميلادي
النساء المؤمنات التقيات لا يجرؤن حينما يكن في هذه الحالة علي ان يقتربن من المائدة المقدسة
......
نيافة الأنبا اغريغوريوس المتنيح يكتب:قوانين الكنيسة تأمر
لا تدخل إمرأة حائض إلي الكنيسة
من موسوعة (اللاهوت الطقسي) للأنبا اغريغوريوس – ص350 إلى360
فخد نصيحة كتبك وفتش كتبك قبل ان تدين الاسلام
(إنجيل يوحنا 5: 39) فَتِّشُوا الْكُتُبَ لأَنَّكُمْ تَظُنُّونَ أَنَّ لَكُمْ فِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً
