عرض للطباعة
لا اعرف ف لماذاا دائما ا تكر ر ه هذه المواضيع ع
فان ن كان تفكيرك ك لا يرتقي ولا يقبل ل عقلك ان يفكر ر الا في الجنس فنحن لا ذنب لنا ا ا بفسيراتك ك وكلامك ك المكرر ر هذا ا
ما قصده ه هذا السفر هو ذا معنى ى روحي ي وهو يمثل علاقة ة المسيحي ي بالكنيسة ة وما ورد د فيه الا تشبيه مجازي
اتعرف ف بالعربية ة ما معنى تشبيه مجاازي
فرجاءا حاول ان تفكر ر في امور اخرى ى وارتقي في كلامك ك كما ا قراته ه في موضوعك ك الاخر
السلام عليكم ورحمة الله ،،
لا أعتقد ذلك دكتورة جوليا !؟
الوصف هو حقيقي حقيقي حقيقي !
المرأة التي تفّنن الكتاب المقدّس في وصف تقاسيم جسدها ليست سوى أمّ النــــــور - العذراء مريم - فهي أمّ و زوجة في آن واحد !
هذا ليس كلامي و إنما هو من قلب و صميم التقليد الكاثوليكي !
على الرّابط :
http://www.catholictradition.org/Tra...oly-ghost7.htm
يُتحفنا الموقع الكاثوليكي أعلاه بهذه الدّرر :
الصورة أسفله تبين مريم العذراء واقفة على الكرة الأرضية في إشارة لوقوفها على العالم ، أعلاه يظهر الثالوث المقدس حيث نرى حمامة ( الروح القُدُس ) تحوم فوق رأس العذراء ،اقتباس:
The picture shows Mary standing upon a globe, which represents the world. Above is the Blessed Trinity. Directly over her head hovers the Holy Spirit in the form of a dove. Graces, represented by rays of light, stream from Him into Mary's heart, and from thence pour themselves upon the earth in seven streams, symbolizing the seven Gifts of the Holy Spirit granted to men through Mary's mediation. In several passages of Holy Scripture, the Holy Spirit Himself calls Mary His Spouse
في عدة مقاطع من الكتاب المقدس الروح القدس نفسه يدعو مريم العذراء زوجته = صاحبته =
مفتونا بجمال مريم ، الروح القـُدُس ( الله ) يتغزّل في العذراء مبديا إعجابه بهااقتباس:
Enraptured byMary's beauty, the Holy Spirit exclaims in admiration: "How beautiful art thou, My Love!" (Cant. 4:1)
أنشاد 4 : 1
ما أجمَلَكِ يا حَبِيبَتِي!
ما أجمَلَكِ!
:p012:
تحياتي دكتورة ـ
للإستئناس :
نقرأ في كتاب :
The Inside Word
الكاتب :
Guy Peter Calandra
page : 60
http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...2004-14-35.png
الرّوح القُدُس هو من لقّح / أخصب مباشرة بويضة العذراء مريم ،
المسيح لم يولد من زرع / بذرة إنسان بل من زرع / بذرة ( الربّ ) ،،
[سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا ]
نقرأ أيضا في كتاب :
Seeds of Life Planted by God
الكاتب
Ron Scott
http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...2021-38-43.png
الربّ إنتظر العذراء مريم حتى تُنتج البويضة المناسبة في الوقت المناسب من أجل تخصيبها بالسائل المنوي المناسب الخاص بالروح القدس لكي يتم الحمل بيسوع المسيح إبن الربّ ،
[نعوذ بالله من الضلال و أهله ]
http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...2022-27-44.png
الموقع الكاثوليكي أعلاه يقول :
العلاقة الزوجية بين الروح القدس و العذراء مريم لا يمكن أن تنقطع أو تنكسر
( المعنى : علاقة زوجية أبدية )
نقرأ كذلك في كتاب :
The Blessed Virgin Mary in England Vol. 1
https://lh3.ggpht.com/_3cuXcXa0VMg/S...book+cover.jpg
http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...2022-36-42.png
http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...2022-38-30.png
ترجمة : الرسم البياني التالي يرينا كيف أنّ العذراء مرتبطة بالروح القدس بواسطة خط وحيد ، وهذا يدل على وجود علاقة زوجية بين طرفين مختلفين :
1- طرف أول بشري
2- طرف ثاني سماوي
الروح القدُس له طبيعة إلهية أمّا العذراء مريم فكانت لها طبيعة بشرية ،،
:p017:
اولا حتى ان اعتبرنا كلامك صحيحا فان اللغة العربية ليس فيها مثل هذه التشبيهات لتشبيه الكنيسة
ثانيا السفر كتب بالعبرية و ليس العربية
ثالثا ليس اصلا من اللائق ان يكون التشبيه هكذا !!!! خاصة ان كان المشبه و المشبه به من المقدسات و ان كان المعنى ما تقولينه فما كان ليكون مثل هذا الوصف الخلاعي!!!
رابعا هذا السفر قد اختلف في تفسيره و احتار عليه اليهود و النصارى لشدة الالفاظ الجنسية و الواضح اللف و الدوران في التفاسير لشدة الحرج الذي شعرو به المفسرون
و منها انه (من بحث الدكتور معاذ عليان جزاه الله خيرا) ذكرت بعض المصادر ان هذا السفر كان يقرا في الخمارات!!!!! :
تقول آن مَاري بلتييه مؤلفة كتاب " نشيد الأناشيد " من سلسلة دراسات في الكتاب المقدس صفحة 8 :
(أكد بعض الكتّاب أنّ هذا النشيد كان يُقرأ في الخمّارات , وكأنها أغنية خمريّة.
الدكتور يوحنا قَمَير في كتابه " نشيد الانشاد أجمل نشيد في الكون صفحة 10 :
(يتألف السفر من ثمانية فصول تحتوي حوارات بين حبيب وحبيبته بتعابير غرامية جريئة للغاية فالحبيب يتغزل بجسدها عضواً عضواً وكذلك الحبيبة , ولا يتوقفان إلا على جمال جسديهما وسعادة لقائهما في حب عنيف مُتبادل ومن وقت الي أخر نسمع أصواتاً تتخلل حوار الحبيبين ولهف حبهما )
و اما تفسير السفر على اساس انه رمزي!!!! فهذا من باب شعور المفسرين و الشراح بالحرج و التيهان :
في مدخل الترجمة العربية المشتركة يقولون :
( نجد في التوراة مجموعة من أناشيد الحب , يعبر فيها الحبيبان عن عواطفهما بشعر وواقعية . هذا ما أدهش القراء بل صدمهم في كتاب يتضمن كلام الله ولذلك حاول الشرّاح منذ القديم أن يعتبروا النشيد قصيدة رمزية تصور عاقات الله بشعبه ) الترجمة العربية المشتركة – مقدمة نشيد الإنشاد – صفحة 839 .
و يعلق الدكتور يوحنا قَمَير في كتابه " نشيد الانشاد أجمل نشيد في الكون صفحة 15 – 16 بعد عرض الآراء حول السفر :
أيعقل أن يستعين شاعر نشيد الأناشيد بالأوصاف الجسدية الجرئية الواقعية ليرمز بها مباشرة إلى الله , أو إلى المسيح أو إلى الكنيسة أو إلى نفس المؤمن ؟ السفر واضح ولا مجال لتعقيده أو ترميزه إنه نشيد الحب الجسدي لا أكثر ولا أقل
بل ان مؤلف السفر نفسه مجهول و ليس بمعروف اصلا من هو كاتب السفر السفر فهو منسوب نسبة الى سليمان عليه السلام :
القس وليم مارش مؤلف التفسير المعروف بإسم " السَنَن القويم في تفسير أسفار العهد القديم " الجزء الثامن صفحة 40 :
( وقيل أيضاً (1/1) الذي لسليمان والأرجح ان السفر ليس لسليمان حقيقة بل انه منسوب إلى سليمان ومؤلفه مجهول الاسم كسفر الحكمة " الغير القانون " الذي تاريخه نحو مئة سنة قبل المسيحية وهو منسوب إلى سليمان
و السفر بكامله متاثر جدا بما ذكر في الوثنيات :
انا سوداء وجميلة يا بنات اورشليم كخيام قيدار كشقق سليمان ) نشيد الإنشاد1/5
يقول الدكتور يوحنا قَمَير في كتابه " نشيد الإنشاد أجمل نشيد في الكون صفحة 23-24 :
( الغزل بالصبايا السمر كثير في النصوص الشرقية . والإلهات كثيرات أمثال إيزيس وافروديت وديانا وفينوس باقيات في لوحات ومنحوتات سمراء
و يعلق الدكتور يوحنا قمير في كتابه " نشيد الإنشاد أجمل نشيد في الكون صفحة 44 :
( إن الأوصاف في هذه القصيدة . تتجاوز الشكل الهندسي , شكل العينين والثديين والجيد .. فأعضاء الجسم وأوصافها , في المفهوم الشرقي ولا سيما العبري منه , إشارات إلى ما تُثير من إعجاب بالجمال , وعنف في الحب , ومن شهقات : ما أجملك . كلك جميلة .. )
و يعلق المفسر دون فليمنج في كتابه التفسير المعاصر للكتاب المقدس– صفحة 338 :
( وبعد ذلك يضيف الحبيب أنشودة قصيرة متعلقة بالحب الجنسي تعبر عن رغبته القوية نحوها (6/9) وتجيب الفتاة بأنها لا تنتمي لأحد أخر سواه , وترغب في أن تنتزه معه عبر الحقول وبساتين الكروم حيث يمكنهما أن يستمتعا معاً بحبهما بعضمها لبعض
ماخوذ من بحث الدكتور معاذ عليان جزاه الله خيرا
http://www.eld3wah.net/html/m03az/nasheed.htm
يا دكتورة ، نحن لا نفسّر تبعا للأهواء ،
نعيد ونكرّر لعلّ و عسى المعلومة تصل ـ
ما نقلناه هو إعتقاد راسخ لدى الكاثوليك الذين يشكّلون السّواد الأعظم من النّصارى .
الرابط أمامك ـ
يُمكنكِ الرجوع إليه للتّأكد !
نحن نصدّق فقط ما نرى لا ما نسمع !
تحياتي دكتورة .
انت مش قادرة تاخذ نفس و هذا بالضبط ما احس به المفسرون النصارى لما فسرو هذا السفر : الحرججججج و الصدمة
اما كونه مجازي فقد رددت عليه و الاخوة ايضا و لكنك تجاهلت ردنا , السفر نفسه كان يذكر حين احتساء الخمر!!! و مستوحى من نصوص وثنية!!!! و كاتبه مجهول و الفاظه جنسية بححححتة
للإستئناس :
نشيد الأنشاد حقيقة أم مجاز ؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=vRhee0DdjxU
http://www.youtube.com/watch?v=8fN6g-zGGb0
أنطونيوس فكري - أحد مفسّري كتابكِ المقدّس - يُطرب مسامعنا بما هو آت :اقتباس:
س ساا ضع ع لك ك تفسير ر كامل عنه
http://www.youtube.com/watch?v=Yx4ZAw7kFxc
من الصعب جدا ان اغير معتقداتكم ولقد حاولت جاهدة ان اوضح لكم ان هذا تعبير مجازي بين المسيحي والكنيسة ولكن دائما انتم تفكرون بامور اخرى لا ترتقي للحديث عنها
ولا تستحق للرد عليها ففي النهاية لستم بمؤمنيم بالسيد المسيح
اصلي لكم لكي ينور الرب لكم حياتكم